تخفيض عقوبة زعيمة ميانمار إلى 6 سنوت سجناً
الثلاثاء / 14 / محرم / 1445 هـ الثلاثاء 01 أغسطس 2023 14:37
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أعلنت المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار اليوم (الثلاثاء) تخفيض عقوبة السجن 33 عاما الصادرة في حق أونغ سان سو تشي التي أطيح بها في انقلاب عام 2021، إلى ست سنوات بموجب عفو جزئي.
وقال المتحدث باسم المجموعة العسكرية إن هذا العفو يشمل 5 من أصل 19 إدانة صادرة في حقّها وقد خففت عقوبتها بست سنوات. وبحسب وسائل إعلامية فإن رئيس مجلس إدارة الدولة أصدر عفوا عن أونغ سان سو تشي التي حكمت عليها المحاكم المختصة.
وكان انقلاب عسكري نفذه جنرالات الجيش في فبراير 2021 ميانمار إلى نزوح أكثر من مليون شخص والقبض حينها على سو تشي وحكم عليها بالسجن 33 عاما إثر إدانتها بالكثير من التهم من بينها الفساد وحيازة أجهزة لاسلكي بشكل غير مشروع وصولا إلى عدم احترام الإجراءات الصحية المرتبطة بوباء كورونا.
وأفادت مصادر قضائية بأن أونغ سان سو تشي لم يفرج عنها كونها ما زالت متهمة في 14 قضية أخرى، رغم أن العفو شمل 7000 سجين بمناسبة الصوم البوذي من بينهم الرئيس السابق وين ميينت الذي أطيح به في انقلاب العام 2021، عن قضيتين، بالإضافة إلى 125 سجينا أجنبيا وسيتم إطلاق سراحهم.
وأفرجت المجموعة العسكرية عن نحو 23 ألف سجين بعد انقلاب العام 2021، في خطوة أعربت مجموعات حقوقية وقتها عن خشيتها من أن يكون هدفها إفساح مجال لسجن معارضين.
وقال المتحدث باسم المجموعة العسكرية إن هذا العفو يشمل 5 من أصل 19 إدانة صادرة في حقّها وقد خففت عقوبتها بست سنوات. وبحسب وسائل إعلامية فإن رئيس مجلس إدارة الدولة أصدر عفوا عن أونغ سان سو تشي التي حكمت عليها المحاكم المختصة.
وكان انقلاب عسكري نفذه جنرالات الجيش في فبراير 2021 ميانمار إلى نزوح أكثر من مليون شخص والقبض حينها على سو تشي وحكم عليها بالسجن 33 عاما إثر إدانتها بالكثير من التهم من بينها الفساد وحيازة أجهزة لاسلكي بشكل غير مشروع وصولا إلى عدم احترام الإجراءات الصحية المرتبطة بوباء كورونا.
وأفادت مصادر قضائية بأن أونغ سان سو تشي لم يفرج عنها كونها ما زالت متهمة في 14 قضية أخرى، رغم أن العفو شمل 7000 سجين بمناسبة الصوم البوذي من بينهم الرئيس السابق وين ميينت الذي أطيح به في انقلاب العام 2021، عن قضيتين، بالإضافة إلى 125 سجينا أجنبيا وسيتم إطلاق سراحهم.
وأفرجت المجموعة العسكرية عن نحو 23 ألف سجين بعد انقلاب العام 2021، في خطوة أعربت مجموعات حقوقية وقتها عن خشيتها من أن يكون هدفها إفساح مجال لسجن معارضين.