سقوط «الصيد الثمين» يفضح ادعاءات «الإخوان» حول الاختفاء القسري
الأحد / 13 / جمادى الآخرة / 1443 هـ الاحد 16 يناير 2022 18:26
محمد حفني (القاهرة) okaz_online@
فضح سقوط القيادي الإخواني وأحد مؤسسي حركة «حسم» الإرهابية حسام سلام ادعاءات الجماعة الإرهابية حول «الاختفاء القسري» منذ سقوط حكمهم عام 2013 في محاولة يائسة للضغط على الحكومة وتشويه أجهزتها.
وكشف مسؤول أمني لـ«عكاظ» أن سقوط سلام دحض مزاعم جماعة الإخوان الإرهابية بوجود اختفاء قسري داخل البلاد، لافتا إلى أن منهج الجماعة في إخفاء عناصرها هدفه الأول هو الترويج لهم اعلامياً بأنهم مختفون قسرياً وهو أمر غير موجود، واصفاً المتهم بأنه «صيد ثمين» يشبه الإرهابي الدولي هشام عشماوي الذي تم اعدامه. واضاف أن المتهم محكوم عليه بالإعدام ويخضع حالياً لتحقيقات مع جهات سيادية كونه من مؤسسي وكوادر «حسم» والمسؤول الأول عن التنظيم داخل القاهرة، ولديه الكثير من المعلومات الإرهابية التي تمت خلال البلاد خلال السنوات الماضية، وسوف تتم إعادة محاكمته على جرائمه التي ارتكبها بحق الوطن والمواطنين بعد الانتهاء مع التحقيق معه.
فيما أكد القيادى الإخواني السابق الباحث في شؤون الجماعات الاسلامية ماهر فرغلي، أن جماعة الاخوان اعتادت على تضليل المواطنين بأكاذيبهم، ولجأوا الى منظمات دولية تابعة لهم لبث تقارير باطلة بشأن وجود اختفاء قسري داخل مصر لاستخدامه ضد النظام لنشر الفوضى والأكاذيب وبث الشائعات وهو أمر معروف وليس بغريب عنها.
ولفت إلى أن القبض على القيادي بحركة «حسم» كشف تدليسهم وأكاذيبهم التي اعتادوا على ترويجها بهدف تعاطف الشعوب معهم، وقال إن الجهات الأمنية تلقي القبض المشتبه بهم من خلال إجراءات قانونية واضحة، وبإذن من النيابة العامة، ومن يقول بغير ذلك يأتي بالدليل على ما يروج له.
وكشف مسؤول أمني لـ«عكاظ» أن سقوط سلام دحض مزاعم جماعة الإخوان الإرهابية بوجود اختفاء قسري داخل البلاد، لافتا إلى أن منهج الجماعة في إخفاء عناصرها هدفه الأول هو الترويج لهم اعلامياً بأنهم مختفون قسرياً وهو أمر غير موجود، واصفاً المتهم بأنه «صيد ثمين» يشبه الإرهابي الدولي هشام عشماوي الذي تم اعدامه. واضاف أن المتهم محكوم عليه بالإعدام ويخضع حالياً لتحقيقات مع جهات سيادية كونه من مؤسسي وكوادر «حسم» والمسؤول الأول عن التنظيم داخل القاهرة، ولديه الكثير من المعلومات الإرهابية التي تمت خلال البلاد خلال السنوات الماضية، وسوف تتم إعادة محاكمته على جرائمه التي ارتكبها بحق الوطن والمواطنين بعد الانتهاء مع التحقيق معه.
فيما أكد القيادى الإخواني السابق الباحث في شؤون الجماعات الاسلامية ماهر فرغلي، أن جماعة الاخوان اعتادت على تضليل المواطنين بأكاذيبهم، ولجأوا الى منظمات دولية تابعة لهم لبث تقارير باطلة بشأن وجود اختفاء قسري داخل مصر لاستخدامه ضد النظام لنشر الفوضى والأكاذيب وبث الشائعات وهو أمر معروف وليس بغريب عنها.
ولفت إلى أن القبض على القيادي بحركة «حسم» كشف تدليسهم وأكاذيبهم التي اعتادوا على ترويجها بهدف تعاطف الشعوب معهم، وقال إن الجهات الأمنية تلقي القبض المشتبه بهم من خلال إجراءات قانونية واضحة، وبإذن من النيابة العامة، ومن يقول بغير ذلك يأتي بالدليل على ما يروج له.