قلوة تنهض رياضياً
الحق يقال
الثلاثاء / 19 / شعبان / 1443 هـ الثلاثاء 22 مارس 2022 23:53
أحمد الشمراني
قبل أن نبحر عن نادي قلوة الرياضي لا بد أن نتحدث عن قلوة المكان والمكانة.. قلوة الكرم والشهامة، كيف لا ومعلمها حاتم الجنوب الشيخ يحيى بلقرون الذي يمثل شيخا في قبيلة وقبيلة في شيخ.
لا يمكن أن تزور قلوة إلا ويستقبلك ديوان الضيافة الذي وهبه الشيخ يحيى لكل زائر ولكل عابر طريق على مدار الساعة.
قلوة التي أكتب عنها اليوم من خلال ناد رياضي هي نفس قلوة التي قيل فيها من الشعر أعذبه ومن الطيب أنبله.
أهلها رائعون وشبابها لا يرضون بما دون النجوم، كيف لا وهم الذين استطاعوا أن ينهضوا بناديهم إلى الدرجة الثانية مع أن عمره لم يزل قياساً بغيره في سن مبكرة، تذكرت كما تذكر أهل قلوة اليوم الأستاذ موسى بن راشد الزهراني، الذي وضع اللبنات الأولى لنادي قلوة، ومات قبل أن يعيش مرحلة جني ثمار ما غرس، لكن لم ينسك الأوفياء يا موسى، فاختلطت دموع الفرح بدموع الألم وصورتك تتصدر المشهد.. مشهد الإنجاز.
نادي قلوة.. تأسس عام (2015 - 2016).
تأملوا التاريخ تاريخ التأسيس ومن خلاله ستدركون نجاعة العمل في النادي برئاسة الأستاذ علي عبيد الصلاحي، الذي ما زال يراهن على أن المستقبل يخبئ أشياء مبشرة لجماهير هذا النادي الشاب.
ينشط بنادي قلوة ١٢ لعبة وينافس ضمن الإستراتيجية التي أعدتها وزارة الرياضة، وقد حقق نتائج مميزة واقتحم المراكز المتقدمة على مستوى المملكة في ألعاب القوى والرياضات الإلكترونية، ونافس في كرة اليد وكرة الطائرة والكاراتيه وبقية الألعاب.
لا شيء أجمل من النجاح وما أحدثه نادي قلوة في خمس سنوات وهي عمره، جدير بأن يحفز أهل المحافظة لدعم مسيرة هذا النادي الذي ولد يافعاً والأحلام بحجم الطموحات التي لن تتوقف.
مبرووووك لقلوة وشبابها هذا التفوق، ولا يمكن أن أنسى صديقي العميد مستور بلقرون، أحد الداعمين لنادي قلوة الذي (بيض الوجه وما قصر).
يقول الصديق خالد الجريوي؛ علّمتني الأيّام أنّ الراحة في السلامة، وترك ما لا يعنيني.. وفي تهذيب لساني على ذكر الله ليل نهار، وتسخيره للعطاء الذي لا حدّ له وأن لا نفاد للكلمة الطيّبة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء.
لا يمكن أن تزور قلوة إلا ويستقبلك ديوان الضيافة الذي وهبه الشيخ يحيى لكل زائر ولكل عابر طريق على مدار الساعة.
قلوة التي أكتب عنها اليوم من خلال ناد رياضي هي نفس قلوة التي قيل فيها من الشعر أعذبه ومن الطيب أنبله.
أهلها رائعون وشبابها لا يرضون بما دون النجوم، كيف لا وهم الذين استطاعوا أن ينهضوا بناديهم إلى الدرجة الثانية مع أن عمره لم يزل قياساً بغيره في سن مبكرة، تذكرت كما تذكر أهل قلوة اليوم الأستاذ موسى بن راشد الزهراني، الذي وضع اللبنات الأولى لنادي قلوة، ومات قبل أن يعيش مرحلة جني ثمار ما غرس، لكن لم ينسك الأوفياء يا موسى، فاختلطت دموع الفرح بدموع الألم وصورتك تتصدر المشهد.. مشهد الإنجاز.
نادي قلوة.. تأسس عام (2015 - 2016).
تأملوا التاريخ تاريخ التأسيس ومن خلاله ستدركون نجاعة العمل في النادي برئاسة الأستاذ علي عبيد الصلاحي، الذي ما زال يراهن على أن المستقبل يخبئ أشياء مبشرة لجماهير هذا النادي الشاب.
ينشط بنادي قلوة ١٢ لعبة وينافس ضمن الإستراتيجية التي أعدتها وزارة الرياضة، وقد حقق نتائج مميزة واقتحم المراكز المتقدمة على مستوى المملكة في ألعاب القوى والرياضات الإلكترونية، ونافس في كرة اليد وكرة الطائرة والكاراتيه وبقية الألعاب.
لا شيء أجمل من النجاح وما أحدثه نادي قلوة في خمس سنوات وهي عمره، جدير بأن يحفز أهل المحافظة لدعم مسيرة هذا النادي الذي ولد يافعاً والأحلام بحجم الطموحات التي لن تتوقف.
مبرووووك لقلوة وشبابها هذا التفوق، ولا يمكن أن أنسى صديقي العميد مستور بلقرون، أحد الداعمين لنادي قلوة الذي (بيض الوجه وما قصر).
يقول الصديق خالد الجريوي؛ علّمتني الأيّام أنّ الراحة في السلامة، وترك ما لا يعنيني.. وفي تهذيب لساني على ذكر الله ليل نهار، وتسخيره للعطاء الذي لا حدّ له وأن لا نفاد للكلمة الطيّبة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء.