«أبو الفنون» يطالب «هيئته» بوفاء الوعود
الثلاثاء / 03 / صفر / 1444 هـ الثلاثاء 30 أغسطس 2022 02:44
علي الرباعي (الباحة) Al_ARobai@
تناول عدد من المسرحيين في جمعية الثقافة والفنون في منطقة الباحة حال المسرح، وتطلعوا لإعادة روح «أبو الفنون» بالوفاء بالوعود التي أطلقتها هيئة المسرح عند إطلاقها، من توفير البنية التحتية، والكوادر المؤهلة، والتمويل المالي لتقديم العروض واستقطاب المواهب.
واستعرض المسرحي سامي الزهراني جانباً من توجه وزارة الثقافة نحو تحقيق جودة الحياة، وتفعيل دور المسرحيين، وتطلع إلى تقديم مبادرات تشد أزر ما هو قائم، وتستنبت تجارب تستقطب المبدعين في جميع المناطق.
فيما كشف عميد مسرحيي الباحة محمد ربيع الغامدي دور المسرح المدرسي في التأسيس لقاعدة جماهيرية لـ«أبو الفنون» في الباحة، بدءاً من معهد المعلمين الابتدائي، مروراً بمتوسطة التوفيق، وثانوية السروات، ثم نادي السراة في عهد رئيسه الراحل صالح ملة، ثم جمعية الثقافة والفنون في عهد رئيسها الراحل محمد سعد فيضي، وتطلّعت أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة الباحة الدكتورة جواهر صالح الغامدي، في ورقتها، إلى تعزيز دور المسرح الجامعي، كون المسرح للمسرحيين وللجمهور، وذهبت إلى أن التجريب مقيّد بالمساحات الجغرافية.
ونعى المسرحي ناصر العمري إدهاش المسرح، كون عروض اليوم تفتقد القدرة على الإدهاش بحكم أن الجيل المعاصر يتعامل مع تقنيات تتجاوز به الواقع المسرحي، ومسرح الواقع، ما يستدعي التفكير في تطوير الخيال.
واستعرض المسرحي سامي الزهراني جانباً من توجه وزارة الثقافة نحو تحقيق جودة الحياة، وتفعيل دور المسرحيين، وتطلع إلى تقديم مبادرات تشد أزر ما هو قائم، وتستنبت تجارب تستقطب المبدعين في جميع المناطق.
فيما كشف عميد مسرحيي الباحة محمد ربيع الغامدي دور المسرح المدرسي في التأسيس لقاعدة جماهيرية لـ«أبو الفنون» في الباحة، بدءاً من معهد المعلمين الابتدائي، مروراً بمتوسطة التوفيق، وثانوية السروات، ثم نادي السراة في عهد رئيسه الراحل صالح ملة، ثم جمعية الثقافة والفنون في عهد رئيسها الراحل محمد سعد فيضي، وتطلّعت أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة الباحة الدكتورة جواهر صالح الغامدي، في ورقتها، إلى تعزيز دور المسرح الجامعي، كون المسرح للمسرحيين وللجمهور، وذهبت إلى أن التجريب مقيّد بالمساحات الجغرافية.
ونعى المسرحي ناصر العمري إدهاش المسرح، كون عروض اليوم تفتقد القدرة على الإدهاش بحكم أن الجيل المعاصر يتعامل مع تقنيات تتجاوز به الواقع المسرحي، ومسرح الواقع، ما يستدعي التفكير في تطوير الخيال.