أهالي جازان لـ«البلديات»: نريد خدمات تطويرية لا محصلي غرامات !
الأربعاء / 04 / جمادى الآخرة / 1444 هـ الأربعاء 28 ديسمبر 2022 01:25
محمد الكادومي (جازان) mohm50500@
طالب العديد من أهالي جازان الارتقاء بالخدمات التطويرية وإنشاء المتنزهات والحدائق، ورفع مستوى النظافة وتحسين الطرق والأرصفة التي تعاني من الحفريات والإهمال، وإنهاء المشاريع المتعثرة وإنشاء أخرى خدمية.
وانتقد عدد من الأهالي، ما وصفوه بالسباق المحموم بين البلديات في حصد الغرامات. وطبقاً للوصف فإن الأهالي يشعرون أن مفتشي المخالفات محصلو غرامات أكثر من باحثين عن تطبيق النظام، خصوصاً مع أصحاب المنازل تحت الإنشاء والمشاريع الصغيرة، ما ساهم في الكثير من المعاناة لملاك تلك المنازل الذين تحملوا أعباء القروض، في الوقت الذي تكتظ شوارع المحافظات بالحفريات والأرصفة المحطمة.
وأضاف الأهالي: ننتظر من رؤساء البلديات عدم الاندفاع لتسجيل المخالفات وتحصيل الغرامات، ومنح المخالف فرصة تصحيح مخالفته، ومنحه المهلة الكافية، والوقوف على القرى التي يشكو معظمها من غياب الخدمات البلدية، وتشديد الرقابة على مستوى النظافة في المطاعم والأسواق، والحد من انتشار الحفريات التي شوهت الشوارع والأحياء، والعمل على الانتهاء من مشاريع تصريف مياه الأمطار، وإنشاء حدائق ومتنزهات ومماشٍ نموذجية، فمعظم المسطحات الخضراء الصغيرة التي تم إنشاؤها داخل المدن لا ترتقي إلى آمال وتطلعات الأهالي، بل تحولت إلى بيئة طاردة لغياب الاهتمام وعدم وجود دورات للمياه.
واختتم المتحدثون بالقول، إنهم يأملون من البلديات إيجاد الحلول للنهوض والارتقاء بالخدمات حتى تصبح تلك المحافظات والمراكز مضرب المثل في الجمال والتطور، خصوصاً أن معظم الأهالي يشعرون بعدم الرضى عن الخدمات وكثافة الغرامات.
وانتقد عدد من الأهالي، ما وصفوه بالسباق المحموم بين البلديات في حصد الغرامات. وطبقاً للوصف فإن الأهالي يشعرون أن مفتشي المخالفات محصلو غرامات أكثر من باحثين عن تطبيق النظام، خصوصاً مع أصحاب المنازل تحت الإنشاء والمشاريع الصغيرة، ما ساهم في الكثير من المعاناة لملاك تلك المنازل الذين تحملوا أعباء القروض، في الوقت الذي تكتظ شوارع المحافظات بالحفريات والأرصفة المحطمة.
وأضاف الأهالي: ننتظر من رؤساء البلديات عدم الاندفاع لتسجيل المخالفات وتحصيل الغرامات، ومنح المخالف فرصة تصحيح مخالفته، ومنحه المهلة الكافية، والوقوف على القرى التي يشكو معظمها من غياب الخدمات البلدية، وتشديد الرقابة على مستوى النظافة في المطاعم والأسواق، والحد من انتشار الحفريات التي شوهت الشوارع والأحياء، والعمل على الانتهاء من مشاريع تصريف مياه الأمطار، وإنشاء حدائق ومتنزهات ومماشٍ نموذجية، فمعظم المسطحات الخضراء الصغيرة التي تم إنشاؤها داخل المدن لا ترتقي إلى آمال وتطلعات الأهالي، بل تحولت إلى بيئة طاردة لغياب الاهتمام وعدم وجود دورات للمياه.
واختتم المتحدثون بالقول، إنهم يأملون من البلديات إيجاد الحلول للنهوض والارتقاء بالخدمات حتى تصبح تلك المحافظات والمراكز مضرب المثل في الجمال والتطور، خصوصاً أن معظم الأهالي يشعرون بعدم الرضى عن الخدمات وكثافة الغرامات.