السيادة والريادة
الخميس / 02 / جمادى الأولى / 1445 هـ الخميس 16 نوفمبر 2023 02:26
مازن عبدالله الشاعر Mazenalshaer95@
من رحم الأزمات تولد التجارب والصعوبات، والتغلب عليها تزيد حصيلة العلم والقوى لمواجهة ما تحوي الأيام من التحديات والسير الثابت نحو النجاح وبلوغ القمم، وقد تظهر الفرص الذهبية التي نتغلب بها على القيود ونعبر بأحلامنا كل الحدود ونحذف المستحيل من معاجمنا.
نحن السعوديين أمام فرصة ذهبية نثبت فيها للعالم أن بعض الدول والكيانات تظن واهمة أنها تهدد أمننا الغذائي والدوائي، وأننا غير قادرين عن التخلي عنهم ومتعلقون بهم تعلق الوليد بحليب أمه كمصدر الغذاء والدواء، لكن هيهات هيهات فلقد أثبتت الأيام قدرتنا عن التخلي عنهم والاستغناء عن علاماتهم التجارية وسلعهم الغذائية والدوائية والخدمات والدعم اللوجستي، فلدينا من العقول والموارد والإمكانات التي تفوق دول وكيانات العجز والأوهام والكذب الذين يظنون أننا سنموت بدونهم كمن ضل الطريق في الصحراء وفقد الزاد والماء، ولدينا الشركات والمصانع والمؤسسات القادرة على تعويض السلع والإبداع بعلامات تجارية تفوق بالجودة من يحصد المبيعات بالإعلانات ويفتقر للجودة ويذهب الناس إليهم وتخدعهم الأسماء، فالفرصة الذهبية لكل روّاد الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال بدعم الشركات والمصانع والمؤسسات الوطنية والخليجية وجعلها تتفوق بجودتها وتغزو بفروعها أهم العواصم، ويكون لنا السيادة والاكتفاء من الغذاء والدواء والعلامات التجارية التي تنافس كبرى الشركات العالمية وتثبت وجودها وتبقى ثابتة في القمة.
ما تملكه المملكة ودول الخليج من الإمكانات والموارد والمقومات تجعلنا قادرين على إنشاء الشركات والمؤسسات والمصانع والعلامات التجارية التي قد تتحكم بالحركة الاقتصادية والتجارة العالمية، وهذا أمر لا يغيب عن وجدان القادة والشعوب، وهو من أهم بنود رؤيتهم وطموحهم وأحلامهم ومرتكزات للقوى يسعون للحصول عليها، وهذا ما سيحصل ويكون وترى الأعين الجهود الحثيثة للقيادة الرشيدة في تهيئة البنية التحتية وتقديم كل التسهيلات والدعم، وإنشاء الجهات المعنية التي من خلالها يكون المبدعون وأصحاب رؤوس الأموال قادرين على التغلب على كل التحديات التي كانت مخاوف لهم سابقاً لدخول سوق العمل والمساهمة في التنمية والريادة ودعم الاقتصاد الوطني وبلوغ قمم العالم.
نحن السعوديين أمام فرصة ذهبية نثبت فيها للعالم أن بعض الدول والكيانات تظن واهمة أنها تهدد أمننا الغذائي والدوائي، وأننا غير قادرين عن التخلي عنهم ومتعلقون بهم تعلق الوليد بحليب أمه كمصدر الغذاء والدواء، لكن هيهات هيهات فلقد أثبتت الأيام قدرتنا عن التخلي عنهم والاستغناء عن علاماتهم التجارية وسلعهم الغذائية والدوائية والخدمات والدعم اللوجستي، فلدينا من العقول والموارد والإمكانات التي تفوق دول وكيانات العجز والأوهام والكذب الذين يظنون أننا سنموت بدونهم كمن ضل الطريق في الصحراء وفقد الزاد والماء، ولدينا الشركات والمصانع والمؤسسات القادرة على تعويض السلع والإبداع بعلامات تجارية تفوق بالجودة من يحصد المبيعات بالإعلانات ويفتقر للجودة ويذهب الناس إليهم وتخدعهم الأسماء، فالفرصة الذهبية لكل روّاد الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال بدعم الشركات والمصانع والمؤسسات الوطنية والخليجية وجعلها تتفوق بجودتها وتغزو بفروعها أهم العواصم، ويكون لنا السيادة والاكتفاء من الغذاء والدواء والعلامات التجارية التي تنافس كبرى الشركات العالمية وتثبت وجودها وتبقى ثابتة في القمة.
ما تملكه المملكة ودول الخليج من الإمكانات والموارد والمقومات تجعلنا قادرين على إنشاء الشركات والمؤسسات والمصانع والعلامات التجارية التي قد تتحكم بالحركة الاقتصادية والتجارة العالمية، وهذا أمر لا يغيب عن وجدان القادة والشعوب، وهو من أهم بنود رؤيتهم وطموحهم وأحلامهم ومرتكزات للقوى يسعون للحصول عليها، وهذا ما سيحصل ويكون وترى الأعين الجهود الحثيثة للقيادة الرشيدة في تهيئة البنية التحتية وتقديم كل التسهيلات والدعم، وإنشاء الجهات المعنية التي من خلالها يكون المبدعون وأصحاب رؤوس الأموال قادرين على التغلب على كل التحديات التي كانت مخاوف لهم سابقاً لدخول سوق العمل والمساهمة في التنمية والريادة ودعم الاقتصاد الوطني وبلوغ قمم العالم.