«التعليم» تحدد حوافز حصص إتقان اللغة الصينية
ساعات في العمل التطوعي.. تكريم ورحلات علمية..
الأربعاء / 07 / صفر / 1445 هـ الأربعاء 23 أغسطس 2023 17:09
عبدالله الدهاس (مكة المكرمة) aldhass@
حددت وزارة التعليم الحوافز التي سيتم منحها للطلاب والطالبات المميزين في حصص اللغة الصينية التي سيتم تدريسها للصف الثاني ثانوي خلال العام الدراسي الحالي.
وبينت الوزارة أن الحوافز تتمثل في احتساب مشاركة الطلبة في حصص الإتقان في الأعمال التطوعية، إذ يربط تعلم اللغة الصينية بالعمل التطوعي، ويحصل الطالب الذي ينهي البرنامج بنجاح على 10 ساعات عمل تطوعي ترصد له ضمن الأعمال التطوعية التعاونية والتعليم التعاوني، إضافة إلى تكريم أفضل 5 طلاب في إدارات التعليم، وللإدارة تكريم العدد الذي تراه مناسباً على أن يتم الرفع بأفضل 16 طالبا و16 طالبة ليتم تكريمهم على مستوى الوزارة، وكذلك العمل على إلحاقهم ببرامج أو رحلات معرفية وتربوية مناسبة وتزويد كل إدارة تعليم حققت مستهدفاتها بخطاب شكر من الوزارة ولإدارة التعليم تقديم أي حوافز أخرى مناسبة وفق النظام.
ودعت الوزارة إلى تسهيل عملية تبادل الخبرات والمواد الإثرائية الواردة من قطاعات التعليم المختلفة بما يخدم تحقيق أهداف البرنامج الإثرائي، مبينة أن إدارات التعليم قد ترى تكليف مسؤول في إدارة التعليم الفرعية أو مكتب التعليم يتابع تحقيق المستهدفات ومتابعة تطبيق الحصص والالتزام بها والرفع بالمتحقق للإدارة ورصد ما يرد إليها من بيانات، موضحاً فيه المدارس والطلاب والرفع بها للبرنامج التنفيذي لتطوير المسارات والخطط الدراسية والأكاديميات بعد شهر من بداية الدراسة والرفع بالتحديات والدعم المطلوب للبرنامج التنفيذي لتطوير المسارات والخطط الدراسية والأكاديميات في منتصف الفصل الدراسي الأول والرفع بالتقرير الختامي مبينا فيه الأرقام المحققة موزعة على المكاتب والمدارس، وكذلك الرفع بأفضل الطلاب في مجال تعلم اللغة الصينية.
وشددت الوزارة على الاستثمار الأمثل للكوادر البشرية المتاحة في المدرسة وتكليفهم بالإشراف على البرامج الإثرائية خلال العام الدراسي والتنويع في الممارسات المتبعة لتطبيق اللغة الصينية في مدارس التعليم العام الحكومية والأهلية وتعزيز تعلم واكتساب اللغة الصينية كلغة مهمة ومؤثرة على المستوى الاقتصادي والثقافي في العالم وتنمية مهارات الطلبة وإكسابهم مهارات التعلم الذاتي والتعلم القائم على الأنشطة وتشجيع الطلبة في وقت مبكر على استكشاف اللغة الصينية ومن ثم الإقدام على تسجيل مادة اللغة الصينية في الصف الثالث الثانوي في المجال الاختياري، متوقعة استفادة نحو 50-100 ألف طالب وطالبة في الصف الثاني الثانوي في نهاية العام من البرنامج الإثرائي.
وأكدت إسناد حصة الإتقان الإثرائية لمعلم ميسر في المدرسة ويقتصر دور المعلم في الحصة على دعم وتوجيه الطلبة نحو التعلم الذاتي خلال حصة الإتقان في حال ليس لديه مهارات اللغة الصينية على أن يتم اختيار فصول جديدة لم يستفد الطلبة فيها مسبقاً من البرنامج الإثرائي في نفس المدرسة أو اختيار مدارس جديدة في حال تم تطبيق البرنامج الإثرائي لكافة فصول الصف الثاني الثانوي وتزويد البرنامج التنفيذي لتطوير المسارات بتقرير يتضمن أسماء المدارس وأعداد الفصول وأعداد الطلبة مع ضرورة الأخذ في الاعتبار العدد المستهدف ونسبة التطبيق (50% للبنين ومثلها للبنات).
