السعودية وقضايا العرب
الخميس / 09 / جمادى الأولى / 1445 هـ الخميس 23 نوفمبر 2023 02:01
فواز أبو صباع
المملكة العربية السعودية لها دورها البارز في حل قضايا العرب، وتأتي القمة العربية التي دعا لها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتعزز الدور السعودي لدعم القضية الفلسطينية، التي تعتبر من أكثر القضايا العربية الهامة والملحة، لما يعانيه الشعب الفلسطيني منذ عقود من القمع والاحتلال الإسرائيلي.
يأتي دور المملكة في دعم القضية الفلسطينية بمكانة متميزة، حيث تعتبر السعودية واحدة من أبرز الدول العربية التي تسعى جاهدة لدعم الشعب الفلسطيني وتحقيق حقوقه، وتتضمن جهود المملكة تقديم المساعدات الإنسانية والمالية للفلسطينيين، وتعزيز الوعي العربي والدولي بقضية فلسطين، وإطلاق المبادرات السلمية لتحقيق السلام في المنطقة.
تعد القمة العربية في المملكة العربية السعودية تأكيداً قوياً للتضامن العربي في دعم القضية الفلسطينية، وتعزيز الجهود العربية المشتركة لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة. وتعكس دعوات القمة إلى استئناف المفاوضات السلمية والتزام الدول العربية بدعم الشعب الفلسطيني الرغبة في إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
خرجت القمة بالعديد من القرارات الداعمة للقضية الفلسطينية، خصوصاً أنها أقيمت في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها فلسطين، والتحديات التي تواجهها من قبل الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي.
وأكدت القمة على حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ورفضت أي تدخل إسرائيلي غير قانوني في الأراضي الفلسطينية، وقد أعربت عن دعمها لعملية السلام العادلة والشاملة في المنطقة، وحثت على استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بوساطة دولية.
ونأمل أن تؤدي جهود القمة إلى تحقيق التقدم المطلوب، وتحقيق السلام العادل في الأرض الفلسطينية المحتلة.
يأتي دور المملكة في دعم القضية الفلسطينية بمكانة متميزة، حيث تعتبر السعودية واحدة من أبرز الدول العربية التي تسعى جاهدة لدعم الشعب الفلسطيني وتحقيق حقوقه، وتتضمن جهود المملكة تقديم المساعدات الإنسانية والمالية للفلسطينيين، وتعزيز الوعي العربي والدولي بقضية فلسطين، وإطلاق المبادرات السلمية لتحقيق السلام في المنطقة.
تعد القمة العربية في المملكة العربية السعودية تأكيداً قوياً للتضامن العربي في دعم القضية الفلسطينية، وتعزيز الجهود العربية المشتركة لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة. وتعكس دعوات القمة إلى استئناف المفاوضات السلمية والتزام الدول العربية بدعم الشعب الفلسطيني الرغبة في إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
خرجت القمة بالعديد من القرارات الداعمة للقضية الفلسطينية، خصوصاً أنها أقيمت في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها فلسطين، والتحديات التي تواجهها من قبل الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي.
وأكدت القمة على حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ورفضت أي تدخل إسرائيلي غير قانوني في الأراضي الفلسطينية، وقد أعربت عن دعمها لعملية السلام العادلة والشاملة في المنطقة، وحثت على استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بوساطة دولية.
ونأمل أن تؤدي جهود القمة إلى تحقيق التقدم المطلوب، وتحقيق السلام العادل في الأرض الفلسطينية المحتلة.