«الزراعة»: الدُخن المحصول الأكثر ملاءمة للتطوير وتعزيز الأمن الغذائي
الأربعاء / 09 / شعبان / 1444 هـ الأربعاء 01 مارس 2023 01:32
عبدالله القرني (الرياض) abs912@
أكد وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للزراعة المهندس أحمد العيادة، أن محصول الدخن بما له من مميزات بيئية وزراعية وغذائية، هو المحصول الأكثر ملاءمة للتطوير في المستقبل، من حيث الأصناف، المعاملات الزراعية، استخدام التقنيات الحديثة في زراعته وحصاده وصناعته التحويلية؛ ما يساعد العالم في حل جزء كبير من الاحتياجات الغذائية للإنسان والحيوان.
جاء ذلك، خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة بمقرها بالرياض، احتفاءً بانطلاق السنة الدولية للدخن 2023، التي أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بأن يكون العام الحالي 2023 السنة الدولية للدخن؛ بهدف الاستفادة من الميز النسبية في إنتاج الدخن، والمساهمة في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة.
وقال المهندس العيادة: «المملكة توجد بها مساحات كبيرة صالحة لزراعة الدخن غرب وجنوب غرب المملكة في المنطقة الممتدة من المدينة المنورة شمالاً، وحتى الحدود الجنوبية للمملكة جنوباً، والدخن يزرع في 5 مناطق هي: المدينة المنورة، مكة المكرمة، الباحة، عسير، وجازان، ورغم أهميته في مجال توفير الغذاء للإنسان والحيوان إلا أن المساحات المزروعة منه وإنتاجيته تناقصت من 133 ألف طن في 1973 إلى أقل من 12 ألف طن في 2022، لعدة أسباب منها الزراعة التقليدية من حيث الأصناف، وعدم استخدام أي مدخلات أو معدات، إضافة إلى اعتماد عدد من العادات الغذائية الأخرى لفئات الشباب والأطفال».
جاء ذلك، خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة بمقرها بالرياض، احتفاءً بانطلاق السنة الدولية للدخن 2023، التي أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بأن يكون العام الحالي 2023 السنة الدولية للدخن؛ بهدف الاستفادة من الميز النسبية في إنتاج الدخن، والمساهمة في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة.
وقال المهندس العيادة: «المملكة توجد بها مساحات كبيرة صالحة لزراعة الدخن غرب وجنوب غرب المملكة في المنطقة الممتدة من المدينة المنورة شمالاً، وحتى الحدود الجنوبية للمملكة جنوباً، والدخن يزرع في 5 مناطق هي: المدينة المنورة، مكة المكرمة، الباحة، عسير، وجازان، ورغم أهميته في مجال توفير الغذاء للإنسان والحيوان إلا أن المساحات المزروعة منه وإنتاجيته تناقصت من 133 ألف طن في 1973 إلى أقل من 12 ألف طن في 2022، لعدة أسباب منها الزراعة التقليدية من حيث الأصناف، وعدم استخدام أي مدخلات أو معدات، إضافة إلى اعتماد عدد من العادات الغذائية الأخرى لفئات الشباب والأطفال».