كتاب ومقالات

الأهلي.. نبتدي منين الحكاية

أحمد الشمراني

• أتحاشى في وسائل التواصل الاجتماعي الحديث عن الأهلي ومستقبل الأهلي؛ لأنني لم أعتد الحديث عن مستجدات لم أملك المعلومة الحقيقية عنها لكي أقول خذوها مني وارووها عني..!

• جمهور الأهلي تاهت به الخطى وسط عتمة ينتظر من خلالها الضوء الذي في آخر النفق لعل وعسى أن يجد ما يفرح.

• بقي على انطلاق الدوري أقل من عشرين يوماً والفريق بلا مدرب ولاعبين، فمن يا ترى يفسر لنا هذا التأخير..؟

• لا يكاد يمر يوم إلا ونسمع أخباراً تتحدث عن توقيع الأهلي مع أكثر من لاعب، وفي نهاية المطاف يصدم الجمهور الأهلاوي بنفي قطعي لتلك الأخبار.

• الأهلي يحتاج إلى ستة لاعبين أجانب بعد صفقتي ميندي وفيرمينو ومثلهما محليين، فهل هناك وقت يسمح لذلك..؟

• كل ساعة تمر تسبب قلقاً لكل أهلاوي في ظل استقرار كل الأندية فمن أين نبتدئ الحكاية..؟ حكاية نادٍ أرهق وجمهور بلغ به الصبر منتهاه..!

(2)

• بين الحقيقة ونقيضها أجد نفسي منحازاً للجمهور الأهلاوي الذي يريد أن يفرح مثل جماهير أقرانه الثلاثة، فلماذا كتب على هذا الجمهور التعب..؟ أسأل ولا أعتقد أن في سؤالي مثلباً.

• أجيبوا بإعلان الصفقات، فلم أعد أنتظر منكم إلا الإعلان فقط.

(3)

• كلما ضاق الوقت ارتفع معدل القلق لدى كل الأهلاويين.

• نعم يرتفع معدل القلق في ظل ما نراه ونسمع به من أخبار غير سارة عن ساديو ماني ومحرز.

(4)

• «يتمنون لك الخير بشرط، أن هذا الخير ‏لا يجعلك أحسن منهم، طيبون لكن بوقاحة».