في الإجازة.. اختلال نظام نومك يسبب مشاكل بالمعدة وقلة التركيز
الأربعاء / 22 / محرم / 1445 هـ الأربعاء 09 أغسطس 2023 02:38
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
أوصت دراسة جديدة بضرورة تنظيم مواعيد النوم حتى في أيام العطلة، لتجنب حدوث مشاكل في المعدة.
وأشارت الدراسة من (King’sCollegeLondon)، إلى أنه يجب مراعاة الأوقات التي تنام فيها، وأن الالتزام بوقت النوم ووقت الاستيقاظ المتسق قد يساعدان في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض.
ووجدت الدراسة؛ التي نشرت في المجلة الأوروبية للتغذية، أن الاختلافات الطفيفة في عادات النوم بين العمل وأيام الإجازة قد تسبب تغيرات غير صحية للبكتيريا الموجودة في أمعائنا، التي ثبت أنها تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض؛ مثل السمنة والسكري من النوع الثاني وأمراض الكلى وأمراض القلب.
وتعتبر الدراسة أكبر دراسة غذائية مستمرة من نوعها، حيث قام الباحثون بتقييم عينات (ميكروبيوم) الدم والبراز والأمعاء بالإضافة إلى قياسات الجلوكوز لدى أولئك الذين كان نومهم غير منتظم، مقارنة بأولئك الذين لديهم جدول نوم روتيني؛ و(الميكروبيوم) هي الميكروبات الموجودة في أمعائك، تؤثر سلباً أو إيجابياً على صحتك، عن طريق إنتاج السموم أو المستقلبات المفيدة. يمكن أن تتوافق أنواع معينة من الميكروبات مع خطر إصابة الفرد بحالات صحية طويلة الأجل، مثل مرض السكري وأمراض القلب والسمنة. ويتأثر الميكروبيوم بالطعام الذي تتناوله، ما يجعل تنوع أمعائك قابلاً للتعديل.
ووجد الباحثون أن اختلاف استيقاظك أو نومك بمعدل 90 دقيقة فقط عن مواعيد نومك واستيقاظك المعتادة يرتبط بالاختلافات في تكوين ميكروبيوم الأمعاء.
وأشارت الدراسة من (King’sCollegeLondon)، إلى أنه يجب مراعاة الأوقات التي تنام فيها، وأن الالتزام بوقت النوم ووقت الاستيقاظ المتسق قد يساعدان في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض.
ووجدت الدراسة؛ التي نشرت في المجلة الأوروبية للتغذية، أن الاختلافات الطفيفة في عادات النوم بين العمل وأيام الإجازة قد تسبب تغيرات غير صحية للبكتيريا الموجودة في أمعائنا، التي ثبت أنها تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض؛ مثل السمنة والسكري من النوع الثاني وأمراض الكلى وأمراض القلب.
وتعتبر الدراسة أكبر دراسة غذائية مستمرة من نوعها، حيث قام الباحثون بتقييم عينات (ميكروبيوم) الدم والبراز والأمعاء بالإضافة إلى قياسات الجلوكوز لدى أولئك الذين كان نومهم غير منتظم، مقارنة بأولئك الذين لديهم جدول نوم روتيني؛ و(الميكروبيوم) هي الميكروبات الموجودة في أمعائك، تؤثر سلباً أو إيجابياً على صحتك، عن طريق إنتاج السموم أو المستقلبات المفيدة. يمكن أن تتوافق أنواع معينة من الميكروبات مع خطر إصابة الفرد بحالات صحية طويلة الأجل، مثل مرض السكري وأمراض القلب والسمنة. ويتأثر الميكروبيوم بالطعام الذي تتناوله، ما يجعل تنوع أمعائك قابلاً للتعديل.
ووجد الباحثون أن اختلاف استيقاظك أو نومك بمعدل 90 دقيقة فقط عن مواعيد نومك واستيقاظك المعتادة يرتبط بالاختلافات في تكوين ميكروبيوم الأمعاء.