4.5 مليون أمٍّ ورضيع يموتون خلال الحمل أو الولادة كل عام !
الخميس / 21 / شوال / 1444 هـ الخميس 11 مايو 2023 01:42
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
انتقدت منظمات أممية الافتقار لإحراز تقدم بشأن الحدِّ من الوفيات المتعلقة بالحمل والولادة. ويُشار إلى أن كل عام يُتوفى نحو 4.5 مليون أمٍّ ورضيع في أنحاء العالم خلال الحمل، وعند الولادة، أو في الأسابيع الأولى لولادة الرضيع.
ووفقاً لتقرير أممي، فإن العدد ثبت منذ 2015م، عند نحو 2.3 مليون رضيع يُتوفون خلال الشهر الأول من الولادة، و1.9 مليون رضيع وُلدوا ميتين، في حين تُتوفى نحو 290 ألف سيدة وفتاة سنوياً من مضاعفات الحمل والولادة. وقال مدير قسم صحة الأم والمواليد والأطفال والمراهقين والتقدم في السن بمنظمة الصحة العالمية الطبيب إنشو بانيرجي: إن هذه المعدلات غير مقبولة.
وأضاف «استمرار وفاة الحوامل والرضّع بمعدلات غير مقبولة في أنحاء العالم وجائحة كورونا، أديا لحدوث تراجع في تقديم الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها».
ودعت منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، وصندوق الأمم المتحدة للسكان؛ لتوفير رعاية صحية بتكلفة معقولة وزيادة عدد العاملين في مجال الصحة لضمان نجاة المزيد من الأمهات وأطفالهن.
ووفقاً للتقرير، فإن جائحة كورونا وارتفاع معدلات الفقر والأزمات الإنسانية؛ كلها عوامل فاقمت الضغط على الأنظمة الصحية خلال الأعوام الأخيرة. كما أكدت المنظمات الأممية على الحاجة لمكافحة التحيز والظلم ضد النساء لتحسين صحة الأمهات وأطفالهن. ويُشار إلى أنه على مستوى العالم، فإن نحو 60% فقط من الفتيات والسيدات لديهن القدرة على اتخاذ قراراتهن بشأن صحتهن الجنسية والإنجابية.
ووفقاً لتقرير أممي، فإن العدد ثبت منذ 2015م، عند نحو 2.3 مليون رضيع يُتوفون خلال الشهر الأول من الولادة، و1.9 مليون رضيع وُلدوا ميتين، في حين تُتوفى نحو 290 ألف سيدة وفتاة سنوياً من مضاعفات الحمل والولادة. وقال مدير قسم صحة الأم والمواليد والأطفال والمراهقين والتقدم في السن بمنظمة الصحة العالمية الطبيب إنشو بانيرجي: إن هذه المعدلات غير مقبولة.
وأضاف «استمرار وفاة الحوامل والرضّع بمعدلات غير مقبولة في أنحاء العالم وجائحة كورونا، أديا لحدوث تراجع في تقديم الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها».
ودعت منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، وصندوق الأمم المتحدة للسكان؛ لتوفير رعاية صحية بتكلفة معقولة وزيادة عدد العاملين في مجال الصحة لضمان نجاة المزيد من الأمهات وأطفالهن.
ووفقاً للتقرير، فإن جائحة كورونا وارتفاع معدلات الفقر والأزمات الإنسانية؛ كلها عوامل فاقمت الضغط على الأنظمة الصحية خلال الأعوام الأخيرة. كما أكدت المنظمات الأممية على الحاجة لمكافحة التحيز والظلم ضد النساء لتحسين صحة الأمهات وأطفالهن. ويُشار إلى أنه على مستوى العالم، فإن نحو 60% فقط من الفتيات والسيدات لديهن القدرة على اتخاذ قراراتهن بشأن صحتهن الجنسية والإنجابية.