22 نشاطاً توعوياً وترفيهياً بانتظار عودة طلاب الابتدائية ورياض الأطفال
الأربعاء / 16 / جمادى الآخرة / 1443 هـ الأربعاء 19 يناير 2022 22:50
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
تنفذ إدارات التعليم بمناطق ومحافظات المملكة حزمة من البرامج والأنشطة ضمن برنامج التهيئة للعودة الحضورية الآمنة للمرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال في 23 يناير الجاري، مشتملةً على 22 نشاطاً ثقافياً وترفيهياً وتوعوياً؛ موجهاً إلى طلبة الابتدائية ورياض الأطفال، تعمل على تهيئتهم وتحفيزهم للعودة إلى مقاعد الدراسة، وصولاً إلى تحقيق تكيّفهم الاجتماعي واندماجهم في صفوفهم الدراسية.
وبدأت إدارات التعليم تنفيذ الأنشطة بدايةً من الأسبوع الحالي (السادس) «عن بُعد»، عبر منصتي «روضتي» و«مدرستي»، مستمرةً على التوالي حتى نهاية الأسبوع السابع، وسيتم من خلاله إعداد البرامج وتنفيذها حضورياً في مدارس التعليم العام.
وتتنوع الأنشطة التي يتضمنها برنامج التهيئة للعودة لتشمل مجموعة من أبرزها؛ برنامج تحفيزي في تطبيق الإجراءات الاحترازية، وقصص ومسابقات ثقافية وترفيهية (مسرح الطفل)، والأنشطة الفنية (أنا فنان)، والأنشطة الرياضية الفردية، والألعاب الحركية، وتوثيق لقطات مصورة من العودة الحضورية (لقطة فرح)، إلى جانب توزيع الهدايا العينية المقدمة لتحفيز الطلبة.
وتهدف الأنشطة إلى رفع دافعية الطلبة وزيادة حماسهم واشتياقهم للعودة الحضورية، وتطلعهم إلى رؤية معلميهم وزملائهم داخل المدرسة، إلى جانب مراعاة الاندماج التدريجي للطلبة في مدارسهم، بما يضمن الاستقرار النفسي لهم مع معلميهم داخل المدرسة، وذلك عبر التكامل الفاعل بين الأسرة والمدرسة.
وبدأت إدارات التعليم تنفيذ الأنشطة بدايةً من الأسبوع الحالي (السادس) «عن بُعد»، عبر منصتي «روضتي» و«مدرستي»، مستمرةً على التوالي حتى نهاية الأسبوع السابع، وسيتم من خلاله إعداد البرامج وتنفيذها حضورياً في مدارس التعليم العام.
وتتنوع الأنشطة التي يتضمنها برنامج التهيئة للعودة لتشمل مجموعة من أبرزها؛ برنامج تحفيزي في تطبيق الإجراءات الاحترازية، وقصص ومسابقات ثقافية وترفيهية (مسرح الطفل)، والأنشطة الفنية (أنا فنان)، والأنشطة الرياضية الفردية، والألعاب الحركية، وتوثيق لقطات مصورة من العودة الحضورية (لقطة فرح)، إلى جانب توزيع الهدايا العينية المقدمة لتحفيز الطلبة.
وتهدف الأنشطة إلى رفع دافعية الطلبة وزيادة حماسهم واشتياقهم للعودة الحضورية، وتطلعهم إلى رؤية معلميهم وزملائهم داخل المدرسة، إلى جانب مراعاة الاندماج التدريجي للطلبة في مدارسهم، بما يضمن الاستقرار النفسي لهم مع معلميهم داخل المدرسة، وذلك عبر التكامل الفاعل بين الأسرة والمدرسة.