الأهلي يقلق جماهيره
الحق يقال
السبت / 23 / جمادى الأولى / 1444 هـ السبت 17 ديسمبر 2022 23:16
أحمد الشمراني
• في البدء علينا أن نتفق أن ما يقدمه الأهلي لا يرقى إلى المأمول، ولا يمكن تبريره، ففي كرة القدم هناك هامش معني بالروح والهيبة والرغبة في تجاوز أي عائق.
• وما رأيته أمام العين واقع مؤلم يتحمله اللاعبون وموسيماني والجهاز الإداري.
• هذا أمر لا جدال فيه أو عليه، لكن في الجانب الآخر من المعادلة على الإدارة الأهلاوية من الآن التحرك للتعاقد مع أجانب يضيفون للفريق، إضافة إلى البحث عن محليين ولو بنظام الإعارة لأن الوضع مقلق جداً ومن جولة لأخرى تزداد المخاوف لدى المشجع الأهلاوي.
• لا أحد فوق النقد بشرط أن يكون نقداً حقيقياً هدفه الإصلاح وليس أشياء أخرى.
• ولهذا بدأت تظهر نغمة ظاهرها الخوف على النادي وباطنها بداية حرب على الإدارة التي استلمت النادي في وضع مزرٍ، ومع ذلك لا يمكن أن نعفيها أو نجاملها إن وجدنا أي مثلب.
• من الآن يجب أن تبحث عن لاعبين أجانب وفق حاجة الفريق مع التأكيد أن النادي يعاني من فاتورة الأمس مالياً، التي تشكل ورقة ضغط على الإدارة الحالية ولو قلت الأرقام سترددون: يا للهول..!
• الأهلي يحتاج عملاً وتكاتفاً حتى يتعافى، أعني تحديداً فريق القدم الذي فرغ من كل مقدراته وفق خطة ممنهجة شعارها المعلن (DNA)، وكان الناتج ما ترون من انهيار..!
• هنا لا أدافع عن إدارة أو أهاجم أخرى بقدر ما أتحدث عن واقع حله لا أملكه أنا ولا الإدارة الحالية، بل بيد الوزارة التي بات من الضروري والواجب عليها فتح الملف المالي للنادي وتفعيل ورقة المسؤولية التضامنية وما خلفته من عبث وانهيار مالي في النادي..!
• خذوا ورقة وقلماً واحسبوا كم لاعباً جلبه الأهلي؟ وكم مدرباً؟ وكم لاعباً فرط فيه؟ وكم لاعباً هرب؟ لتدركوا حقيقة نادٍ مزقته المراحل، وأكل مقدراته السماسرة، ولا أعني وكلاء اللاعبين فحسب، بل أجنحتهم داخل النادي.
• والمأمول في الإدارة الحالية أن تبعد وتبتعد عن أي سمسارـ وتفعل ما يفعل أي نادٍ بمباشرة المفاوضات من خلال الإدارة، فما صرح به المدرب سييرا من أن كثرة السماسرة حالوا بينه وتدريب الأهلي موضوع ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد..!
• أعرف وتعرفون من نقل عبدالفتاح عسيري، ومن حول مسار العويس، فمن خان أمس يجب أن لا يؤتمن اليوم، وفي الصندوق الأسود أوراق يجب أن تفتح يا أولاد الأهلي من أجل حماية الأهلي.
• أخيراً: تنس الأهلي فقدت لاعبين الأول العام الماضي، والثاني هذا الموسم، دون أن نعرف من اللهو الخفي الذي قوى الاتحاد على حساب الأهلي..؟
• الغريب أن الكارثة مرت برداً وسلاماً على أبطال هذا الفعل المؤسف.
• وما رأيته أمام العين واقع مؤلم يتحمله اللاعبون وموسيماني والجهاز الإداري.
• هذا أمر لا جدال فيه أو عليه، لكن في الجانب الآخر من المعادلة على الإدارة الأهلاوية من الآن التحرك للتعاقد مع أجانب يضيفون للفريق، إضافة إلى البحث عن محليين ولو بنظام الإعارة لأن الوضع مقلق جداً ومن جولة لأخرى تزداد المخاوف لدى المشجع الأهلاوي.
• لا أحد فوق النقد بشرط أن يكون نقداً حقيقياً هدفه الإصلاح وليس أشياء أخرى.
• ولهذا بدأت تظهر نغمة ظاهرها الخوف على النادي وباطنها بداية حرب على الإدارة التي استلمت النادي في وضع مزرٍ، ومع ذلك لا يمكن أن نعفيها أو نجاملها إن وجدنا أي مثلب.
• من الآن يجب أن تبحث عن لاعبين أجانب وفق حاجة الفريق مع التأكيد أن النادي يعاني من فاتورة الأمس مالياً، التي تشكل ورقة ضغط على الإدارة الحالية ولو قلت الأرقام سترددون: يا للهول..!
• الأهلي يحتاج عملاً وتكاتفاً حتى يتعافى، أعني تحديداً فريق القدم الذي فرغ من كل مقدراته وفق خطة ممنهجة شعارها المعلن (DNA)، وكان الناتج ما ترون من انهيار..!
• هنا لا أدافع عن إدارة أو أهاجم أخرى بقدر ما أتحدث عن واقع حله لا أملكه أنا ولا الإدارة الحالية، بل بيد الوزارة التي بات من الضروري والواجب عليها فتح الملف المالي للنادي وتفعيل ورقة المسؤولية التضامنية وما خلفته من عبث وانهيار مالي في النادي..!
• خذوا ورقة وقلماً واحسبوا كم لاعباً جلبه الأهلي؟ وكم مدرباً؟ وكم لاعباً فرط فيه؟ وكم لاعباً هرب؟ لتدركوا حقيقة نادٍ مزقته المراحل، وأكل مقدراته السماسرة، ولا أعني وكلاء اللاعبين فحسب، بل أجنحتهم داخل النادي.
• والمأمول في الإدارة الحالية أن تبعد وتبتعد عن أي سمسارـ وتفعل ما يفعل أي نادٍ بمباشرة المفاوضات من خلال الإدارة، فما صرح به المدرب سييرا من أن كثرة السماسرة حالوا بينه وتدريب الأهلي موضوع ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد..!
• أعرف وتعرفون من نقل عبدالفتاح عسيري، ومن حول مسار العويس، فمن خان أمس يجب أن لا يؤتمن اليوم، وفي الصندوق الأسود أوراق يجب أن تفتح يا أولاد الأهلي من أجل حماية الأهلي.
• أخيراً: تنس الأهلي فقدت لاعبين الأول العام الماضي، والثاني هذا الموسم، دون أن نعرف من اللهو الخفي الذي قوى الاتحاد على حساب الأهلي..؟
• الغريب أن الكارثة مرت برداً وسلاماً على أبطال هذا الفعل المؤسف.