«رؤية 2030» والعداد التنازلي الإلكتروني
الخميس / 05 / جمادى الآخرة / 1444 هـ الخميس 29 ديسمبر 2022 01:19
سعد الشليل Alaatib@ مبادر وطني ومجتمعي
نفخر، نحن السعوديين، ونعتز بما تضمنته «رؤية 2030» (VISION2030) للنهوض بالوطن والمواطن، وما ستشكله من تميز للوطن الغالي، بل وتم تناقل بعض الدول لها لما تحتوي عليه من مخرجات ونتائج كبرى في كل مجالات الحياة.
من اطلع على الرؤية بكامل أبوابها وأهدافها، وبما احتوت عليه من شمولية لكامل مناحي الحياة؛ اقتصادياً وتنموياً وصولاً للهدف الأسمى وهو تحقيق الرفاهية ونمو الاقتصاد للوطن والمواطن، والاعتماد على السواعد الوطنية في توطين الصناعات بكافة أنواعها لتحقيق أهدافها على كافة الصعد وبعنوانها الوطني وما سيصل إليه وطننا من مكانة سوف نتباهى بها جميعاً.
لقد باتت الثانية الأولى من 1/1/ 2030 نقطة للتحول في شتى مجالات الحياة؛ تاريخاً منتظراً بفارغ الصبر سيحتفل به كل السعوديين.. كم أتمنى أن يتم وضع عداد إلكتروني لحساب السنوات والأشهر والساعات والدقائق والثواني المتبقية وصولاً للرقم «صفر»، وهو وقت حلول هذا الحلم المنتظر، الذي طالما تخيلنا جميعاً كيف ستكون عليه تلك اللحظة الفارقة في تاريخ الوطن، وهو ساعة الصفر لهذا الحدث الوطني الكبير، الذي يوافق الثلاثاء (26 شعبان 1451)، ولما سيحققه هذا العداد الحسابي للوقت من متابعة واشتياق للوصول لها وتسجيل عدد مشاهدات للزائرين لذلك العداد والذي يمكن أيضاً الاستفادة منه كمنبر لإثراء القراء الزائرين للاطلاع على الأهداف ونشر فقرات يومية تتيح لمن أراد القراءة والاطلاع عليها كاملة من خلال موقع «رؤية 2030»، وكذلك الاستفادة منها دعائياً في الترويج للمنتجات أو الخدمات للشركات والبنوك يعود ريعها للجمعيات الخيرية والجهات الخدمية غير الربحية.
من اطلع على الرؤية بكامل أبوابها وأهدافها، وبما احتوت عليه من شمولية لكامل مناحي الحياة؛ اقتصادياً وتنموياً وصولاً للهدف الأسمى وهو تحقيق الرفاهية ونمو الاقتصاد للوطن والمواطن، والاعتماد على السواعد الوطنية في توطين الصناعات بكافة أنواعها لتحقيق أهدافها على كافة الصعد وبعنوانها الوطني وما سيصل إليه وطننا من مكانة سوف نتباهى بها جميعاً.
لقد باتت الثانية الأولى من 1/1/ 2030 نقطة للتحول في شتى مجالات الحياة؛ تاريخاً منتظراً بفارغ الصبر سيحتفل به كل السعوديين.. كم أتمنى أن يتم وضع عداد إلكتروني لحساب السنوات والأشهر والساعات والدقائق والثواني المتبقية وصولاً للرقم «صفر»، وهو وقت حلول هذا الحلم المنتظر، الذي طالما تخيلنا جميعاً كيف ستكون عليه تلك اللحظة الفارقة في تاريخ الوطن، وهو ساعة الصفر لهذا الحدث الوطني الكبير، الذي يوافق الثلاثاء (26 شعبان 1451)، ولما سيحققه هذا العداد الحسابي للوقت من متابعة واشتياق للوصول لها وتسجيل عدد مشاهدات للزائرين لذلك العداد والذي يمكن أيضاً الاستفادة منه كمنبر لإثراء القراء الزائرين للاطلاع على الأهداف ونشر فقرات يومية تتيح لمن أراد القراءة والاطلاع عليها كاملة من خلال موقع «رؤية 2030»، وكذلك الاستفادة منها دعائياً في الترويج للمنتجات أو الخدمات للشركات والبنوك يعود ريعها للجمعيات الخيرية والجهات الخدمية غير الربحية.