3 قتلى و11 جريحاً.. مواجهات دامية في «عين الحلوة»
السبت / 24 / صفر / 1445 هـ السبت 09 سبتمبر 2023 14:56
«عكاظ» (بيروت) okaz_online@
تجددت المواجهات الدامية في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بالقرب من مدينة صيدا في جنوب لبنان، اليوم (السبت)، بعد نحو 24 ساعة من الهدوء الحذر. وتحدثت وسائل إعلام لبنانية عن سقوط عدد من القذائف في مدينة صيدا.
وأفادت مصادر مطلعة أن المعارك في عين الحلوة أسفرت اليوم عن سقوط 3 قتلى، أحدهم عنصر من حركة فتح، وشادي عيسى شقيق قيادي بارز في المجموعات المتشددة هو نمر عيسى، والثالث راح ضحية رصاصة طائشة في منطقة الغازية.
وأعلنت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، مقتل شخصين وإصابة 11 جراء الاشتباكات في مخيم عين الحلوة. وأضافت أن الرصاص الطائش جراء الاقتتال الدائر في مخيم عين الحلوة أدى إلى إصابة أشخاص عدة. وأفادت الوكالة بأن طرفي النزاع استخدما الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وأسلحة القنص التي طالت أماكن بعيدة عن محاور القتال وصولاً إلى مدينة صيدا إذ سقط قتيل وجرحى عدة، إضافة لوقوع أضرار مادية.
وأدت الجولة السابقة من الاشتباكات، التي وقعت هذا الأسبوع، بين الفصائل الفلسطينية إلى سقوط 20 جريحاً حتى الآن.
واندلعت معارك سابقة الشهر الماضي أياماً عدة في مخيم عين الحلوة بين حركة فتح وجماعات مسلحة متشددة بعد أن اتهمت فتح المتشددين بقتل أحد جنرالاتها العسكريين في 30 يوليو. وخلفت المواجهات ما لا يقل عن 13 قتيلاً وعشرات الجرحى، وأجبرت المئات على الفرار من منازلهم.
يذكر أن عين الحلوة هو أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، ودفعت الاشتباكات الأخيرة سكان المخيم والمنطقة المحيطة به إلى الفرار.
وأفادت مصادر مطلعة أن المعارك في عين الحلوة أسفرت اليوم عن سقوط 3 قتلى، أحدهم عنصر من حركة فتح، وشادي عيسى شقيق قيادي بارز في المجموعات المتشددة هو نمر عيسى، والثالث راح ضحية رصاصة طائشة في منطقة الغازية.
وأعلنت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، مقتل شخصين وإصابة 11 جراء الاشتباكات في مخيم عين الحلوة. وأضافت أن الرصاص الطائش جراء الاقتتال الدائر في مخيم عين الحلوة أدى إلى إصابة أشخاص عدة. وأفادت الوكالة بأن طرفي النزاع استخدما الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وأسلحة القنص التي طالت أماكن بعيدة عن محاور القتال وصولاً إلى مدينة صيدا إذ سقط قتيل وجرحى عدة، إضافة لوقوع أضرار مادية.
وأدت الجولة السابقة من الاشتباكات، التي وقعت هذا الأسبوع، بين الفصائل الفلسطينية إلى سقوط 20 جريحاً حتى الآن.
واندلعت معارك سابقة الشهر الماضي أياماً عدة في مخيم عين الحلوة بين حركة فتح وجماعات مسلحة متشددة بعد أن اتهمت فتح المتشددين بقتل أحد جنرالاتها العسكريين في 30 يوليو. وخلفت المواجهات ما لا يقل عن 13 قتيلاً وعشرات الجرحى، وأجبرت المئات على الفرار من منازلهم.
يذكر أن عين الحلوة هو أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، ودفعت الاشتباكات الأخيرة سكان المخيم والمنطقة المحيطة به إلى الفرار.