«الصحة»: وفيات كورونا انخفضت إلى 1 لكل 100 ألف
الخميس / 06 / رمضان / 1443 هـ الخميس 07 أبريل 2022 02:20
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
نشرت وزارة الصحة عبر حسابها في تويتر الدور الفاعل للقاحات والاحترازات على جائحة كورونا في السعودية، وأثرها الإيجابي في خفض معدلات المرض الشديد والوفاة من كوفيد-19.
وقالت إنه خلال الموجة الأولى من الجائحة «الفترة من أبريل إلى نهاية نوفمبر من 2020م» فقد أوضحت المؤشرات تسجيل 267 حالة وفاة لكل 100 ألف حالة إصابة بالفايروس على الرغم من الاحترازات حينها والتي كانت متمثلة في لبس الكمامة والتباعد وغسل اليدين، وعدم المصافحة.
وهو الأمر الذي تغير خلال الموجة الثانية خلال الفترة من مارس إلى أغسطس 2021م بالاحترازات نفسها، إضافة إلى أخذ الجرعة الأولى من اللقاحات؛ حيث انخفض معدل الوفيات ليصل إلى 99 حالة وفاة لكل 100 ألف إصابة.
وشهدت الموجة الثالثة من الجائحة «خلال الفترة من ديسمبر 2021 إلى فبراير 2022م» انخفاضاً ملحوظاً في الوفيات مع استمرار تطبيق الاحترازات الوقائية، إضافة إلى التحصين باللقاحات بجرعتين والجرعة التنشيطية حيث وصلت نسبة الوفيات إلى حالة واحدة فقط لكل 100 ألف حالة إصابة.
يُذكر أن السعودية، كانت سبّاقة وبتوجيهات كريمة ومتابعة مستمرة من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، باتخاذ العديد من الإجراءات الاستباقية والقرارات الفاعلة، التي كان لها دور واضح في تقليل الآثار المترتبة على جائحة كورونا، وتميّزت المملكة عالمياً في التعامل مع الجائحة باحترافية عالية أشادت بها منظمة الصحة العالمية.
وقالت إنه خلال الموجة الأولى من الجائحة «الفترة من أبريل إلى نهاية نوفمبر من 2020م» فقد أوضحت المؤشرات تسجيل 267 حالة وفاة لكل 100 ألف حالة إصابة بالفايروس على الرغم من الاحترازات حينها والتي كانت متمثلة في لبس الكمامة والتباعد وغسل اليدين، وعدم المصافحة.
وهو الأمر الذي تغير خلال الموجة الثانية خلال الفترة من مارس إلى أغسطس 2021م بالاحترازات نفسها، إضافة إلى أخذ الجرعة الأولى من اللقاحات؛ حيث انخفض معدل الوفيات ليصل إلى 99 حالة وفاة لكل 100 ألف إصابة.
وشهدت الموجة الثالثة من الجائحة «خلال الفترة من ديسمبر 2021 إلى فبراير 2022م» انخفاضاً ملحوظاً في الوفيات مع استمرار تطبيق الاحترازات الوقائية، إضافة إلى التحصين باللقاحات بجرعتين والجرعة التنشيطية حيث وصلت نسبة الوفيات إلى حالة واحدة فقط لكل 100 ألف حالة إصابة.
يُذكر أن السعودية، كانت سبّاقة وبتوجيهات كريمة ومتابعة مستمرة من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، باتخاذ العديد من الإجراءات الاستباقية والقرارات الفاعلة، التي كان لها دور واضح في تقليل الآثار المترتبة على جائحة كورونا، وتميّزت المملكة عالمياً في التعامل مع الجائحة باحترافية عالية أشادت بها منظمة الصحة العالمية.