اليمن.. دعم سعودي سخي
الخميس / 16 / محرم / 1445 هـ الخميس 03 أغسطس 2023 01:59
لم تدخر السعودية يوماً أي جهد يؤدي إلى دعم الشعب اليمني في أزمته، وما كان توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده بالاستجابة لطلب الحكومة اليمنية ومساعدتها في معالجة عجز الموازنة ودعم العملة الوطنية بـ1.2مليار دولار إلا ترجمة عملية لعمق الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي واليمني.
إن الدعم السعودي السخي للأشقاء في اليمن نابع من حرص المملكة الدائم على المصالح العليا للشعب اليمني ومساعدته على الخروج من محنته، والعمل على إنهاء معاناته الدائمة وتحسين البنى التحتية، ودعم القطاعات الأساسية والحيوية وتحسين الحياة اليومية. ويشكل الدعم السعودي امتداداً لسلسلة طويلة من الدعم التنموي والاقتصادي ليصبح مجموع ما تم تقديمه للبنك المركزي اليمني نحو أربعة مليارات دولار أمريكي خلال عقد من الزمن، فضلاً عن الدعم الإنساني وعملية إعادة الإعمار التي تقدم عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بالإضافة إلى الدعم الذي يقدم عبر المنظمات الدولية بتمويل سعودي.
ويستحق اليمنيون الذين تربطنا بهم أواصر الأخوة والدم والنسب والجغرافية كل هذا الدعم السخي من قيادتنا الرشيدة، والذي انعكس بشكل إيجابي على الأحوال المعيشية للمواطنين اليمنيين، وحفّز النمو الاقتصادي بل ومنع البلاد من الانهيار الكارثي، وهو السيناريو الذي تسعى قوى الشر إلى وصول الدولة اليمنية إليه.
إن الدعم السعودي السخي للأشقاء في اليمن نابع من حرص المملكة الدائم على المصالح العليا للشعب اليمني ومساعدته على الخروج من محنته، والعمل على إنهاء معاناته الدائمة وتحسين البنى التحتية، ودعم القطاعات الأساسية والحيوية وتحسين الحياة اليومية. ويشكل الدعم السعودي امتداداً لسلسلة طويلة من الدعم التنموي والاقتصادي ليصبح مجموع ما تم تقديمه للبنك المركزي اليمني نحو أربعة مليارات دولار أمريكي خلال عقد من الزمن، فضلاً عن الدعم الإنساني وعملية إعادة الإعمار التي تقدم عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بالإضافة إلى الدعم الذي يقدم عبر المنظمات الدولية بتمويل سعودي.
ويستحق اليمنيون الذين تربطنا بهم أواصر الأخوة والدم والنسب والجغرافية كل هذا الدعم السخي من قيادتنا الرشيدة، والذي انعكس بشكل إيجابي على الأحوال المعيشية للمواطنين اليمنيين، وحفّز النمو الاقتصادي بل ومنع البلاد من الانهيار الكارثي، وهو السيناريو الذي تسعى قوى الشر إلى وصول الدولة اليمنية إليه.