أهالي القنفذة يترقبون تحرك متعثرات المطار والجامعة والمدينة الطبية
الاثنين / 27 / رجب / 1443 هـ الاثنين 28 فبراير 2022 03:07
محسن الحازمي (القنفذة) Mokaz1424@
أبدى عدد من سكان مدينة القنفذة سعادتهم بزيارة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز. وقالوا: إن الزيارة ستحرك ملفات المشاريع المتعثرة في المحافظة والمشاريع المعتمدة في المحافظة. وأعرب رئيس المجلس البلدي السابق محمد أبو جنب السيد، عن أمله في أن ترى مشاريع التنمية النور كالمطار والمدينة الطبية ومستشفى الأطفال والنساء والجامعة النور، فسكان المحافظة ومراكزها الذين يقارب عددهم نصف مليون نسمة في أمسّ الحاجة للمطار الذي يوفر الوقت والجهد الكبير على موظفي القطاعات الحكومية والعسكرية وكبار السن والمرضى للوصول لمقرات أعمالهم في المناطق البعيدة، كما أن الآلاف من الموظفين ورجال الأعمال والمرضى يعانون من غياب المطار.
ويشاطره الرأي أحمد المعشي ومحمد المرحبي بقولهما: كلنا أمل وتفاؤل في أن تتحقق آمال وتطلعات المواطنين في القنفذة، فالمطار ضروري للتنمية لإنهاء معاناة المواطنين خصوصا المرضى وكبار السن الذين يقطعون مسافات طويلة من أجل الوصول إلى أقرب مطار في جدة للسفر إلى المدن الأخرى.
ومن جانبه، يقول محمد المرحبي، إن تعثر تنفيذ المدينة الطبية ومستشفى الأطفال والنساء والجامعة المعتمدة منذ أكثر من عشر سنوات جعل الكثير من المواطنين في المحافظة في سفر دائم وتنقل مستمر بسبب غياب التخصصات الطبية في المستشفى الوحيد. كما أن عدم وجود جامعة تسبب في هجرة كثير من أبناء المحافظة إلى مدن أخرى. ويوافقه الرأي كل من هادي عشيري وعبدالرحمن الراشدي الذين يطالبون بتنفيذ مشاريع مقرات الجهات الحكومية المتعثرة، إذ نفذ بعضها جزئيا وبعضها حفرت أراضيها منذ سنوات وتركت على حالها مثل مبنى الأحوال المدنية والمرور وغيرها، فضلا عن تعثر مشاريع السفلتة والإنارة، والأمل معقود أيضا في تطوير الواجهات البحرية.
ويشاطره الرأي أحمد المعشي ومحمد المرحبي بقولهما: كلنا أمل وتفاؤل في أن تتحقق آمال وتطلعات المواطنين في القنفذة، فالمطار ضروري للتنمية لإنهاء معاناة المواطنين خصوصا المرضى وكبار السن الذين يقطعون مسافات طويلة من أجل الوصول إلى أقرب مطار في جدة للسفر إلى المدن الأخرى.
ومن جانبه، يقول محمد المرحبي، إن تعثر تنفيذ المدينة الطبية ومستشفى الأطفال والنساء والجامعة المعتمدة منذ أكثر من عشر سنوات جعل الكثير من المواطنين في المحافظة في سفر دائم وتنقل مستمر بسبب غياب التخصصات الطبية في المستشفى الوحيد. كما أن عدم وجود جامعة تسبب في هجرة كثير من أبناء المحافظة إلى مدن أخرى. ويوافقه الرأي كل من هادي عشيري وعبدالرحمن الراشدي الذين يطالبون بتنفيذ مشاريع مقرات الجهات الحكومية المتعثرة، إذ نفذ بعضها جزئيا وبعضها حفرت أراضيها منذ سنوات وتركت على حالها مثل مبنى الأحوال المدنية والمرور وغيرها، فضلا عن تعثر مشاريع السفلتة والإنارة، والأمل معقود أيضا في تطوير الواجهات البحرية.