هل يصبح الحلم واقعاً؟
الجمعة / 30 / ذو الحجة / 1443 هـ الجمعة 29 يوليو 2022 00:36
أمل السعيد
يبدو أن أحلامنا باتت تتشكل لتصبح بالتدريج جزءاً من واقعنا، فقد سبق أن كتبت مقالاً طالبت فيه بوجود معلِّقات لسباقات الهجن، توسيعاً للاهتمام بهذه الرياضة العربية الأصيلة، كما قمت بإنجاز تحقيق صحفي في صحيفة «عكاظ» عن هذا الموضوع.
والآن أرى مشاركات نسائية في مسابقة «المعلق الذهبي» التي أطلقها الاتحاد السعودي للهجن مؤخراً، وهذا ما يعني أننا سنرى في النسخ القادمة من مهرجان ولي العهد للهجن معلقة سيدة تنقل تفاصيل ما يجري، وتسهم في رفع المعرفة المجتمعية بالسباق ورياضة الهجن.
والحق أنني أفخر بكل سيدة شاركت في المسابقة وتسعى للدخول في هذا المجال. وقناعتي كاملة بأن برنامج مسابقة «المعلق الذهبي» سينتج ثماراً يانعة بما شهدناه من حماسة كثير من الشباب الطموحين وهم يتنافسون للدخول في هذا المجال الذي يمثل إرثاً عريقاً نفخر به في شبه الجزيرة العربية، ونتمنى لهم التوفيق في هذه المسابقة والمسابقات القادمة، وأن نراهم ضمن أهم وأبرز المعلقين لسباقات الهجن.
إنها بالفعل خطوة رائعة ومهمة، ونتمنى أن تعقبها خطوة موازية تتمثل في وجود محللات لسباقات الهجن يشرحن أساليب الأداء والفنيات المتعلقة به، ويقدمن المعرفة والثقافة والجذب لكل محبي ومحبات هذه السباقات.
إن الانجازات لا تأتي إلا بالعمل المخلص، لذلك فمن الواجب أن نشير بكل التقدير والاحترام للاتحاد السعودي للهجن، الذي لم يدخر جهداً في صنع إعلام رياضي متخصص للهجن يليق بما تطمح له بلادنا من مكانة عالية في هذا المضمار، وهو جهد يقوده سمو رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي، صاحب العطاء والفكر والجهد في كل ما يخدم مجال الهجن، شاكرين له ما يقدم من دعم للمسابقة وللمواهب في المجال الرياضي والإعلام الرياضي ليرتقوا بقدراتهم ويقدموا أفضل ما يمكن من عطاء.
كذلك كل الشكر لمن قام بتنفيذ المسابقة ولقنوات شركة الرياضة السعودية SSC على نقلها هذه المسابقة التي وجدت إقبالاً ومشاهدة عالية، مع تمنياتنا بالتوفيق والنجاح لكل عمل يخدم رياضة الهجن وغيرها من رياضات وطننا الغالي.
والآن أرى مشاركات نسائية في مسابقة «المعلق الذهبي» التي أطلقها الاتحاد السعودي للهجن مؤخراً، وهذا ما يعني أننا سنرى في النسخ القادمة من مهرجان ولي العهد للهجن معلقة سيدة تنقل تفاصيل ما يجري، وتسهم في رفع المعرفة المجتمعية بالسباق ورياضة الهجن.
والحق أنني أفخر بكل سيدة شاركت في المسابقة وتسعى للدخول في هذا المجال. وقناعتي كاملة بأن برنامج مسابقة «المعلق الذهبي» سينتج ثماراً يانعة بما شهدناه من حماسة كثير من الشباب الطموحين وهم يتنافسون للدخول في هذا المجال الذي يمثل إرثاً عريقاً نفخر به في شبه الجزيرة العربية، ونتمنى لهم التوفيق في هذه المسابقة والمسابقات القادمة، وأن نراهم ضمن أهم وأبرز المعلقين لسباقات الهجن.
إنها بالفعل خطوة رائعة ومهمة، ونتمنى أن تعقبها خطوة موازية تتمثل في وجود محللات لسباقات الهجن يشرحن أساليب الأداء والفنيات المتعلقة به، ويقدمن المعرفة والثقافة والجذب لكل محبي ومحبات هذه السباقات.
إن الانجازات لا تأتي إلا بالعمل المخلص، لذلك فمن الواجب أن نشير بكل التقدير والاحترام للاتحاد السعودي للهجن، الذي لم يدخر جهداً في صنع إعلام رياضي متخصص للهجن يليق بما تطمح له بلادنا من مكانة عالية في هذا المضمار، وهو جهد يقوده سمو رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي، صاحب العطاء والفكر والجهد في كل ما يخدم مجال الهجن، شاكرين له ما يقدم من دعم للمسابقة وللمواهب في المجال الرياضي والإعلام الرياضي ليرتقوا بقدراتهم ويقدموا أفضل ما يمكن من عطاء.
كذلك كل الشكر لمن قام بتنفيذ المسابقة ولقنوات شركة الرياضة السعودية SSC على نقلها هذه المسابقة التي وجدت إقبالاً ومشاهدة عالية، مع تمنياتنا بالتوفيق والنجاح لكل عمل يخدم رياضة الهجن وغيرها من رياضات وطننا الغالي.