اجمعوا قبل الجمعية
الحق يقال
الخميس / 21 / شوال / 1444 هـ الخميس 11 مايو 2023 00:03
أحمد الشمراني
الأهلي عاد ولكن!
هو ليس سؤالاً، بل جيش من الأسئلة أضعها في قالب علامة تعجب وأخرى تعب وإن أكثرت من العلامات سأكتفي بـ “لكن”.
هذا الفريق الذي أمامنا يستاهل أن نثمن جهده ونشكر له إعادة الأهلي إلى مكانه الطبيعي، ولا يمكن أن ننكر لهم هذا الجهد، وهذا طبيعي عند كل من تابع هذه المسيرة المعقدة للأهلي.
كلام من قلب الأزمة، وينبغي أن لا ننسى لهم كل ما قدموه بقيادة قلب الأسد موسيماني.
أعود إلى لكن وعلامات التعجب التي رافقتها، وأطرح ما أراه يستحق الطرح، وأتمنى فقط أن يجد آذانا صاغية.
أولاً: قبل أن تبدأ رحلة الاستعداد لـ«روشن» يجب من الآن أن تحدد جمعية الأهلي وجهتها، ولا أرى مشكلة أن يتم عقد اجتماعات بين الأعضاء لوضع خطوط عريضة حول مستقبل الاجتماع الرسمي، وأتمنى أن يتم تحديد الموعد قبل نهاية مشاركة الفريق في دوري يلو.
ثانياً: أعرف أن هناك أكثر من مرشح ينتظر الموعد ليعلن ترشحه، وهذا قد يأخذنا إلى ضرورة البحث عن مصلحة الأهلي والتي هي أهم بكثير من رغبات المرشحين، بمعنى أن يحتكموا لصوت العقل ومن ثم العمل على التزكية لهذه الإدارة التي أجمع على نجاحها كل من يحب الأهلي.
ثالثاً: التزكية أو التمديد إذا يسمح النظام يجعلنا نتفاءل بمستقبل الأهلي الذي يحتاج فريقه الكروي عملا كبيرا يتم فيه استقطاب ثمانية لاعبين أجانب يصنعون الفارق مع ضرورة البحث عن لاعبين محليين مميزين، وأظن الرسالة أوضح من أن أوغل في التفاصيل.
المهمة ليست سهلة والتأخير في تحديد مسار مستقبل الإدارة ربما يقود النادي إلى حالة تشرذم يدفع ثمنها الكيان.
لي كما لكم كثير من الملاحظات على الإدارة المكلفة، بل إن حبل الود مع بعض العاملين معها ليس على ما يرام، لكن هذا أمام مصلحة الأهلي لا يهمني ولا تأثير له على قناعاتي.
اقطعوا يا كبار جمعية الأهلي دابر الباحثين عن كرسي الأهلي من أجل الضوء وركزوا على ما يخدم الأهلي ومستقبل الأهلي.
التزكية ولا شيء غير التزكية هي الحل، وإن حدث عكسها فقولوا على الأهلي السلام.
هو ليس سؤالاً، بل جيش من الأسئلة أضعها في قالب علامة تعجب وأخرى تعب وإن أكثرت من العلامات سأكتفي بـ “لكن”.
هذا الفريق الذي أمامنا يستاهل أن نثمن جهده ونشكر له إعادة الأهلي إلى مكانه الطبيعي، ولا يمكن أن ننكر لهم هذا الجهد، وهذا طبيعي عند كل من تابع هذه المسيرة المعقدة للأهلي.
كلام من قلب الأزمة، وينبغي أن لا ننسى لهم كل ما قدموه بقيادة قلب الأسد موسيماني.
أعود إلى لكن وعلامات التعجب التي رافقتها، وأطرح ما أراه يستحق الطرح، وأتمنى فقط أن يجد آذانا صاغية.
أولاً: قبل أن تبدأ رحلة الاستعداد لـ«روشن» يجب من الآن أن تحدد جمعية الأهلي وجهتها، ولا أرى مشكلة أن يتم عقد اجتماعات بين الأعضاء لوضع خطوط عريضة حول مستقبل الاجتماع الرسمي، وأتمنى أن يتم تحديد الموعد قبل نهاية مشاركة الفريق في دوري يلو.
ثانياً: أعرف أن هناك أكثر من مرشح ينتظر الموعد ليعلن ترشحه، وهذا قد يأخذنا إلى ضرورة البحث عن مصلحة الأهلي والتي هي أهم بكثير من رغبات المرشحين، بمعنى أن يحتكموا لصوت العقل ومن ثم العمل على التزكية لهذه الإدارة التي أجمع على نجاحها كل من يحب الأهلي.
ثالثاً: التزكية أو التمديد إذا يسمح النظام يجعلنا نتفاءل بمستقبل الأهلي الذي يحتاج فريقه الكروي عملا كبيرا يتم فيه استقطاب ثمانية لاعبين أجانب يصنعون الفارق مع ضرورة البحث عن لاعبين محليين مميزين، وأظن الرسالة أوضح من أن أوغل في التفاصيل.
المهمة ليست سهلة والتأخير في تحديد مسار مستقبل الإدارة ربما يقود النادي إلى حالة تشرذم يدفع ثمنها الكيان.
لي كما لكم كثير من الملاحظات على الإدارة المكلفة، بل إن حبل الود مع بعض العاملين معها ليس على ما يرام، لكن هذا أمام مصلحة الأهلي لا يهمني ولا تأثير له على قناعاتي.
اقطعوا يا كبار جمعية الأهلي دابر الباحثين عن كرسي الأهلي من أجل الضوء وركزوا على ما يخدم الأهلي ومستقبل الأهلي.
التزكية ولا شيء غير التزكية هي الحل، وإن حدث عكسها فقولوا على الأهلي السلام.