سيدي.. من كان يحلم؟
ملامح!
الخميس / 20 / ربيع الأول / 1445 هـ الخميس 05 أكتوبر 2023 00:03
ماجد الفهمي
* خلال عملي الإعلامي كنت أهتم بتغطية أبرز الصفقات التي تأتي للدوري السعودي.. وبحكم تعمقي في النادي الأهلي كنت سعيداً بالتعاقد مثلاً مع موراليس الذي لعب عدة مباريات مع منتخب الأرجنتين، ومع برونو سيزار، وأوزفالدو اللذين لعبا لمنتخب البرازيل مباريات قليلة..
* كنت أباهي بذلك لأن أحلامنا كانت على قدنا.
* أما اليوم.. فسيدي محمد بن سلمان فعل ما لم نكن نحلم به في الأساس.. وصنع لنا دوري نافس منافسة مباشرة الدوري الإنجليزي كقوة أسماء متواجدة في دوري واحد.
* ما زالت عيني لا تصدق أن كريستيانو يرتدي شعار العالمي، ونيمار ينثر سحره بشعار الزعيم، ومحرز وكيسيه بشعار الملكي، وبنزيما يقود هجوم العميد..
* ضف إلى ذلك دخول الدوري السعودي في منافسة شرسة لجلب أصغر وأبرز مواهب العالم كما فعل الأهلي مع ڤيغا.. ومن قبله كبار الأسماء.. ساديو مانيه، بريزوفيتش، نيڤيز، سافيتش، ماكسيمان، فيرمينو، كانتي، فابينيو، والقائمة لا تنتهي والقادم أجمل.
* سيدي من كان يحلم بكل هذا؟ لا أعتقد أن السواد الأعظم إن لم يكن الكل كان يحلم أو مجرد يفكر في كل هذا.. ولكن عراب الرؤية «حلم.. ونفذ».. وحقق لنا ما لم نكن نفكر به.. لنجد أنفسنا وسط دوري عالمي تشاهده كل شاشات العالم وتتناقل أخباره.
* ليس على المستوى المحلي فقط.. شاهدنا تأثير أنديتنا على مستوى دوري أبطال آسيا.. وكيفية استقبال ممثلينا وكيف تجمهرت الشعوب «حتى المعادية» مرتديةً قمصان أنديتنا.. تحدثوا عن التأثير فقولوا «السعودية».
* هذا التغير المهول هو قفزة لسنين طويلة للأمام.. ويجب أن يواكب هذه القفزات كل ما له علاقة بالقطاع الرياضي من البنى التحتية والإعلام والجماهير والتعاطي مع الأضداد من الحاقدين ممن أوجعهم التطور الرياضي الكبير المتوافق مع التطور في جميع مناحي المملكة متوجهة لأن تقود العالم أجمع «بالسلام»..
* في اليوم الوطني الذي مضى.. تتعمق مشاعر قاطني أرض المملكة لتضرب مثلاً لصلابة الانتماء.. وترابط النفوس لتصبح قبيلتنا وعائلتنا واحدة هي «السعودية»..
* يستحق والدنا «الملك سلمان».. وملهمنا «أبو سلمان».. أن نقدم لهما الغالي والنفيس لمجاراة هذا النهوض العظيم..
* وإن عنيت شيئاً فقد عنيت الإعلام الذي أنتمي إليه.. إذ يجب على كل الإعلاميين أن ينفضوا أسلوب الماضي والاتجاه مع قطار النهضة الذي يذهب بنا لعلو يجب أن ندرك أبعاده.. فطغيان الميول على المنطق لن يقدمهم.. وهنا سيمضي قطار التقدم ويتركهم خلفه.. فتطوروا مع الرؤية والرائي.
فاصلة منقوطة؛
* روحي وما ملكت يداي فداه
* وطني الحبيب وهل أحب سواه..
* كنت أباهي بذلك لأن أحلامنا كانت على قدنا.
* أما اليوم.. فسيدي محمد بن سلمان فعل ما لم نكن نحلم به في الأساس.. وصنع لنا دوري نافس منافسة مباشرة الدوري الإنجليزي كقوة أسماء متواجدة في دوري واحد.
* ما زالت عيني لا تصدق أن كريستيانو يرتدي شعار العالمي، ونيمار ينثر سحره بشعار الزعيم، ومحرز وكيسيه بشعار الملكي، وبنزيما يقود هجوم العميد..
* ضف إلى ذلك دخول الدوري السعودي في منافسة شرسة لجلب أصغر وأبرز مواهب العالم كما فعل الأهلي مع ڤيغا.. ومن قبله كبار الأسماء.. ساديو مانيه، بريزوفيتش، نيڤيز، سافيتش، ماكسيمان، فيرمينو، كانتي، فابينيو، والقائمة لا تنتهي والقادم أجمل.
* سيدي من كان يحلم بكل هذا؟ لا أعتقد أن السواد الأعظم إن لم يكن الكل كان يحلم أو مجرد يفكر في كل هذا.. ولكن عراب الرؤية «حلم.. ونفذ».. وحقق لنا ما لم نكن نفكر به.. لنجد أنفسنا وسط دوري عالمي تشاهده كل شاشات العالم وتتناقل أخباره.
* ليس على المستوى المحلي فقط.. شاهدنا تأثير أنديتنا على مستوى دوري أبطال آسيا.. وكيفية استقبال ممثلينا وكيف تجمهرت الشعوب «حتى المعادية» مرتديةً قمصان أنديتنا.. تحدثوا عن التأثير فقولوا «السعودية».
* هذا التغير المهول هو قفزة لسنين طويلة للأمام.. ويجب أن يواكب هذه القفزات كل ما له علاقة بالقطاع الرياضي من البنى التحتية والإعلام والجماهير والتعاطي مع الأضداد من الحاقدين ممن أوجعهم التطور الرياضي الكبير المتوافق مع التطور في جميع مناحي المملكة متوجهة لأن تقود العالم أجمع «بالسلام»..
* في اليوم الوطني الذي مضى.. تتعمق مشاعر قاطني أرض المملكة لتضرب مثلاً لصلابة الانتماء.. وترابط النفوس لتصبح قبيلتنا وعائلتنا واحدة هي «السعودية»..
* يستحق والدنا «الملك سلمان».. وملهمنا «أبو سلمان».. أن نقدم لهما الغالي والنفيس لمجاراة هذا النهوض العظيم..
* وإن عنيت شيئاً فقد عنيت الإعلام الذي أنتمي إليه.. إذ يجب على كل الإعلاميين أن ينفضوا أسلوب الماضي والاتجاه مع قطار النهضة الذي يذهب بنا لعلو يجب أن ندرك أبعاده.. فطغيان الميول على المنطق لن يقدمهم.. وهنا سيمضي قطار التقدم ويتركهم خلفه.. فتطوروا مع الرؤية والرائي.
فاصلة منقوطة؛
* روحي وما ملكت يداي فداه
* وطني الحبيب وهل أحب سواه..