صراع لاتيني لمطاردة البرازيل والأرجنتين
مع دخول التصفيات المونديالية مراحلها النهائية..
الخميس / 24 / جمادى الآخرة / 1443 هـ الخميس 27 يناير 2022 01:18
«عكاظ» (بوينس آيرس) okaz_sports@
سيواجه ثلاثة من أكبر نجوم كرة القدم في العالم وأمريكا الجنوبية، الأوروغوايانيان لويس سواريز وإدينسون كافاني ولاعب التشيلي ألكسيس سانشيز إمكانية الغياب عن نهائيات كأس العالم 2022، مع دخول تصفيات أمريكا الجنوبية مراحلها النهائية.
ومع ضمان البرازيل (35 نقطة) والأرجنتين (29) لتأهلهما، تتصارع 7 منتخبات على آخر مقعدين تلقائياً من التصفيات قبل 4 مراحل من النهاية، علماً أن خامس الترتيب يخوض ملحقاً دولياً مع خامس قارة آسيا في يونيو.
ويتخلف كل من أوروغواي سواريز وكافاني، وتشيلي سانشيز، بفارق نقطة واحدة عن المركز الرابع الحاسم الذي تحتله حالياً كولومبيا التي تتساوى مع البيرو الخامسة (17 نقطة من 14 مباراة).
وقال كافاني عند وصوله إلى الأوروغواي «في كثير من الأحيان في التصفيات، اضطررنا إلى استخدام الآلات الحاسبة».
وتابع «في أوقات أخرى كان الوضع أكثر هدوءاً ولكن هذا هو الحال الآن، صعب. لا يمكننا تحمل خسارة النقاط ونحتاج إلى الحصول على أكبر عدد ممكن».
وتحتل الأوروغواي حالياً المركز السابع في التصفيات (16 نقطة من 14) وقد عمدت أخيراً إلى استبدال مدربها التاريخي بعد انتهاء النافذة الأخيرة من المباريات في نوفمبر.
وبعد فترة قياسية قضاها أوسكار تاباريز على رأس المنتخب الأوروغواياني طوال 15 عاماً، أقيل من منصبه عقب 4 هزائم متتالية تلقى فيها الفريق 11 هدفاً وسجّل هدفاً واحداً في المقابل.
وحلّ مكان تاباريز، دييغو ألونسو الذي سيقود طموحات الأوروغوايانيين ببلوغ المونديال.
ولم تغب أوروغواي، بطلة العالم مرتين في 1930 و1950، عن كأس العالم منذ عام 2006.
وسيخوض منتخب «لا سيليستي» مباراة حذرة أمام الباراغواي (2 فجر غد الجمعة بتوقيت مكة)، قبل أن يستضيف فنزويلا التي تعتبر البلد الوحيد الذي لا يملك أي حظوظ في التأهل بين المنتخبات العشرة.
ويعتبر المنتخب الإكوادوري الأقرب للانضمام إلى الأرجنتين والبرازيل في النهائيات، حيث يتقدم بفارق 6 نقاط عن المركز الرابع، في حين يبلغ الفارق بين الرابع والثامن نقطتين فقط.
وسيغيب عن المنتخب التشيلي عدد من نجومه البارزين خلال النافذة المقبلة، وفي طليعتهم لاعب وسط إنتر ميلان الإيطالي أرتورو فيدال بسبب الإيقاف إثر تلقيه بطاقة حمراء في المباراة الأخيرة التي خسرها منتخب بلاده أمام الإكوادور 0-2، وقد تلقى المنتخب أخباراً أخرى غير سارة بغياب 3 لاعبين جدد عن مواجهة الأرجنتين بسبب الإصابة بفايروس كورونا.
إذ دخل مدافع واتفورد الإنجليزي، فرانسيسكو سييرالتا في الحجر الصحي بإنجلترا، فيما تبين إيجابية فحص ماوريسيو إيسلا وجون مينيسيس عند وصولهما إلى سانتياغو.
وستحلّ تشيلي ضيفة على بوليفيا التي تتخلف عنها بنقطة واحدة، في 1 فبراير.
