«الفصل الثالث» يعود بـ«رمضان» لمقاعد الدراسة
الاثنين / 03 / رمضان / 1443 هـ الاثنين 04 أبريل 2022 02:52
بندر الغضوري (حائل) bandar_alanzii@، ماجد النفيعي maged_okaz@ (الطائف)، محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
بعد 14 عاماً من آخر حضور للطلاب في المدارس بشهر رمضان المبارك، عادت أمس (الأحد) الدراسة في الشهر الفضيل خلال الفصل الدراسي الثالث لهذا العام.
ووسط أجواء رمضانية واحتفالية بشهر الصوم، يسودها الانضباط الحضوري في كافة المدارس (بنين وبنات)، شهدت الحصص الدراسية في القاعات والفصول، انتظاما للطلاب والطالبات على مقاعد الدراسة، إضافة إلى تفاعلهم مع المعلمين والمعلمات في سير اليوم الدراسي.
وانصب اهتمام المشرفين والمشرفات التربويات المتابعين للعملية على الزيارات الإشرافية للمدارس الداخلية والخارجية، والحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية وتوفير الأجواء الملائمة في البيئة المدرسية.وفي منطقة حائل، انتظم أكثر من 160 ألف طالب وطالبة في جميع مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي بالمنطقة، بكل نشاط وحيوية لمتابعة دروسهم.
وعادت الحياة الدراسية إلى مدارس الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف في رمضان المبارك خلال الفصل الدراسي الثالث لهذا العام.
وأعدت الإدارة العامة للتعليم بالطائف بكافة أقسامها الخطط التربوية لمتابعة العملية التعليمية التي تساهم في النمو العلمي لدى الطلبة، وانعكاسها الإيجابي في جانب التحصيل الدراسي في الفصل الدراسي الثالث، وتذليل كافة العقبات التي تواجه المدارس بوضع الحلول العاجلة سواء في الجانب التعليمي أو في المباني المدرسية.
واستقبلت مدارس المنطقة الشرقية طلابها في رمضان منذ التاسعة صباحاً بكل تفاؤل وانتظام ومستوى حضور عالٍ، وسار الطلاب لفصولهم في أول يوم يشهده الجيل الحالي للدراسة بكل جد وانضباط، رغم أن ما يزيد على حوالي نصف مليون طالب وطالبة لم يدرك أي منهم الدراسة في رمضان.
وتعاملت إدارات المدارس بخطط ديناميكية تراعي عودة الطلاب لمدارسهم بعد انقطاع 14 عاماً، فعملت على تسهيل مهمة الطلاب وتشجيعهم لأداء مهامهم، خاصة في اليوم الأول، الذي يقضي معظم الطلاب صيامهم بصبر كونها تجربة جديدة لكافة الجيل الحالي، وفي جميع المراحل الدراسية. من جانبه، أكد المدير العام للتعليم بالطائف المكلف محمد بن عامر النفيعي، أن الدوام الدراسي في اليوم الأول خلال رمضان المبارك كان منضبطاً بدرجة عالية في مدارس البنين والبنات، لافتا إلى أن هذا يعطي مؤشرات كبيرة عن مدى الاهتمام الحضوري في التعليم، في ظل الاهتمام والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة باستمرار العملية التعليمية ودور الوزارة المهم في تخفيف الساعات الدراسية في هذا الشهر الفضيل.
بدوره، قال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث باسم بتعليم الشرقية سعيد الباحص: «كافة مدارس البنين والبنات استقبلت جميع الطلبة كأي يوم دراسي معتاد، حيث بدأت مواعيد الدراسة الساعة التاسعة صباحاً ووفقاً للجدول الدراسي للطلبة».
وأضاف: «جميع الطلاب والطالبات تسلموا مواعيد الدراسة والجدول اليومي لضمان انتظام سير العملية التعليمية سواءً في رمضان أو غيره من الشهور».