وبينت الوزارة أن الحوافز تتمثل في احتساب مشاركة الطلبة في حصص الإتقان في الأعمال التطوعية، إذ يربط تعلم اللغة الصينية بالعمل التطوعي، ويحصل الطالب الذي ينهي البرنامج بنجاح على 10 ساعات عمل تطوعي ترصد له ضمن الأعمال التطوعية التعاونية والتعليم التعاوني، إضافة إلى تكريم أفضل 5 طلاب في إدارات التعليم، وللإدارة تكريم العدد الذي تراه مناسباً على أن يتم الرفع بأفضل 16 طالبا و16 طالبة ليتم تكريمهم على مستوى الوزارة، وكذلك العمل على إلحاقهم ببرامج أو رحلات معرفية وتربوية مناسبة وتزويد كل إدارة تعليم حققت مستهدفاتها بخطاب شكر من الوزارة ولإدارة التعليم تقديم أي حوافز أخرى مناسبة وفق النظام.
ودعت الوزارة إلى تسهيل عملية تبادل الخبرات والمواد الإثرائية الواردة من قطاعات التعليم المختلفة بما يخدم تحقيق أهداف البرنامج الإثرائي، مبينة أن إدارات التعليم قد ترى تكليف مسؤول في إدارة التعليم الفرعية أو مكتب التعليم يتابع تحقيق المستهدفات ومتابعة تطبيق الحصص والالتزام بها والرفع بالمتحقق للإدارة ورصد ما يرد إليها من بيانات، موضحاً فيه المدارس والطلاب والرفع بها للبرنامج التنفيذي لتطوير المسارات والخطط الدراسية والأكاديميات بعد شهر من بداية الدراسة والرفع بالتحديات والدعم المطلوب للبرنامج التنفيذي لتطوير المسارات والخطط الدراسية والأكاديميات في منتصف الفصل الدراسي الأول والرفع بالتقرير الختامي مبينا فيه الأرقام المحققة موزعة على المكاتب والمدارس، وكذلك الرفع بأفضل الطلاب في مجال تعلم اللغة الصينية.
وشددت الوزارة على الاستثمار الأمثل للكوادر البشرية المتاحة في المدرسة وتكليفهم بالإشراف على البرامج الإثرائية خلال العام الدراسي والتنويع في الممارسات المتبعة لتطبيق اللغة الصينية في مدارس التعليم العام الحكومية والأهلية وتعزيز تعلم واكتساب اللغة الصينية كلغة مهمة ومؤثرة على المستوى الاقتصادي والثقافي في العالم وتنمية مهارات الطلبة وإكسابهم مهارات التعلم الذاتي والتعلم القائم على الأنشطة وتشجيع الطلبة في وقت مبكر على استكشاف اللغة الصينية ومن ثم الإقدام على تسجيل مادة اللغة الصينية في الصف الثالث الثانوي في المجال الاختياري، متوقعة استفادة نحو 50-100 ألف طالب وطالبة في الصف الثاني الثانوي في نهاية العام من البرنامج الإثرائي.
وأكدت إسناد حصة الإتقان الإثرائية لمعلم ميسر في المدرسة ويقتصر دور المعلم في الحصة على دعم وتوجيه الطلبة نحو التعلم الذاتي خلال حصة الإتقان في حال ليس لديه مهارات اللغة الصينية على أن يتم اختيار فصول جديدة لم يستفد الطلبة فيها مسبقاً من البرنامج الإثرائي في نفس المدرسة أو اختيار مدارس جديدة في حال تم تطبيق البرنامج الإثرائي لكافة فصول الصف الثاني الثانوي وتزويد البرنامج التنفيذي لتطوير المسارات بتقرير يتضمن أسماء المدارس وأعداد الفصول وأعداد الطلبة مع ضرورة الأخذ في الاعتبار العدد المستهدف ونسبة التطبيق (50% للبنين ومثلها للبنات).