وتملك الإكوادور فرصة حسم تأهلها إلى المونديال الأسبوع المقبل في حال صبّت جميع النتائج في مصلحتها.
وتستضيف الإكوادور نظيرتها البرازيل التي يغيب عنها نيمار المصاب، في تمام الساعة 12 من صباح غد الجمعة، قبل أن تحلّ ضيفة على البيرو بعدها بخمسة أيام.
ومع ضمان البرازيل (35 نقطة) والأرجنتين (29) لتأهلهما، تتصارع 7 منتخبات على آخر مقعدين تلقائياً من التصفيات قبل 4 مراحل من النهاية، علماً أن خامس الترتيب يخوض ملحقاً دولياً مع خامس قارة آسيا في يونيو.
ويتخلف كل من أوروغواي سواريز وكافاني، وتشيلي سانشيز، بفارق نقطة واحدة عن المركز الرابع الحاسم الذي تحتله حالياً كولومبيا التي تتساوى مع البيرو الخامسة (17 نقطة من 14 مباراة).
وقال كافاني عند وصوله إلى الأوروغواي «في كثير من الأحيان في التصفيات، اضطررنا إلى استخدام الآلات الحاسبة».
وتابع «في أوقات أخرى كان الوضع أكثر هدوءاً ولكن هذا هو الحال الآن، صعب. لا يمكننا تحمل خسارة النقاط ونحتاج إلى الحصول على أكبر عدد ممكن».
وتحتل الأوروغواي حالياً المركز السابع في التصفيات (16 نقطة من 14) وقد عمدت أخيراً إلى استبدال مدربها التاريخي بعد انتهاء النافذة الأخيرة من المباريات في نوفمبر.
وبعد فترة قياسية قضاها أوسكار تاباريز على رأس المنتخب الأوروغواياني طوال 15 عاماً، أقيل من منصبه عقب 4 هزائم متتالية تلقى فيها الفريق 11 هدفاً وسجّل هدفاً واحداً في المقابل.
وحلّ مكان تاباريز، دييغو ألونسو الذي سيقود طموحات الأوروغوايانيين ببلوغ المونديال.
ولم تغب أوروغواي، بطلة العالم مرتين في 1930 و1950، عن كأس العالم منذ عام 2006.
وسيخوض منتخب «لا سيليستي» مباراة حذرة أمام الباراغواي (2 فجر غد الجمعة بتوقيت مكة)، قبل أن يستضيف فنزويلا التي تعتبر البلد الوحيد الذي لا يملك أي حظوظ في التأهل بين المنتخبات العشرة.
ويعتبر المنتخب الإكوادوري الأقرب للانضمام إلى الأرجنتين والبرازيل في النهائيات، حيث يتقدم بفارق 6 نقاط عن المركز الرابع، في حين يبلغ الفارق بين الرابع والثامن نقطتين فقط.
وسيغيب عن المنتخب التشيلي عدد من نجومه البارزين خلال النافذة المقبلة، وفي طليعتهم لاعب وسط إنتر ميلان الإيطالي أرتورو فيدال بسبب الإيقاف إثر تلقيه بطاقة حمراء في المباراة الأخيرة التي خسرها منتخب بلاده أمام الإكوادور 0-2، وقد تلقى المنتخب أخباراً أخرى غير سارة بغياب 3 لاعبين جدد عن مواجهة الأرجنتين بسبب الإصابة بفايروس كورونا.
إذ دخل مدافع واتفورد الإنجليزي، فرانسيسكو سييرالتا في الحجر الصحي بإنجلترا، فيما تبين إيجابية فحص ماوريسيو إيسلا وجون مينيسيس عند وصولهما إلى سانتياغو.
وستحلّ تشيلي ضيفة على بوليفيا التي تتخلف عنها بنقطة واحدة، في 1 فبراير.
وتملك الإكوادور فرصة حسم تأهلها إلى المونديال الأسبوع المقبل في حال صبّت جميع النتائج في مصلحتها.
وتستضيف الإكوادور نظيرتها البرازيل التي يغيب عنها نيمار المصاب، في تمام الساعة 12 من صباح غد الجمعة، قبل أن تحلّ ضيفة على البيرو بعدها بخمسة أيام.