حلم راشدية مكة.. رصف وإنارة وإزالة صخور
الأحد / 12 / ربيع الثاني / 1444 هـ الاحد 06 نوفمبر 2022 01:42
عبدالله الدهاس (مكة المكرمة) aldhass@
وضع عدد من أهالي وسكان مخطط الراشدية (٢) شرق العاصمة المقدسة، جملة من احتياجاتهم على طاولة الجهات المعنية.
وقال أحمد الزهراني ويحيى شراحيلي ومنصور الوذيناني وفيصل النمري وعبدالرحمن الزهراني لـ «عكاظ»، إن الحي يعد من أكبر الأحياء في شرق مكة المكرمة، وشهد نهضة عمرانية كبيرة خصوصاً خلال الخمس السنوات الأخيرة، مشيرين إلى أن شوارع الحي خصوصاً الرئيسية منها في حاجة ماسة إلى الرصف والإنارة وزراعة الأشجار نظراً لبقائها طوال السنوات الماضية دون رصف.
وأضاف المتحدثون، أن عدم رصف الشوارع تسبب في وقوع كثير من الحوادث المرورية، نظراً لعدم تقيد السائقين بالأنظمة المرورية، ما حدا بالمتهورين إلى عكس اتجاهات السير والتسبب في وقوع حوادث مرورية. وقالوا، إن وجود بعض الشوارع المغلقة بسبب الصخور والأتربة جعلها غير نافذة، لافتين إلى ضرورة إزالة الصخور وفتح الشوارع لتسهيل حركة مرور السيارات والمشاة.
وأكدوا أن جامع طلال المقاطي لا تقام فيه صلاة الجمعة، على الرغم من الكثافة العالية التي تشهدها المساجد الأخرى، ما يجعل صفوف المصلين تمتد إلى الشوارع المحيطة بهذه الجوامع، مشيرين إلى أن المصلين يضطرون إلى الصلاة تحت أشعة الشمس.
وطالب المتحدثون بسفلتة الشوارع الترابية الداخلية وتنظيمها من خلال الدورانات وإنارة الشوارع، مشيرين إلى أن الحي أضحى مقصداً للسكن خصوصاً بعد عمليات تطوير عدد من الأحياء بالعاصمة المقدسة.
وقال أحمد الزهراني ويحيى شراحيلي ومنصور الوذيناني وفيصل النمري وعبدالرحمن الزهراني لـ «عكاظ»، إن الحي يعد من أكبر الأحياء في شرق مكة المكرمة، وشهد نهضة عمرانية كبيرة خصوصاً خلال الخمس السنوات الأخيرة، مشيرين إلى أن شوارع الحي خصوصاً الرئيسية منها في حاجة ماسة إلى الرصف والإنارة وزراعة الأشجار نظراً لبقائها طوال السنوات الماضية دون رصف.
وأضاف المتحدثون، أن عدم رصف الشوارع تسبب في وقوع كثير من الحوادث المرورية، نظراً لعدم تقيد السائقين بالأنظمة المرورية، ما حدا بالمتهورين إلى عكس اتجاهات السير والتسبب في وقوع حوادث مرورية. وقالوا، إن وجود بعض الشوارع المغلقة بسبب الصخور والأتربة جعلها غير نافذة، لافتين إلى ضرورة إزالة الصخور وفتح الشوارع لتسهيل حركة مرور السيارات والمشاة.
وأكدوا أن جامع طلال المقاطي لا تقام فيه صلاة الجمعة، على الرغم من الكثافة العالية التي تشهدها المساجد الأخرى، ما يجعل صفوف المصلين تمتد إلى الشوارع المحيطة بهذه الجوامع، مشيرين إلى أن المصلين يضطرون إلى الصلاة تحت أشعة الشمس.
وطالب المتحدثون بسفلتة الشوارع الترابية الداخلية وتنظيمها من خلال الدورانات وإنارة الشوارع، مشيرين إلى أن الحي أضحى مقصداً للسكن خصوصاً بعد عمليات تطوير عدد من الأحياء بالعاصمة المقدسة.