وثائق ورسومات وتصاميم في معرض «الزمن.. الطبيعة.. الحب»
الأربعاء / 25 / جمادى الآخرة / 1444 هـ الأربعاء 18 يناير 2023 02:02
«عكاظ» (الرياض) OKAZ_online@
يفتح معرض «الزمن، الطبيعة، الحب لدار فان كليف آند آربلز» أبوابه للزوار بدءاً من يوم الخميس القادم في المتحف الوطني السعودي، بعدما احتفل أمس - برعاية وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان - بالشراكة بين وزارة الثقافة ودار فان كليف آند آربلز، التي تمثلت بانطلاق هذا المعرض في المتحف الوطني ليستمر حتى السبت 15 أبريل 2023. وألقى نائب وزير الثقافة حامد بن محمد بن فايز، كلمة وزير الثقافة، التي رحّب خلالها بالشراكة المثمرة، التي تؤكّد ما للمتاحف من أهمية معرفية وإنسانية بالغة، تُعزز من جوهر الشراكة مع دار المجوهرات العريقة، وتساعد على تطوير المحتوى المحلي ودعم قطاع الحرف اليدوية، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لجهات سعودية من أجل بناء شراكات مستقبلية، وتوفير فرص تعليمية وتطوعية واعدة.
وقال نيكولا بوس: «نحن سعداء جداً لعلاقاتنا المستمرة مع المؤسّسات الثقافية السعودية على مرّ السنوات، كما يسرّنا توطيد هذه العلاقة الطويلة واستضافتنا في المتحف الوطني السعودي»، مشيراً إلى أن هذا المعرض هو الأول من نوعه في المملكة، وسيتيح لهم هذا التعاون الدائم تبادل وجهات النظر القيّمة وإثراء النظرة إلى إبداعاتهم.
وشهد حفل الافتتاح عرضاً أولياً لمحتوى المعرض من المجوهرات والساعات والتحف الثمينة التي تعود إلى بدايات دار فان كليف أند آربلز عام 1906، إلى جانب 90 من الوثائق المؤرشفة والرسومات وتصاميم جواش، إضافةً إلى قطع تعود ملكيّتها إلى إليزابيث تايلور، وغرايس كيلي، ونازلي ملكة مصر، ودوقة ويندسور وفوزية أميرة مصر.
ويخصّص المعرض قسمه الأول للزمن، وفي وسط المعرض يقام القسم المخصّص للحب، والذي يستعرض رموزاً وهدايا تعبر عن هذا الشعور، وتذكر بأروع قصص الحب في القرن العشرين، أما القسم الثالث فخُصّص للطبيعة من خلال علم النبات، والحيوان.
وقال نيكولا بوس: «نحن سعداء جداً لعلاقاتنا المستمرة مع المؤسّسات الثقافية السعودية على مرّ السنوات، كما يسرّنا توطيد هذه العلاقة الطويلة واستضافتنا في المتحف الوطني السعودي»، مشيراً إلى أن هذا المعرض هو الأول من نوعه في المملكة، وسيتيح لهم هذا التعاون الدائم تبادل وجهات النظر القيّمة وإثراء النظرة إلى إبداعاتهم.
وشهد حفل الافتتاح عرضاً أولياً لمحتوى المعرض من المجوهرات والساعات والتحف الثمينة التي تعود إلى بدايات دار فان كليف أند آربلز عام 1906، إلى جانب 90 من الوثائق المؤرشفة والرسومات وتصاميم جواش، إضافةً إلى قطع تعود ملكيّتها إلى إليزابيث تايلور، وغرايس كيلي، ونازلي ملكة مصر، ودوقة ويندسور وفوزية أميرة مصر.
ويخصّص المعرض قسمه الأول للزمن، وفي وسط المعرض يقام القسم المخصّص للحب، والذي يستعرض رموزاً وهدايا تعبر عن هذا الشعور، وتذكر بأروع قصص الحب في القرن العشرين، أما القسم الثالث فخُصّص للطبيعة من خلال علم النبات، والحيوان.