من هي المبعوثة الأممية الجديدة لأفغانستان؟
السبت / 07 / صفر / 1444 هـ السبت 03 سبتمبر 2022 13:17
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
تملك القرغيزية روزا أوتونباييفا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم (السبت)، مبعوثة خاصة جديدة لأفغانستان، تاريخاً طويلاً من السياسة والنضال، إذ شغلت منصب رئيس للحكومة المؤقتة في قيرغيزستان لمدة عام بعد أن وصلت إلى السلطة مع الإطاحة بالرئيس كرمان بيك باكييف. وسبق أن تولت منصب وزير الخارجية في قرغيزستان وهي زعيمة مجموعة برلمانية تعرف باسم حزب قرغيزستان الاشتراكي الديمقراطي. ويطلق عليها «زعيمة الثورة»، وهي أول امرأة مسلمة تصل إلى سدة السلطة في آسيا الوسطى، ما أثار قلقاً في قرغيزستان وقتها.
وتمكنت روزا من الالتزام بإنهاء الفترة الانتقالية، وفتح الباب أمام الشعب لانتخاب رئيس الدولة، إذ تم انتخاب المازبيك آتامباييف، في أول ديسمبر 2011، رئيساً للدولة الوطنية الوليدة، الذي أدخل البلد إلى عهد جديد.
وأعلنت الأمم المتحدة في بيان اليوم أن روزا أوتونباييفا، التي تولت أيضاً منصب وزيرة خارجية قرغيزستان، ستحل محل ديبورا ليونز التي استقالت في منتصف يونيو.
وتدهور الوضع الإنساني والاقتصادي في أفغانستان، جاء ذلك بعد عام على الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، إذ تنقسم التقديرات بشأن تأثيره إلى حد كبير على أساس حزبي داخل الولايات المتحدة.
ويهاجم المنتقدون عملية الإجلاء التي تمت في أغسطس عام 2021 لأكثر من 120 ألف مواطن أمريكي وأفغاني وآخرين، بوصفه بأنه تم التخطيط له وتنفيذه بشكل سيئ.
وقالوا إن الانسحاب الكامل للقوات الأمريكية فتح الباب أمام عودة مسلحي داعش والقاعدة إلى البلاد.
وتمكنت روزا من الالتزام بإنهاء الفترة الانتقالية، وفتح الباب أمام الشعب لانتخاب رئيس الدولة، إذ تم انتخاب المازبيك آتامباييف، في أول ديسمبر 2011، رئيساً للدولة الوطنية الوليدة، الذي أدخل البلد إلى عهد جديد.
وأعلنت الأمم المتحدة في بيان اليوم أن روزا أوتونباييفا، التي تولت أيضاً منصب وزيرة خارجية قرغيزستان، ستحل محل ديبورا ليونز التي استقالت في منتصف يونيو.
وتدهور الوضع الإنساني والاقتصادي في أفغانستان، جاء ذلك بعد عام على الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، إذ تنقسم التقديرات بشأن تأثيره إلى حد كبير على أساس حزبي داخل الولايات المتحدة.
ويهاجم المنتقدون عملية الإجلاء التي تمت في أغسطس عام 2021 لأكثر من 120 ألف مواطن أمريكي وأفغاني وآخرين، بوصفه بأنه تم التخطيط له وتنفيذه بشكل سيئ.
وقالوا إن الانسحاب الكامل للقوات الأمريكية فتح الباب أمام عودة مسلحي داعش والقاعدة إلى البلاد.