«العمالقة» تنفي.. الرئاسي اليمني يطلب التحقيق في أحداث قصر معاشيق
الاثنين / 27 / محرم / 1445 هـ الاثنين 14 أغسطس 2023 14:47
أحمد الشميري (جدة) a_shmeri@
وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي، اليوم (الإثنين)، وزير الدفاع رئيس اللجنة الأمنية العليا بالوقوف على ملابسات حادثة محاصرة قصر معاشيق في عدن التي تتخذه الرئاسة والحكومة اليمنية مقراً لها، والأسباب التي أدت إلى ذلك والرفع بالنتائج لاتخاذ الإجراءات المناسبة، وضمان عدم تكرارها.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية (سبأ) عن مصدر مسؤول بمكتب الرئاسة قوله: «إن العليمي تابع ما حدث مساء أمس (الأحد)، من تصرفات فردية من قبل بعض أفراد الحراسة بقصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، مشددا على أهمية تعزيز دور الحكومة في تقديم الخدمات للمواطنين، وتخفيف معاناتهم الإنسانية في ظل الظروف الاستثنائية التي صنعتها المليشيا الحوثية».
وكانت ألوية العمالقة الجنوبية التي يقودها عضو مجلس القيادة الرئاسي عبد الرحمن المحرمي نفت الأخبار المتداولة حول محاصرتها مقر رئيس الوزراء، مؤكدة أنه لم يحدث أي توتر.
وقالت الألوية في بيان على موقعها الإلكتروني: «لا صحة للأخبار التي نشرتها بعض وسائل الإعلام حول توتر بين قوات ألوية العمالقة الجنوبية ورئيس الوزراء في قصر معاشيق الرئاسي بعدن». وأكدت أنه لا صحة لأخبار محاصرة ألوية العمالقة رئيس الوزراء، ولم يحدث سوى أن فريقاً من مكتب عضو مجلس القيادة الرئاسي ذهب إلى مكتب رئيس الوزراء لمتابعة ملف الكليات ومعاهد التأهيل الأمني والعسكري في المحافظات المحررة.
وكانت مواقع إعلامية زعمت أن قوة عسكرية تابعة لألوية العمالقة أغلقت بوابات قصر معاشيق لساعات، ومنعت الموظفين من الدخول أو الخروج من القصر.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية (سبأ) عن مصدر مسؤول بمكتب الرئاسة قوله: «إن العليمي تابع ما حدث مساء أمس (الأحد)، من تصرفات فردية من قبل بعض أفراد الحراسة بقصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، مشددا على أهمية تعزيز دور الحكومة في تقديم الخدمات للمواطنين، وتخفيف معاناتهم الإنسانية في ظل الظروف الاستثنائية التي صنعتها المليشيا الحوثية».
وكانت ألوية العمالقة الجنوبية التي يقودها عضو مجلس القيادة الرئاسي عبد الرحمن المحرمي نفت الأخبار المتداولة حول محاصرتها مقر رئيس الوزراء، مؤكدة أنه لم يحدث أي توتر.
وقالت الألوية في بيان على موقعها الإلكتروني: «لا صحة للأخبار التي نشرتها بعض وسائل الإعلام حول توتر بين قوات ألوية العمالقة الجنوبية ورئيس الوزراء في قصر معاشيق الرئاسي بعدن». وأكدت أنه لا صحة لأخبار محاصرة ألوية العمالقة رئيس الوزراء، ولم يحدث سوى أن فريقاً من مكتب عضو مجلس القيادة الرئاسي ذهب إلى مكتب رئيس الوزراء لمتابعة ملف الكليات ومعاهد التأهيل الأمني والعسكري في المحافظات المحررة.
وكانت مواقع إعلامية زعمت أن قوة عسكرية تابعة لألوية العمالقة أغلقت بوابات قصر معاشيق لساعات، ومنعت الموظفين من الدخول أو الخروج من القصر.