المنتخب يتيم..!
الحق يقال
السبت / 09 / جمادى الأولى / 1444 هـ السبت 03 ديسمبر 2022 23:34
أحمد الشمراني
• من حق أي محب للوطن وما يرتبط بالوطن أن يغضب وينتقد ويقول ما يراه حقّاً تجاه المنتخب، فهو -أي المنتخب- واجهة رياضة وطن.
• متفقون على أن الرياضة عموماً والمنتخب خصوصاً تحظى بدعم كبير من الدولة وتحديداً من سمو ولي العهد الذي منح الرياضة اهتماماً كبيراً، ورفع الحرج عن المنتخب في لقائه التاريخي بعد أن شعر أن هناك ضغطاً إعلامياً وجماهيرياً على المنتخب ومن يمثل المنتخب، ولا يمكن تحت أي ظرف أن ننكر الدور المتميز الذي تضطلع به وزارة الرياضة ممثلة في سمو الوزير الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل في سبيل النهوض بالقطاع الرياضي في المملكة، والعجلة دارت على كافة الأصعدة.
• كرة القدم تمثل جزءاً مهماً من المشروع، ولا يمكن أن يمر أي إخفاق دون أن يكون هناك مناقشة للأسباب والمسببات، ومن ثم الاستفادة من مكامن القصور أيّاً كانت.
• العمل اليوم في كل قطاعات الدولة -والرياضة جزء أصيل منها- تحت عين الرقيب، ولا يمكن أن يمرر أي قصور دون معالجة أو مناقشة وأحياناً محاسبة.
• هذا أمر مسلّم به، ومن هذا المنطلق يجب أن يطمئن المشجع الرياضي والمحب للمنتخب أن هذه المشاركة في المونديال لن تمر دون أن تقيّم تقييماً دقيقاً.
• أنحاز بالمطلق إلى خطاب العقل الذي يجب أن يكون هو السائد اليوم حتى نكون جزءاً من الحل إذا كان هدفنا تقييم المشاركة تقييماً سليماً.
• وما أراه منذ ليلة المغادرة من المونديال حتى الآن خطاب مدمر خالٍ من أبجديات النقد، تحول فيه المنتخب إلى كرة نار بين إعلام مع وآخر ضد وجمهور اختار موقعه حسب لون النادي، وفي هذه الحالة صعب أن يكون هناك رأي يقف ويتوقف عنده المسؤول الرياضي.
• نعم هناك أخطاء، ومن يقول غير ذلك يجافي الحقيقة، ورينارد جزء من هذه الأخطاء.
• قبل صافرة البداية ماذا كنا نقول؟ أليس الجميع متفقين على أننا في مجموعة حديدية نحن ربما الأقل حظوظاً فيها..؟!
• السؤال: إلى متى سيظل المنتخب ساحة لتصفية الحسابات بين إعلام وجمهور الأندية، وأعني تحديداً الهلال والنصر..؟!
• نعم، إلى متى..؟ ألا يوجد حل لإخراج المنتخب من هذا «اليتم» الذي يعيشه..؟!
• طبعاً قطبا الغربية نصف منشغل بمشاركة حمدالله مع منتخب المغرب، ونصف يعيش حالة غضب من كل شيء؛ بسبب هبوط فريقهم الذي يجزمون بأنه بفعل فاعل..!
• ومضة:
الذكي.. ما وده أنه يفهم الدنيا زيادة
والغبي وده يصير بكل موضوع ارتجالي.
• متفقون على أن الرياضة عموماً والمنتخب خصوصاً تحظى بدعم كبير من الدولة وتحديداً من سمو ولي العهد الذي منح الرياضة اهتماماً كبيراً، ورفع الحرج عن المنتخب في لقائه التاريخي بعد أن شعر أن هناك ضغطاً إعلامياً وجماهيرياً على المنتخب ومن يمثل المنتخب، ولا يمكن تحت أي ظرف أن ننكر الدور المتميز الذي تضطلع به وزارة الرياضة ممثلة في سمو الوزير الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل في سبيل النهوض بالقطاع الرياضي في المملكة، والعجلة دارت على كافة الأصعدة.
• كرة القدم تمثل جزءاً مهماً من المشروع، ولا يمكن أن يمر أي إخفاق دون أن يكون هناك مناقشة للأسباب والمسببات، ومن ثم الاستفادة من مكامن القصور أيّاً كانت.
• العمل اليوم في كل قطاعات الدولة -والرياضة جزء أصيل منها- تحت عين الرقيب، ولا يمكن أن يمرر أي قصور دون معالجة أو مناقشة وأحياناً محاسبة.
• هذا أمر مسلّم به، ومن هذا المنطلق يجب أن يطمئن المشجع الرياضي والمحب للمنتخب أن هذه المشاركة في المونديال لن تمر دون أن تقيّم تقييماً دقيقاً.
• أنحاز بالمطلق إلى خطاب العقل الذي يجب أن يكون هو السائد اليوم حتى نكون جزءاً من الحل إذا كان هدفنا تقييم المشاركة تقييماً سليماً.
• وما أراه منذ ليلة المغادرة من المونديال حتى الآن خطاب مدمر خالٍ من أبجديات النقد، تحول فيه المنتخب إلى كرة نار بين إعلام مع وآخر ضد وجمهور اختار موقعه حسب لون النادي، وفي هذه الحالة صعب أن يكون هناك رأي يقف ويتوقف عنده المسؤول الرياضي.
• نعم هناك أخطاء، ومن يقول غير ذلك يجافي الحقيقة، ورينارد جزء من هذه الأخطاء.
• قبل صافرة البداية ماذا كنا نقول؟ أليس الجميع متفقين على أننا في مجموعة حديدية نحن ربما الأقل حظوظاً فيها..؟!
• السؤال: إلى متى سيظل المنتخب ساحة لتصفية الحسابات بين إعلام وجمهور الأندية، وأعني تحديداً الهلال والنصر..؟!
• نعم، إلى متى..؟ ألا يوجد حل لإخراج المنتخب من هذا «اليتم» الذي يعيشه..؟!
• طبعاً قطبا الغربية نصف منشغل بمشاركة حمدالله مع منتخب المغرب، ونصف يعيش حالة غضب من كل شيء؛ بسبب هبوط فريقهم الذي يجزمون بأنه بفعل فاعل..!
• ومضة:
الذكي.. ما وده أنه يفهم الدنيا زيادة
والغبي وده يصير بكل موضوع ارتجالي.