«نظارة» تمنح عبير الحارثي المركز الثاني عالمياً
الأحد / 05 / محرم / 1445 هـ الاحد 23 يوليو 2023 00:05
«عكاظ» (الطائف) okaz_onlin@
حصدت عبير مطر مهمل الحارثي، من مستشفى إرادة والصحة النفسية بالطائف، على المركز الثاني في مسابقة معرض المرأة المخترعة الدولي (KIWE) بكوريا الجنوبية، باختراعها نظارة واقع معززاً بداخلها سماعة.
وقالت الحارثي: «الاختراع عبارة عن نظارة وسماعة مدمجة (أقل تكلفة كجهازين تُباع بسعر واحد)، أكثر مميزاتها التحول من شفاف إلى غامق وتعمل في الوضعين الليلي والنهاري، وتساهم في قراءة الباركودات، ومن الممكن أن تكتب بيانات مختصرة كدليل؛ منها نسخ خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة، تساعد على التنقُّل دون مساعدة أحد، إضافة إلى التواصل مع أنواع البشر بمختلف لغاتهم بسهولة، والتفاعل مع الأخبار والملفات المعروضة، ولديها نظام أمان عالٍ، وهي بصمة عين المستخدم، وبها تقنية رفع الصوت لبعض أنواع ضعاف السمع، وبالتالي يستخدمها المريض وكأنه إنسان طبيعي ولا يحتاج للسماعة الطبية، وبها إنذار كحساسات للبرق والقرب من التيار الكهربائي مثل سكك القطار، وبالتالي تعمل على الإغلاق تماماً لحماية مستخدمها أولاً. والسماعة تحيط قناة السمع ولا تدخل للأذن، وبالتالي تقلل من التهابات الأذن المتكررة لدى مستخدمي الايربودز».
وأشارت الحارثي إلى أنها بذلت كل جهدها من أجل الفوز والنجاح لاختراعها وأنها فخورة بذلك.
وقالت الحارثي: «الاختراع عبارة عن نظارة وسماعة مدمجة (أقل تكلفة كجهازين تُباع بسعر واحد)، أكثر مميزاتها التحول من شفاف إلى غامق وتعمل في الوضعين الليلي والنهاري، وتساهم في قراءة الباركودات، ومن الممكن أن تكتب بيانات مختصرة كدليل؛ منها نسخ خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة، تساعد على التنقُّل دون مساعدة أحد، إضافة إلى التواصل مع أنواع البشر بمختلف لغاتهم بسهولة، والتفاعل مع الأخبار والملفات المعروضة، ولديها نظام أمان عالٍ، وهي بصمة عين المستخدم، وبها تقنية رفع الصوت لبعض أنواع ضعاف السمع، وبالتالي يستخدمها المريض وكأنه إنسان طبيعي ولا يحتاج للسماعة الطبية، وبها إنذار كحساسات للبرق والقرب من التيار الكهربائي مثل سكك القطار، وبالتالي تعمل على الإغلاق تماماً لحماية مستخدمها أولاً. والسماعة تحيط قناة السمع ولا تدخل للأذن، وبالتالي تقلل من التهابات الأذن المتكررة لدى مستخدمي الايربودز».
وأشارت الحارثي إلى أنها بذلت كل جهدها من أجل الفوز والنجاح لاختراعها وأنها فخورة بذلك.