اتهامات النصر خطيرة
الحق يقال
الثلاثاء / 18 / رمضان / 1443 هـ الثلاثاء 19 أبريل 2022 00:12
أحمد الشمراني
- ما إن يحتج النصر على قرار إلا ويتم مطاردته بتهمة وتهمة أخرى أقلها (نادي مأزوم).
- النصر مثل كل الأندية يجب أن نأخذ قضاياه على محمل الجد الفاصل فيه القانون.
- لكن ما أراه حالياً أن الإعلام المضاد للنصر ومن يسير في ركبه يحاول تسفيه أي قضية نصراوية بصورة فيها من السخف والتسطيح ما يجعلني أرى أن في الأمر أمورا تسمع ولا تفهم.
- هذه الوهلة أفاض النصر الكوب بنقطة فيها بيان سمى الأشياء بمسمياتها.
- ولا أعني هنا التسليم بالإدانة للاتحاد وحمدالله وحامد البلوي بقدر ما أطالب بضرورة فتح الملف ومعاقبة المدان أياً كان.
- ما يهمني اليوم هو التعاطي مع هذه القضية بحزم ولا ينبغي تأخيرها لكي لا ندخل مرحلة صخب إعلامي نحن في غنى عنها.
- ولا يمكن تحت ظرف أن أنحاز لطرف ضد آخر بقدر ما أنحاز للعدالة التي يجب أن تسود وهذا مطلب كل الأطراف الباحثة عن إحقاق الحق.
- بيان النصر انطلق من قواعد قانونية فيها رد ربما على بيان الاتحاد السعودي لكرة القدم المبهم، لكن بعيداً عن ذاك البيان وهذا البيان ننتظر من لجنة الاحتراف الإجابة عن أسئلة النصر القانونية حتى نفهم من على حق.
- (نادي النصر يعلن عبر بيان صحفي عن تقدمه بشكوى بتاريخ 28 مارس ضد نادي الاتحاد وحامد البلوي وعبدالرزاق حمدالله بسبب التحريض والتفاوض مع اللاعب أثناء ارتباطه التعاقدي مع النادي).
- خبر من سياق بيان مطول تصدر كل الصحف والبرامج ووسائل التواصل وتفاصيله ما زالت تتواصل وستطول ما لم يكن هناك حسم للأمر من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي ينبغي أن لا يكتفي بمتابعة هذا الحراك دون أن يكون له على الأقل كلمة.
- أعرف أن القضية معقدة وأدرك أن لكل قضية أياً كانت حلا طالما هناك لوائح وقرار، لكنني لم أفهم حتى الآن لماذا لا يباشر الاتحاد السعودي لكرة القدم التحقيقات مع أن الشكوى النصراوية قدمت يوم (24 مارس).
- النصر مثل كل الأندية يجب أن نأخذ قضاياه على محمل الجد الفاصل فيه القانون.
- لكن ما أراه حالياً أن الإعلام المضاد للنصر ومن يسير في ركبه يحاول تسفيه أي قضية نصراوية بصورة فيها من السخف والتسطيح ما يجعلني أرى أن في الأمر أمورا تسمع ولا تفهم.
- هذه الوهلة أفاض النصر الكوب بنقطة فيها بيان سمى الأشياء بمسمياتها.
- ولا أعني هنا التسليم بالإدانة للاتحاد وحمدالله وحامد البلوي بقدر ما أطالب بضرورة فتح الملف ومعاقبة المدان أياً كان.
- ما يهمني اليوم هو التعاطي مع هذه القضية بحزم ولا ينبغي تأخيرها لكي لا ندخل مرحلة صخب إعلامي نحن في غنى عنها.
- ولا يمكن تحت ظرف أن أنحاز لطرف ضد آخر بقدر ما أنحاز للعدالة التي يجب أن تسود وهذا مطلب كل الأطراف الباحثة عن إحقاق الحق.
- بيان النصر انطلق من قواعد قانونية فيها رد ربما على بيان الاتحاد السعودي لكرة القدم المبهم، لكن بعيداً عن ذاك البيان وهذا البيان ننتظر من لجنة الاحتراف الإجابة عن أسئلة النصر القانونية حتى نفهم من على حق.
- (نادي النصر يعلن عبر بيان صحفي عن تقدمه بشكوى بتاريخ 28 مارس ضد نادي الاتحاد وحامد البلوي وعبدالرزاق حمدالله بسبب التحريض والتفاوض مع اللاعب أثناء ارتباطه التعاقدي مع النادي).
- خبر من سياق بيان مطول تصدر كل الصحف والبرامج ووسائل التواصل وتفاصيله ما زالت تتواصل وستطول ما لم يكن هناك حسم للأمر من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي ينبغي أن لا يكتفي بمتابعة هذا الحراك دون أن يكون له على الأقل كلمة.
- أعرف أن القضية معقدة وأدرك أن لكل قضية أياً كانت حلا طالما هناك لوائح وقرار، لكنني لم أفهم حتى الآن لماذا لا يباشر الاتحاد السعودي لكرة القدم التحقيقات مع أن الشكوى النصراوية قدمت يوم (24 مارس).