حمدالله والقرار الغامض..!
الحق يقال
الثلاثاء / 26 / جمادى الأولى / 1444 هـ الثلاثاء 20 ديسمبر 2022 23:24
أحمد الشمراني
• انتهى كأس العالم، وعشنا مع المنتخب المغربي حالة حب وحالة فخر ولا مشاحة في ذلك.
• سأعود اليوم وأفتح ملف عبدالرزاق حمدالله من خلال سؤال يأتي بعده ألف سؤال لعلني أجد إجابة كافية ووافية ازيل بها كل الظنون والشكوك المتربصة..!
• نعرف أن الكابتن حمدالله هو القضية التي عوقب على إثرها نادي الاتحاد مالياً ومنع من التسجيل فترة مع وقف حامد البلوي ومشعل السعيد، فكيف بهذا المتسبب يتم بأمر مركز التحكيم رفع العقوبة عنه بل تقليصها ومن ثم يلتحق بمنتخب بلاده في كأس العالم، ولم أقل يشارك؛ لأن مشاركته كانت مخجلة فنياً ومحرجة للمدرب الرقراقي..!
• أبحث من خلال هذا الطرح عن النص أو النصوص التي استند عليها مركز التحكيم التي تثبت العقوبات على نادي الاتحاد والبلوي والسعيد وتبرئ حمدالله الذي هو أساس القضية..!
• كان بإمكان مركز التحكيم أن ينقض كل قرارات لجنة الاحتراف في هذه القضية ويبدو الأمر بعدها أمامنا اختصاصي، ولم أقل واقعي، أما وقد فعل ما فعل وتعامل مع قرارات الاحتراف بالقطعة فهنا لا بد أن نتساءل: ماذا يمكن أن نقول عن قضية كنو التي كان فيها المركز مؤيداً وداعماً لقرارات غرفة فض المنازعات ورافضاً حتى للتدابير الوقتية التي قبلها في قضية حمدالله..؟!
• قلت هنا في مقال سابق: ماذا استفاد النصر من هذه القرارات؟ نعم، أكرر: ماذا استفاد النصر من هذه القرارات؟ «منع الاتحاد فترة تسجيل، وتثبيت عقوبة حامد البلوي ومشعل السعيد، والغرامات المالية»، قرارات تحترم لكن قاسمها المشترك حمدالله خرج منها ملوحاً بعلامة النصر.
• لا يمكن أن أضحك على نصير البسطاء، وأذهب إلى ما ذهب إليه بعض إعلام النصر الذي يكرس لكسب النصر قضية حمدالله، مع أن حمدالله يتمدد الآن في الدوحة، والاتحاديون يستعدون في دبي، وتظهر الصور فرحة انتصارهم..!
• على الصعيد الشخصي كنت متعاطفاً مع النصر، وناصرت شكواه على اعتبار أن هناك ما يسمى بالتحريض وأشياء أخرى، كنا نتوقع معها عقوبة قاسية على اللاعب، ولكن كرم اللاعب وعوقب الاتحاد ومكونه الإداري، فمن يفك هذه الطلاسم..؟!
• هناك غموض أتمنى أن يكشف عنه مركز التحكيم، وإن كنت أستبعد ذلك، فما حدث قد يكون ماضياً، لكن ماذا عن المستقبل هل من (حل)..؟!
• أخيراً: لا تنتظر السعادة لتبتسم.. ولكن ابتسم وسوف تكون سعيداً.. ابتسم وكنْ على ثقة أن الغد دوماً أجمل.
• سأعود اليوم وأفتح ملف عبدالرزاق حمدالله من خلال سؤال يأتي بعده ألف سؤال لعلني أجد إجابة كافية ووافية ازيل بها كل الظنون والشكوك المتربصة..!
• نعرف أن الكابتن حمدالله هو القضية التي عوقب على إثرها نادي الاتحاد مالياً ومنع من التسجيل فترة مع وقف حامد البلوي ومشعل السعيد، فكيف بهذا المتسبب يتم بأمر مركز التحكيم رفع العقوبة عنه بل تقليصها ومن ثم يلتحق بمنتخب بلاده في كأس العالم، ولم أقل يشارك؛ لأن مشاركته كانت مخجلة فنياً ومحرجة للمدرب الرقراقي..!
• أبحث من خلال هذا الطرح عن النص أو النصوص التي استند عليها مركز التحكيم التي تثبت العقوبات على نادي الاتحاد والبلوي والسعيد وتبرئ حمدالله الذي هو أساس القضية..!
• كان بإمكان مركز التحكيم أن ينقض كل قرارات لجنة الاحتراف في هذه القضية ويبدو الأمر بعدها أمامنا اختصاصي، ولم أقل واقعي، أما وقد فعل ما فعل وتعامل مع قرارات الاحتراف بالقطعة فهنا لا بد أن نتساءل: ماذا يمكن أن نقول عن قضية كنو التي كان فيها المركز مؤيداً وداعماً لقرارات غرفة فض المنازعات ورافضاً حتى للتدابير الوقتية التي قبلها في قضية حمدالله..؟!
• قلت هنا في مقال سابق: ماذا استفاد النصر من هذه القرارات؟ نعم، أكرر: ماذا استفاد النصر من هذه القرارات؟ «منع الاتحاد فترة تسجيل، وتثبيت عقوبة حامد البلوي ومشعل السعيد، والغرامات المالية»، قرارات تحترم لكن قاسمها المشترك حمدالله خرج منها ملوحاً بعلامة النصر.
• لا يمكن أن أضحك على نصير البسطاء، وأذهب إلى ما ذهب إليه بعض إعلام النصر الذي يكرس لكسب النصر قضية حمدالله، مع أن حمدالله يتمدد الآن في الدوحة، والاتحاديون يستعدون في دبي، وتظهر الصور فرحة انتصارهم..!
• على الصعيد الشخصي كنت متعاطفاً مع النصر، وناصرت شكواه على اعتبار أن هناك ما يسمى بالتحريض وأشياء أخرى، كنا نتوقع معها عقوبة قاسية على اللاعب، ولكن كرم اللاعب وعوقب الاتحاد ومكونه الإداري، فمن يفك هذه الطلاسم..؟!
• هناك غموض أتمنى أن يكشف عنه مركز التحكيم، وإن كنت أستبعد ذلك، فما حدث قد يكون ماضياً، لكن ماذا عن المستقبل هل من (حل)..؟!
• أخيراً: لا تنتظر السعادة لتبتسم.. ولكن ابتسم وسوف تكون سعيداً.. ابتسم وكنْ على ثقة أن الغد دوماً أجمل.