فك لغز «الطفل المفقود» في الكويت
الاثنين / 12 / ذو الحجة / 1443 هـ الاثنين 11 يوليو 2022 06:19
«عكاظ» (الكويت)
كشفت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بوزارة الداخلية الكويتية تمكن الإدارة العامة للمباحث الجنائية، إدارة مباحث محافظة الأحمدي، من حل قضية الطفل المفقود منذ أيام والبالغ من العمر 7 سنوات، مشيرة إلى أنه تعرض لجريمة قتل على يد أحد أقاربه في منطقة غرب عبدالله المبارك.
وأبلغت مصادر أمنية، حسب صحيفة «القبس»، أن رجال إدارة البحث والتحري في محافظة الأحمدي توجهوا إلى السجن للتحقيق مع والدته المسجونة منذ 4 أشهر، حيث تدور الشبهات حول قيامها وبمعاونة ابنها الأكبر البالغ 19 عاما بقتل الطفل المجني عليه صقر المطيري قبل دخولها السجن على ذمة قضية.
وفيما أكدت وزارة الداخلية أن الطفل تعرض لجريمة قتل على يد أحد أقاربه، وعمد القاتل إلى دفن الجثة التي بدت متحللة، علمت «الرأي» من مصدر أمني أن الأم هي من قتلت الطفل قبل دخولها السجن منذ أربعة أشهر، بحسب اعتراف الابن الذي ترك إخوته، وجار الانتقال إلى السجن للتحقيق معها.
وأضافت مصادر لـ«الرأي» أن الطفل أخٌ للأطفال الثلاثة الذين تركهم أخوهم في الشارع وآوتهم مواطنة وأبلغت عن فقدانه، ونشرت «الرأي» قصتهم قبل أسبوع.
وقالت المصادر، إن غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا قبل نحو 10 أيام من مواطنة أفادت خلاله بعثورها على 3 أطفال أعماهم 3 و5 و6 سنوات في الشارع بمنطقة غرب عبدالله المبارك وهم في حالة هيستيرية، حيث قامت باصطحابهم إلى منزلها في انتظار وصول رجال الأمن لتسليمهم الأطفال.
وأضافت المصادر أن الأطفال الثلاثة أفادوا في أقوالهم بأن شقيقهم الأكبر طردهم من منزل أبيهم المتوفي، وأن والدتهم في السجن، وأن لديهم شقيقا رابعا مفقودا يبلغ من العمر 7 سنوات لا يعلمون مكانه منذ فترة.
وأوضحت المصادر أن رجال الأمن وبعد تسلمهم الأطفال الثلاثه تبين أن أحدهم يعاني من إعاقة، حيث جرى مخاطبة الأم وهي داخل السجن بما جرى، فطلبت انضمام الطفل المعاق إليها، فيما جرى تسليم الطفلين الآخرين إلى إدارة الرعاية بوزارة الشؤون الاجتماعية كحل مؤقت حينها.
وأشارت المصادر إلى أن رجال المباحث أخضعوا الابن الأكبر لعملية تحقيق مكثفة طيلة الأيام الماضية لكشف لغز اختفاء شقيقه فتوصلوا إلى أنه قتل، وجرى دفنه في نطاق منطقة منزل الأسرة، وأن الشبهات تدور حول قيام الأم وابنها الأكبر بتنفيذ جريمة القتل البشعة، ومن ثم دفن الضحية، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف المزيد من ملابسات القضية.
وأكدت مصادر أمنية حسب صحيفة «الجريدة» أن #والدة_الطفل اعترفت أمام المباحث أنها قتلت ابنها في شهر فبراير الماضي وتركت جثته داخل السكن 5 أيام.
وأضافت أن الأم لجأت إلى مجموعة من عمال النظافة أخبرتهم بأن لديها جثة كلب نافق وكانت الجثة ملفوفة ومغطاة بأكياس، وأخذ العمال الجثة وألقوها في أحد مرادم النفايات #غرب عبدالله المبارك.
وأبلغت مصادر أمنية، حسب صحيفة «القبس»، أن رجال إدارة البحث والتحري في محافظة الأحمدي توجهوا إلى السجن للتحقيق مع والدته المسجونة منذ 4 أشهر، حيث تدور الشبهات حول قيامها وبمعاونة ابنها الأكبر البالغ 19 عاما بقتل الطفل المجني عليه صقر المطيري قبل دخولها السجن على ذمة قضية.
وفيما أكدت وزارة الداخلية أن الطفل تعرض لجريمة قتل على يد أحد أقاربه، وعمد القاتل إلى دفن الجثة التي بدت متحللة، علمت «الرأي» من مصدر أمني أن الأم هي من قتلت الطفل قبل دخولها السجن منذ أربعة أشهر، بحسب اعتراف الابن الذي ترك إخوته، وجار الانتقال إلى السجن للتحقيق معها.
وأضافت مصادر لـ«الرأي» أن الطفل أخٌ للأطفال الثلاثة الذين تركهم أخوهم في الشارع وآوتهم مواطنة وأبلغت عن فقدانه، ونشرت «الرأي» قصتهم قبل أسبوع.
وقالت المصادر، إن غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا قبل نحو 10 أيام من مواطنة أفادت خلاله بعثورها على 3 أطفال أعماهم 3 و5 و6 سنوات في الشارع بمنطقة غرب عبدالله المبارك وهم في حالة هيستيرية، حيث قامت باصطحابهم إلى منزلها في انتظار وصول رجال الأمن لتسليمهم الأطفال.
وأضافت المصادر أن الأطفال الثلاثة أفادوا في أقوالهم بأن شقيقهم الأكبر طردهم من منزل أبيهم المتوفي، وأن والدتهم في السجن، وأن لديهم شقيقا رابعا مفقودا يبلغ من العمر 7 سنوات لا يعلمون مكانه منذ فترة.
وأوضحت المصادر أن رجال الأمن وبعد تسلمهم الأطفال الثلاثه تبين أن أحدهم يعاني من إعاقة، حيث جرى مخاطبة الأم وهي داخل السجن بما جرى، فطلبت انضمام الطفل المعاق إليها، فيما جرى تسليم الطفلين الآخرين إلى إدارة الرعاية بوزارة الشؤون الاجتماعية كحل مؤقت حينها.
وأشارت المصادر إلى أن رجال المباحث أخضعوا الابن الأكبر لعملية تحقيق مكثفة طيلة الأيام الماضية لكشف لغز اختفاء شقيقه فتوصلوا إلى أنه قتل، وجرى دفنه في نطاق منطقة منزل الأسرة، وأن الشبهات تدور حول قيام الأم وابنها الأكبر بتنفيذ جريمة القتل البشعة، ومن ثم دفن الضحية، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف المزيد من ملابسات القضية.
وأكدت مصادر أمنية حسب صحيفة «الجريدة» أن #والدة_الطفل اعترفت أمام المباحث أنها قتلت ابنها في شهر فبراير الماضي وتركت جثته داخل السكن 5 أيام.
وأضافت أن الأم لجأت إلى مجموعة من عمال النظافة أخبرتهم بأن لديها جثة كلب نافق وكانت الجثة ملفوفة ومغطاة بأكياس، وأخذ العمال الجثة وألقوها في أحد مرادم النفايات #غرب عبدالله المبارك.