مزامير عطر الكلام
الأحد / 18 / رمضان / 1444 هـ الاحد 09 أبريل 2023 00:01
عبده خال
لا ينتهي (عطر الكلام)، ومنذ الموسم الأول كانت المسابقة تسعى إلى سماع نبض القلوب المسلمة في كل مكان.. أمة اتخذت من كتاب الله نبراساً وهدى، فأرادت أن تحبره بتلاوات من أصوات لها مزامير ساحرة.
ومسابقة (عطر الكلام) هي ترتيل كلام الله، بأجمل الأصوات، تلاوة وتجويداً، على المقامات الصوتية المتعددة تماشياً مع الحديث الشريف (ليس منا من لم يتغن بالقرآن).. وكان اسم المسابقة موافقاً، وموفقاً.
وأي عمل يظهر قوياً يواصل قوته ونجاحه كما ظهر إن لم يحقق طفرات نجاح متتالية، ومسابقة (عطر الكلام) في دورتها الثانية أظهرت إقبالاً متزايداً في عدد المشاركين، ففي هذه الدورة شارك خمسون ألفاً بين قارئ، ومؤذن، وهذه المسابقة ثبت تميزها بحصولها على 6 شهادات من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وقبل ذلك انبرت في جذب العالم الإسلامي لمتابعة أصوات ندية طرية تردد كلام الله، والنداء لحي على الصلاة.
البارحة الأولى - وفي دورتها الثانية - شهد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه معالي الأستاذ تركي آل الشيخ، اليوم الختامي، مكرماً الفائزين العشرين بالجوائز المليونية.
فعلاً هي مسابقة لأصوات من السماء فتعطر الزمان والمكان بكلام الله تعالى.
وفي الدورة الثانية تمكن السعودي محمد آل الشريف من الحصول على المركز الأول في فئة الأذان، وحصل على مبلغ مليوني ريال، بينما كان للإيراني يونس شاهمرادي نصيب المركز الأول لفوزه بفئة التلاوة. وكان حفل توزيع جوائز المراكز جذاباً ومبهجاً أيضاً.
ولأن معالي الأستاذ تركي آل الشيخ اختار اختراق الخيال في ما يقدم، كانت مسابقة (عطر الكلام) إحدى قفزات اختراق الخيال بخير أعمال البر من خلال آيات الله التامات في أروع مثلث للكمال.
ومسابقة (عطر الكلام) هي ترتيل كلام الله، بأجمل الأصوات، تلاوة وتجويداً، على المقامات الصوتية المتعددة تماشياً مع الحديث الشريف (ليس منا من لم يتغن بالقرآن).. وكان اسم المسابقة موافقاً، وموفقاً.
وأي عمل يظهر قوياً يواصل قوته ونجاحه كما ظهر إن لم يحقق طفرات نجاح متتالية، ومسابقة (عطر الكلام) في دورتها الثانية أظهرت إقبالاً متزايداً في عدد المشاركين، ففي هذه الدورة شارك خمسون ألفاً بين قارئ، ومؤذن، وهذه المسابقة ثبت تميزها بحصولها على 6 شهادات من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وقبل ذلك انبرت في جذب العالم الإسلامي لمتابعة أصوات ندية طرية تردد كلام الله، والنداء لحي على الصلاة.
البارحة الأولى - وفي دورتها الثانية - شهد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه معالي الأستاذ تركي آل الشيخ، اليوم الختامي، مكرماً الفائزين العشرين بالجوائز المليونية.
فعلاً هي مسابقة لأصوات من السماء فتعطر الزمان والمكان بكلام الله تعالى.
وفي الدورة الثانية تمكن السعودي محمد آل الشريف من الحصول على المركز الأول في فئة الأذان، وحصل على مبلغ مليوني ريال، بينما كان للإيراني يونس شاهمرادي نصيب المركز الأول لفوزه بفئة التلاوة. وكان حفل توزيع جوائز المراكز جذاباً ومبهجاً أيضاً.
ولأن معالي الأستاذ تركي آل الشيخ اختار اختراق الخيال في ما يقدم، كانت مسابقة (عطر الكلام) إحدى قفزات اختراق الخيال بخير أعمال البر من خلال آيات الله التامات في أروع مثلث للكمال.