ونوه مدير عام التعليم بمنطقة حائل الدكتور منذر البليهد، بأن رمضان شهر عبادة وعمل، وانتظام الدراسة به من أجل بناء وطننا، لافتاً إلى أهمية دور الأسرة في تهيئة الأجواء المناسبة.
ووسط أجواء رمضانية واحتفالية بشهر الصوم، يسودها الانضباط الحضوري في كافة المدارس (بنين وبنات)، شهدت الحصص الدراسية في القاعات والفصول، انتظاما للطلاب والطالبات على مقاعد الدراسة، إضافة إلى تفاعلهم مع المعلمين والمعلمات في سير اليوم الدراسي.
وانصب اهتمام المشرفين والمشرفات التربويات المتابعين للعملية على الزيارات الإشرافية للمدارس الداخلية والخارجية، والحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية وتوفير الأجواء الملائمة في البيئة المدرسية.وفي منطقة حائل، انتظم أكثر من 160 ألف طالب وطالبة في جميع مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي بالمنطقة، بكل نشاط وحيوية لمتابعة دروسهم.
وعادت الحياة الدراسية إلى مدارس الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف في رمضان المبارك خلال الفصل الدراسي الثالث لهذا العام.
وأعدت الإدارة العامة للتعليم بالطائف بكافة أقسامها الخطط التربوية لمتابعة العملية التعليمية التي تساهم في النمو العلمي لدى الطلبة، وانعكاسها الإيجابي في جانب التحصيل الدراسي في الفصل الدراسي الثالث، وتذليل كافة العقبات التي تواجه المدارس بوضع الحلول العاجلة سواء في الجانب التعليمي أو في المباني المدرسية.
واستقبلت مدارس المنطقة الشرقية طلابها في رمضان منذ التاسعة صباحاً بكل تفاؤل وانتظام ومستوى حضور عالٍ، وسار الطلاب لفصولهم في أول يوم يشهده الجيل الحالي للدراسة بكل جد وانضباط، رغم أن ما يزيد على حوالي نصف مليون طالب وطالبة لم يدرك أي منهم الدراسة في رمضان.
وتعاملت إدارات المدارس بخطط ديناميكية تراعي عودة الطلاب لمدارسهم بعد انقطاع 14 عاماً، فعملت على تسهيل مهمة الطلاب وتشجيعهم لأداء مهامهم، خاصة في اليوم الأول، الذي يقضي معظم الطلاب صيامهم بصبر كونها تجربة جديدة لكافة الجيل الحالي، وفي جميع المراحل الدراسية. من جانبه، أكد المدير العام للتعليم بالطائف المكلف محمد بن عامر النفيعي، أن الدوام الدراسي في اليوم الأول خلال رمضان المبارك كان منضبطاً بدرجة عالية في مدارس البنين والبنات، لافتا إلى أن هذا يعطي مؤشرات كبيرة عن مدى الاهتمام الحضوري في التعليم، في ظل الاهتمام والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة باستمرار العملية التعليمية ودور الوزارة المهم في تخفيف الساعات الدراسية في هذا الشهر الفضيل.
بدوره، قال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث باسم بتعليم الشرقية سعيد الباحص: «كافة مدارس البنين والبنات استقبلت جميع الطلبة كأي يوم دراسي معتاد، حيث بدأت مواعيد الدراسة الساعة التاسعة صباحاً ووفقاً للجدول الدراسي للطلبة».
وأضاف: «جميع الطلاب والطالبات تسلموا مواعيد الدراسة والجدول اليومي لضمان انتظام سير العملية التعليمية سواءً في رمضان أو غيره من الشهور».
ونوه مدير عام التعليم بمنطقة حائل الدكتور منذر البليهد، بأن رمضان شهر عبادة وعمل، وانتظام الدراسة به من أجل بناء وطننا، لافتاً إلى أهمية دور الأسرة في تهيئة الأجواء المناسبة.