جائزة الملك عبدالله العالمية للترجمة تعلن أسماء الفائزين بدورتها العاشرة
الثلاثاء / 15 / ذو القعدة / 1443 هـ الثلاثاء 14 يونيو 2022 10:42
«عكاظ» (الرياض) OKAZ_online@
أعلنت جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة أسماء الفائزين بدورتها العاشرة للعام 1443هـ – 2021م، حيث قرر مجلس أمناء الجائزة بعد استعراض تقرير اللجنة العلمية للجائزة منح الجائزة في فروعها الستة وهي: جائزة الترجمة في فرع: جهود المؤسسات والهيئات، والترجمة في فرع العلوم الطبيعية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، والترجمة في فرع العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، والترجمة في فرع العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، والترجمة في فرع العلوم الإنسانية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، والترجمة في فرع جهود الأفراد. وأوضحت الأمانة العامة للجائزة أنها استقبلت في دورتها العاشرة عدداً من الترشيحات في فروع الجائزة الستة، حيث بلغ العدد الإجمالي للترشيحات 118 ترشيحًا ما بين عمل مترجم ومؤسسة ومرشح لجهود الأفراد، وذلك في 9 لغات توزعت على 109 أعمال، إضافة إلى المؤسسات والهيئات المرشحة، وقد جاءت الترشيحات من 18 دولة وشارك في تحكيم هذه الدورة 44 محكّمًا ومحكّمة.
وقد فاز بالجائزة في فرع «جهود المؤسسات والهيئات» مناصفة كل من: «شركة العبيكان: إدارة النشر والترجمة»، التي تأسست بالرياض في العام 1995 حيث ترجمت أكثر من 1000 عنوان منذ تأسيسها، منقولة عن اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والإسبانية، وذلك في مجالات متنوعة، و«العربي للنشر والتوزيع» التي تأسست بالقاهرة عام 1975، وانطلقت حركة الترجمة بها منذ العام 2005 حيث ترجمت أكثر من 200 عنوان في مجالات الرواية والقصص والفنون وثقافات الشعوب من عدة لغات عالمية.
فيما حجبت الجائزة في فرع «العلوم الطبيعية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى».
ومنحت الجائزة في فرع العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية مناصفة بين كل من: الدكتورة سوسن حسن الصواف من سورية، والدكتورة ليلى صالح بابصيل من المملكة العربية السعودية عن ترجمتهما لكتاب «الفيزياء في علم الأحياء والطب» من اللغة الإنجليزية؛ لمؤلفه بول دافيدوفيتس.
وكل من الدكتور يحيى خليف من مصر، والدكتور عبداللطيف بن عبدالرحمن الشهيل من المملكة العربية السعودية عن ترجمتهما لكتاب: «مدخل إلى احتجاز الكربون وتخزينه» من اللغة الإنجليزية؛ لمؤلفيه: بيرند سميت، وجيفري رايمر وكورتيس أولدنبيرق.
وقد تم حجب الجائزة في فرع «العلوم الإنسانية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى»، وذلك لضعف المستوى العلمي للأعمال المتقدمة، وعدم استيفائها لمعايير وشروط المنافسة على نيل الجائزة.
ومنحت الجائزة في فرع «العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية» مناصفةً بين كل من الدكتور عزالدين الخطابي الريفي من المغرب عن ترجمته لكتاب «ما وراء الطبيعة والثقافة» لمؤلفه فيليب ديسكولا من اللغة الفرنسية، والدكتور عبدالنور خرّاقي من المغرب عن ترجمته لكتاب: «مدخل إلى التنقيب في بيانات العلوم الاجتماعية»؛ لمؤلفيه: بول اتيول وديفد موناقان ودارن كونق من اللغة الإنجليزية.
ومنحت الجائزة في فرع جهود الأفراد (مشاركةً) بين كل من الدكتور سمير مينا مسعود جريس: (مصري – ألماني الجنسية) حيث قام بترجمة أكثر من 30 عملا، بعضها من المؤلفات التي فازت بجائزة نوبل من قبل. والدكتور حمزة قبلان المزيني (السعودية). حيث تنوَّعت أعمال الدكتور المزيني وجهوده بين العمل الأكاديمي والتأليف والترجمة. وتعدُّ ترجماته من الترجمات العميقة والمهمة والمثرية للفكر والمعرفة الإنسانية، والدكتور مرتضى سيد عمروف (أوزبكستان). حيث قام بترجمة أكثر من 45 عملا ركزت على نشر اللغة والثقافة العربية بين الناطقين باللغة الأوزبكية والروسية.
