7 نقاط يجب تلافيها عند كتابة رسائل الواتس والتواصل
الجمعة / 13 / جمادى الآخرة / 1444 هـ الجمعة 06 يناير 2023 04:54
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
أصبحت كتابة الرسائل النصية المتبادلة عبر الهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي، شكلاً رئيسياً من أشكال التخاطب بين البشر في القرن الواحد والعشرين.
ويرى علماء النفس؛ وفقاً لـae24، أن عدم التآلف مع هذا الأسلوب الجديد، أو عدم فهم قواعد كتابة الرسائل النصية قد تترتب عليه مشاكل نفسية أو اجتماعية، ويحرص متخصصون على وضع قواعد تحدد أطر كتابة الرسائل النصية لتسهيل التواصل بين البشر، والحيلولة دون العزلة الاجتماعية أو سوء فهم المغزى الحقيقي من الرسائل.
وفي مقال بـ(سيكولوجي توداي) لأبحاث علم النفس والاجتماع، يحدد الباحث ران دي. أمبر المتخصص في طب الأطفال وخدمات الاستشارات النفسية في مركز سانت بوينت ميديسن للخدمات الصحية في كاليفورنيا الأمريكية، مجموعة من القواعد في فن كتابة الرسائل النصية؛ مثل أفضل المواضيع والأساليب والأماكن لكتابتها، ويتطرق إلى نقاط يجب تلافيها عند خوض غمارها. ويحدد أمبر أيضاً بعض القواعد التي يصفها بأنها فن اتيكيت كتابة الرسائل النصية، فيقول: إنه عند تبادل الرسائل مع محيط الأسرة أو الأصدقاء، فلا بد من التأكد أن متلقي الرسالة لا يمانعون من كثرة تبادل الرسائل.
وينصح بضرورة الاحتفاظ بالهدوء في غياب رد فوري على الرسائل النصية، وتجنب كتابة رسائل مثل «رجاء الاتصال بي» والرسائل المطولة.
ولا بد أيضاً من تجنب الكتابة بالحروف الكبيرة لأنها تعطي انطباعاً بالصياح، أو استخدام «إيموجيز» للإشارة إلى الانفعالات المهمة. ويعتقد أمبر، أن من الأفضل تجنب المختصرات المبهمة التي قد يتعذر على البعض فهمها، والسخرية لأنها قد يساء فهمها من جانب المتلقي.
ويرى علماء النفس؛ وفقاً لـae24، أن عدم التآلف مع هذا الأسلوب الجديد، أو عدم فهم قواعد كتابة الرسائل النصية قد تترتب عليه مشاكل نفسية أو اجتماعية، ويحرص متخصصون على وضع قواعد تحدد أطر كتابة الرسائل النصية لتسهيل التواصل بين البشر، والحيلولة دون العزلة الاجتماعية أو سوء فهم المغزى الحقيقي من الرسائل.
وفي مقال بـ(سيكولوجي توداي) لأبحاث علم النفس والاجتماع، يحدد الباحث ران دي. أمبر المتخصص في طب الأطفال وخدمات الاستشارات النفسية في مركز سانت بوينت ميديسن للخدمات الصحية في كاليفورنيا الأمريكية، مجموعة من القواعد في فن كتابة الرسائل النصية؛ مثل أفضل المواضيع والأساليب والأماكن لكتابتها، ويتطرق إلى نقاط يجب تلافيها عند خوض غمارها. ويحدد أمبر أيضاً بعض القواعد التي يصفها بأنها فن اتيكيت كتابة الرسائل النصية، فيقول: إنه عند تبادل الرسائل مع محيط الأسرة أو الأصدقاء، فلا بد من التأكد أن متلقي الرسالة لا يمانعون من كثرة تبادل الرسائل.
وينصح بضرورة الاحتفاظ بالهدوء في غياب رد فوري على الرسائل النصية، وتجنب كتابة رسائل مثل «رجاء الاتصال بي» والرسائل المطولة.
ولا بد أيضاً من تجنب الكتابة بالحروف الكبيرة لأنها تعطي انطباعاً بالصياح، أو استخدام «إيموجيز» للإشارة إلى الانفعالات المهمة. ويعتقد أمبر، أن من الأفضل تجنب المختصرات المبهمة التي قد يتعذر على البعض فهمها، والسخرية لأنها قد يساء فهمها من جانب المتلقي.