ريما بنت بندر.. سفيرة للوطن ووجه مشرق لـ«نون النسوة»
الجمعة / 27 / صفر / 1444 هـ الجمعة 23 سبتمبر 2022 03:15
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
تعمل الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة لخادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة الأمريكية بمرتبة وزير منذ 23 فبراير عام 2019، لتكون أول امرأة تتولى منصب سفير في المملكة.
وتحمل مسيرة الأميرة ريما العديد من الإنجازات والمناصب التي عملت فيها لخدمة وطنها، حيث تولت منصب رئيسة «الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية»، ووكيلة رئيس «الهيئة العامة للرياضة» للقسم النسائي، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ«شركة ريمية»، وتشغل عضوية «اللجنة الأولمبية الدولية»، وعضوية لجنة التنسيق لـ«دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032» المُقامة في مدينة بريزبن بأستراليا منذ أكتوبر 2021، وعضوية مجلس أمناء «مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار»، كما أنها عضوة في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية، منها: المجلس الاستشاري لـ «المبادرة الوطنية السعودية للإبداع»، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة «أوبر»، والمجلس الاستشاري الخاص بمؤتمرات «تيد إكس».
وأطلقت الأميرة ريما مبادرة «10KSA»، وهي مبادرة مجتمعية تهدف لرفع درجة الوعي الصحي الشامل، ودخلت هذه المبادرة «موسوعة جينيس للأرقام القياسية»، وأسست شركة «ألف خير»، وهي مؤسسة اجتماعية عملت على تطوير منهج تدريبي لدعم الجهود المبذولة في تنمية الرأسمال البشري في السعودية ومساعدة مؤسسات القطاع العام والخاص على معالجة الكثير من التحديات في مجال الإرشاد المهني، وتعتبر الأميرة ريما من الأعضاء المؤسسين لـ «جمعية زهرة» لسرطان الثدي، وخلال مايو 2012، أطلقت حملة «رحلة نساء... جبل إيفرست» والتي تهدف إلى التوعية ضد مرض سرطان الثدي. وصنفتها مجلة «فوربس الشرق الأوسط» ضمن قائمة «أقوى 200 امرأة عربية» عام 2014، وكذلك نالت «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي» لعام 2017.
وتحمل مسيرة الأميرة ريما العديد من الإنجازات والمناصب التي عملت فيها لخدمة وطنها، حيث تولت منصب رئيسة «الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية»، ووكيلة رئيس «الهيئة العامة للرياضة» للقسم النسائي، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ«شركة ريمية»، وتشغل عضوية «اللجنة الأولمبية الدولية»، وعضوية لجنة التنسيق لـ«دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032» المُقامة في مدينة بريزبن بأستراليا منذ أكتوبر 2021، وعضوية مجلس أمناء «مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار»، كما أنها عضوة في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية، منها: المجلس الاستشاري لـ «المبادرة الوطنية السعودية للإبداع»، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة «أوبر»، والمجلس الاستشاري الخاص بمؤتمرات «تيد إكس».
وأطلقت الأميرة ريما مبادرة «10KSA»، وهي مبادرة مجتمعية تهدف لرفع درجة الوعي الصحي الشامل، ودخلت هذه المبادرة «موسوعة جينيس للأرقام القياسية»، وأسست شركة «ألف خير»، وهي مؤسسة اجتماعية عملت على تطوير منهج تدريبي لدعم الجهود المبذولة في تنمية الرأسمال البشري في السعودية ومساعدة مؤسسات القطاع العام والخاص على معالجة الكثير من التحديات في مجال الإرشاد المهني، وتعتبر الأميرة ريما من الأعضاء المؤسسين لـ «جمعية زهرة» لسرطان الثدي، وخلال مايو 2012، أطلقت حملة «رحلة نساء... جبل إيفرست» والتي تهدف إلى التوعية ضد مرض سرطان الثدي. وصنفتها مجلة «فوربس الشرق الأوسط» ضمن قائمة «أقوى 200 امرأة عربية» عام 2014، وكذلك نالت «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي» لعام 2017.