جسور الإنسانية السعودية
الخميس / 19 / صفر / 1444 هـ الخميس 15 سبتمبر 2022 02:11
تعكس «جسور الإنسانية» السعودية التي تطلقها الرياض لإغاثة المتضررين من الفيضانات والأمطار الغزيرة، الدور الفاعل والكبير الذي تقوم به المملكة في مواجهة الكوارث الإنسانية التي تتعرض لها بعض الدول (باكستان والسودان مثالاً).
التوجيهات الكريمة لقيادة المملكة في التصدي لهكذا أزمات تكشف بوضوح الدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة لمساعدة المحتاجين في شتى أنحاء العالم، وتؤكد من جانب آخر عمق العلاقات التي تربط السعودية بمحيطها العربي والإسلامي والعالمي.
فالمملكة العربية السعودية لم تتردد يوماً على مر تاريخها عن مد يد العون والمساعدة لكل محتاج، إذ تحركها مشاعر الأخوّة الإسلامية والإنسانية قبل أي شيء آخر بهدف تفريج كرب المصابين وإغاثة الملهوفين، ونجدة المتضررين.
وعلى مر الأعوام كانت السعودية وستظل مثالاً وأنموذجاً يحتذى في وضع البعد الإنساني على أولوية اهتماماتها مجسّدة من خلاله أعمال البر والخير، ومن هنا تتبوأ الريادة في العمل الخيري على المستوى العالمي من خلال إطلاق العديد من المبادرات والمساعدات إيماناً منها بأهمية الدور الإغاثي والتنموي تجاه ليس فقط شقيقاتها من الدول المتضررة بل لكل الدول المحتاجة، الأمر الذي يجعل من البعد الإنساني إستراتيجية ثابتة في سياسة الرياض.
التوجيهات الكريمة لقيادة المملكة في التصدي لهكذا أزمات تكشف بوضوح الدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة لمساعدة المحتاجين في شتى أنحاء العالم، وتؤكد من جانب آخر عمق العلاقات التي تربط السعودية بمحيطها العربي والإسلامي والعالمي.
فالمملكة العربية السعودية لم تتردد يوماً على مر تاريخها عن مد يد العون والمساعدة لكل محتاج، إذ تحركها مشاعر الأخوّة الإسلامية والإنسانية قبل أي شيء آخر بهدف تفريج كرب المصابين وإغاثة الملهوفين، ونجدة المتضررين.
وعلى مر الأعوام كانت السعودية وستظل مثالاً وأنموذجاً يحتذى في وضع البعد الإنساني على أولوية اهتماماتها مجسّدة من خلاله أعمال البر والخير، ومن هنا تتبوأ الريادة في العمل الخيري على المستوى العالمي من خلال إطلاق العديد من المبادرات والمساعدات إيماناً منها بأهمية الدور الإغاثي والتنموي تجاه ليس فقط شقيقاتها من الدول المتضررة بل لكل الدول المحتاجة، الأمر الذي يجعل من البعد الإنساني إستراتيجية ثابتة في سياسة الرياض.