وبهذه المناسبة عبر رئيس مجلس أمناء الجائزة المكلف الأستاذ فيصل بن معمر عن سعادته بما حققته الجائزة من مساهمة فاعلة في نقل المعرفة العلمية وتحقيق مبدأ التواصل المعرفي بين الثقافات.
ورفع خالص الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على الدعم والرعاية اللذين تحظى بهما جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة والمشاريع المتنوعة التي تشرف عليها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة. وقدم تهنئته للفائزين بالجائزة، معربًا عن تقديره لما بذلوه من جهود في تقديم ترجمات علمية مفيدة وذات قيم مضافة للمعرفة الإنسانية.
وقد فاز بالجائزة في فرع «جهود المؤسسات والهيئات» مناصفة كل من: «شركة العبيكان: إدارة النشر والترجمة»، التي تأسست بالرياض في العام 1995 حيث ترجمت أكثر من 1000 عنوان منذ تأسيسها، منقولة عن اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والإسبانية، وذلك في مجالات متنوعة، و«العربي للنشر والتوزيع» التي تأسست بالقاهرة عام 1975، وانطلقت حركة الترجمة بها منذ العام 2005 حيث ترجمت أكثر من 200 عنوان في مجالات الرواية والقصص والفنون وثقافات الشعوب من عدة لغات عالمية.
فيما حجبت الجائزة في فرع «العلوم الطبيعية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى».
ومنحت الجائزة في فرع العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية مناصفة بين كل من: الدكتورة سوسن حسن الصواف من سورية، والدكتورة ليلى صالح بابصيل من المملكة العربية السعودية عن ترجمتهما لكتاب «الفيزياء في علم الأحياء والطب» من اللغة الإنجليزية؛ لمؤلفه بول دافيدوفيتس.
وكل من الدكتور يحيى خليف من مصر، والدكتور عبداللطيف بن عبدالرحمن الشهيل من المملكة العربية السعودية عن ترجمتهما لكتاب: «مدخل إلى احتجاز الكربون وتخزينه» من اللغة الإنجليزية؛ لمؤلفيه: بيرند سميت، وجيفري رايمر وكورتيس أولدنبيرق.
وقد تم حجب الجائزة في فرع «العلوم الإنسانية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى»، وذلك لضعف المستوى العلمي للأعمال المتقدمة، وعدم استيفائها لمعايير وشروط المنافسة على نيل الجائزة.
ومنحت الجائزة في فرع «العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية» مناصفةً بين كل من الدكتور عزالدين الخطابي الريفي من المغرب عن ترجمته لكتاب «ما وراء الطبيعة والثقافة» لمؤلفه فيليب ديسكولا من اللغة الفرنسية، والدكتور عبدالنور خرّاقي من المغرب عن ترجمته لكتاب: «مدخل إلى التنقيب في بيانات العلوم الاجتماعية»؛ لمؤلفيه: بول اتيول وديفد موناقان ودارن كونق من اللغة الإنجليزية.
ومنحت الجائزة في فرع جهود الأفراد (مشاركةً) بين كل من الدكتور سمير مينا مسعود جريس: (مصري – ألماني الجنسية) حيث قام بترجمة أكثر من 30 عملا، بعضها من المؤلفات التي فازت بجائزة نوبل من قبل. والدكتور حمزة قبلان المزيني (السعودية). حيث تنوَّعت أعمال الدكتور المزيني وجهوده بين العمل الأكاديمي والتأليف والترجمة. وتعدُّ ترجماته من الترجمات العميقة والمهمة والمثرية للفكر والمعرفة الإنسانية، والدكتور مرتضى سيد عمروف (أوزبكستان). حيث قام بترجمة أكثر من 45 عملا ركزت على نشر اللغة والثقافة العربية بين الناطقين باللغة الأوزبكية والروسية.
وبهذه المناسبة عبر رئيس مجلس أمناء الجائزة المكلف الأستاذ فيصل بن معمر عن سعادته بما حققته الجائزة من مساهمة فاعلة في نقل المعرفة العلمية وتحقيق مبدأ التواصل المعرفي بين الثقافات.
ورفع خالص الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على الدعم والرعاية اللذين تحظى بهما جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة والمشاريع المتنوعة التي تشرف عليها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة. وقدم تهنئته للفائزين بالجائزة، معربًا عن تقديره لما بذلوه من جهود في تقديم ترجمات علمية مفيدة وذات قيم مضافة للمعرفة الإنسانية.