الجامعات السعودية تتصدّر قائمة المشاريع المبتكرة في «هاكاثون الريادة»
عملت على أكثر من 65 مشروعاً
الاثنين / 14 / ربيع الأول / 1444 هـ الاثنين 10 أكتوبر 2022 02:02
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اختُتِمتْ أمس فعاليات «هاكاثون الريادة في الابتكار الصناعي»، الذي نظمته وزارة التعليم بالتعاون مع مدينة نيوم الصناعية «أوكساجون» في مدينة الرياض، بمشاركة أكثر من 30 جامعة سعودية، والقطاعين العام والخاص؛ للعمل على أكثر من 65 مشروعاً.
وتصدرت الجامعات السعودية قائمة المشاريع الفائزة، حيث كانت منافسات الفرق المشاركة ضمن مجالات (التقنية في خدمة الإنسان، واستدامة المياه، والوقود الكهربائي، والهيدروجين الأخضر).
كما شهد الهاكاثون فوز 3 مشاريع إبداعية واعدة، شملت مشروع «SAvetro» لتقديم حلول للتنقّل من أجل المستقبل؛ شارك بتقديمه فريق من نادي التصنيع في جامعة الملك عبدالعزيز، ومشروع «3D & IOT ICS»، وهو برنامج لتنظيم مشاريع البناء بإنترنت الأشياء والنمذجة ثلاثية الأبعاد بتقنية الدرون قدمه فريق من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، إضافة إلى مشروع «BlindLine»، وهو جهاز ذكي لدعم تعلّم لغة برايل؛ قدمه فريق من جامعة الأمير محمد بن فهد. وستحصل الفرق الثلاثة الفائزة في الهاكاثون على الدعم من مُسرعة أوكساجون؛ لفرصة تحويل أفكارهم إلى مشاريع على أرض الواقع.
ويشارك الهاكاثون في تعزيز ثقافة الابتكار، وريادة الأعمال، واكتشاف الموهوبين في الجامعات السعودية ومنظوماتها البحثية، حيث تفخر المملكة اليوم بالطاقات الوطنية المواكبة للتطوّر وإحداث الاستدامة، كون طلبة الجامعات والباحثين هم الرافد الأساسي لبناء المستقبل وازدهاره.
وتصدرت الجامعات السعودية قائمة المشاريع الفائزة، حيث كانت منافسات الفرق المشاركة ضمن مجالات (التقنية في خدمة الإنسان، واستدامة المياه، والوقود الكهربائي، والهيدروجين الأخضر).
كما شهد الهاكاثون فوز 3 مشاريع إبداعية واعدة، شملت مشروع «SAvetro» لتقديم حلول للتنقّل من أجل المستقبل؛ شارك بتقديمه فريق من نادي التصنيع في جامعة الملك عبدالعزيز، ومشروع «3D & IOT ICS»، وهو برنامج لتنظيم مشاريع البناء بإنترنت الأشياء والنمذجة ثلاثية الأبعاد بتقنية الدرون قدمه فريق من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، إضافة إلى مشروع «BlindLine»، وهو جهاز ذكي لدعم تعلّم لغة برايل؛ قدمه فريق من جامعة الأمير محمد بن فهد. وستحصل الفرق الثلاثة الفائزة في الهاكاثون على الدعم من مُسرعة أوكساجون؛ لفرصة تحويل أفكارهم إلى مشاريع على أرض الواقع.
ويشارك الهاكاثون في تعزيز ثقافة الابتكار، وريادة الأعمال، واكتشاف الموهوبين في الجامعات السعودية ومنظوماتها البحثية، حيث تفخر المملكة اليوم بالطاقات الوطنية المواكبة للتطوّر وإحداث الاستدامة، كون طلبة الجامعات والباحثين هم الرافد الأساسي لبناء المستقبل وازدهاره.