أنباء عن عزم «حماس» إطلاق 50 أسيراً أجنبياً
الاثنين / 08 / ربيع الثاني / 1445 هـ الاثنين 23 أكتوبر 2023 22:31
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
فيما تؤكد «حماس» على لسان المتحدث باسم كتائب القسام أبوعبيدة عن استعدادها لإطلاق الأسرى الأجانب عندما تكون الظروف الميدانية مهيأة، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم (الإثنين) أن «حماس» تدرس إطلاق 50 أسيراً من مزدوجي الجنسية.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مسؤول أمني كبير (لم تسمِّه)، أن حركة المقاومة الإسلامية حماس ستفرج عن 50 أسيراً لديها من حملة الجوازات الأجنبية والمزدوجة، متوقعة أن يتم التسليم خلال الساعات القادمة.
وذكر الإعلام الإسرائيلي أن «الصليب الأحمر» في طريقه لتسلُّم 50 أسيراً لدى «حماس» من مزدوجي الجنسية في جنوب قطاع غزة.
جاء ذلك في الوقت الذي تتصاعد الأصوات بضرورة وقف إطلاق النار. وأكد وزير خارجية النرويج بورغ برينده أن الوضع في قطاع غزة فظيع، وعدد كبير من الناس يعاني في سبيل الوصول إلى المساعدات.
وقال برينده: 20 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت غزة أمس، لكن هذا قليل بالنسبة لاحتياجات المدينة، معرباً عن قلقه الشديد لما وصل إليه الوضع في غزة.
واضاف «يجب بعد وقف القتال العمل من أجل التوصل إلى حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين».
في غضون ذلك قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك: يجب استمرار العمل الجماعي لإيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، موضحاً أن الفتح المحدود لمعبر رفح ليس كافياً، وسنواصل الضغط الدبلوماسي.
وطالب سوناك بضرورة تجنب قتل المدنيين في غزة، مشدداً بالقول: دعمنا لحل الدولتين يجب ألا يكون مجرد كلام نكرره في مثل هذه الأوقات.
من جهة أخرى قال المتحدث باسم كتائب القسام أبوعبيدة إن الكتائب أطلقت بوساطة مصرية وقطرية سراح المحتجزتين «نوريت يتسحاك» و«يوخفد ليفشيتز» لدواعٍ إنسانية بعد رفض الاحتلال الإسرائيلي تسلُّمهما سابقاً.
وأضاف أبوعبيدة أن الإفراج عن المحتجزتين جرى لدواعٍ إنسانية ومرضية قاهرة، رغم ارتكاب الاحتلال أكثر من ثمانية خروق للإجراءات التي تم الاتفاق مع الوسطاء على التزام الاحتلال بها خلال تسليم المحتجزتين.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مسؤول أمني كبير (لم تسمِّه)، أن حركة المقاومة الإسلامية حماس ستفرج عن 50 أسيراً لديها من حملة الجوازات الأجنبية والمزدوجة، متوقعة أن يتم التسليم خلال الساعات القادمة.
وذكر الإعلام الإسرائيلي أن «الصليب الأحمر» في طريقه لتسلُّم 50 أسيراً لدى «حماس» من مزدوجي الجنسية في جنوب قطاع غزة.
جاء ذلك في الوقت الذي تتصاعد الأصوات بضرورة وقف إطلاق النار. وأكد وزير خارجية النرويج بورغ برينده أن الوضع في قطاع غزة فظيع، وعدد كبير من الناس يعاني في سبيل الوصول إلى المساعدات.
وقال برينده: 20 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت غزة أمس، لكن هذا قليل بالنسبة لاحتياجات المدينة، معرباً عن قلقه الشديد لما وصل إليه الوضع في غزة.
واضاف «يجب بعد وقف القتال العمل من أجل التوصل إلى حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين».
في غضون ذلك قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك: يجب استمرار العمل الجماعي لإيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، موضحاً أن الفتح المحدود لمعبر رفح ليس كافياً، وسنواصل الضغط الدبلوماسي.
وطالب سوناك بضرورة تجنب قتل المدنيين في غزة، مشدداً بالقول: دعمنا لحل الدولتين يجب ألا يكون مجرد كلام نكرره في مثل هذه الأوقات.
من جهة أخرى قال المتحدث باسم كتائب القسام أبوعبيدة إن الكتائب أطلقت بوساطة مصرية وقطرية سراح المحتجزتين «نوريت يتسحاك» و«يوخفد ليفشيتز» لدواعٍ إنسانية بعد رفض الاحتلال الإسرائيلي تسلُّمهما سابقاً.
وأضاف أبوعبيدة أن الإفراج عن المحتجزتين جرى لدواعٍ إنسانية ومرضية قاهرة، رغم ارتكاب الاحتلال أكثر من ثمانية خروق للإجراءات التي تم الاتفاق مع الوسطاء على التزام الاحتلال بها خلال تسليم المحتجزتين.