طالبت الأطراف السودانية باللجوء للحوار.. الأمم المتحدة تندد بأعمال العنف في كردفان
الأحد / 04 / صفر / 1445 هـ الاحد 20 أغسطس 2023 20:05
«عكاظ» (جدة) OKAZ_ONLINE@
دعا المبعوث الأممي إلى السودان فولكر بيرتس اليوم (الأحد) إلى وقف جميع الأعمال العسكرية وحماية المدنيين واللجوء إلى الحوار لحل المشكلات، معرباً عن انزعاجه الشديد إزاء الزيادة في أعمال العنف في ولايتي جنوب وغرب كردفان.
وأفاد المبعوث في بيان بأن تقارير وردت بتنفيذ قصف عنيف من قبل الحركة الشعبية لتحرير السودان ضد ولاية جنوب كردفان أعقبته اشتباكات بين الحركة والقوات المسلحة السودانية ما تسبب في نزوح سكان من المنطقة ووقوع ضحايا بين المدنيين.
وتتواصل المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع في محيط سلاح المدرعات في العاصمة الخرطوم. وبحسب شهود عيان فإن دوي الانفجارات العنيفة والقصف المدفعي المتبادل بين الطرفين يسمع في الأجزاء الجنوبية من العاصمة الخرطوم.
وقال الجيش على صفحته في الفيسبوك: هناك وحدات خاصة بسلاح المهندسين تمشط منطقة الفتيحاب الشقلة وسوق البابور وتكبد العدو خسائر فادحة في العتاد والأرواح.
وعاد الهدوء إلى مدينتي نيالا عاصمة جنوب دارفور والفولة عاصمة غرب كردفان بعد أن كانت شهدت كل منهما أعمال عنف ونهب للممتلكات وذلك بعد وصول القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح أمس.
وقالت مصادر حكومية إن القوة المشتركة ستعمل على حماية المدنيين وتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى جانب الفصل بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأفاد المبعوث في بيان بأن تقارير وردت بتنفيذ قصف عنيف من قبل الحركة الشعبية لتحرير السودان ضد ولاية جنوب كردفان أعقبته اشتباكات بين الحركة والقوات المسلحة السودانية ما تسبب في نزوح سكان من المنطقة ووقوع ضحايا بين المدنيين.
وتتواصل المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع في محيط سلاح المدرعات في العاصمة الخرطوم. وبحسب شهود عيان فإن دوي الانفجارات العنيفة والقصف المدفعي المتبادل بين الطرفين يسمع في الأجزاء الجنوبية من العاصمة الخرطوم.
وقال الجيش على صفحته في الفيسبوك: هناك وحدات خاصة بسلاح المهندسين تمشط منطقة الفتيحاب الشقلة وسوق البابور وتكبد العدو خسائر فادحة في العتاد والأرواح.
وعاد الهدوء إلى مدينتي نيالا عاصمة جنوب دارفور والفولة عاصمة غرب كردفان بعد أن كانت شهدت كل منهما أعمال عنف ونهب للممتلكات وذلك بعد وصول القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح أمس.
وقالت مصادر حكومية إن القوة المشتركة ستعمل على حماية المدنيين وتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى جانب الفصل بين الجيش وقوات الدعم السريع.