اتهامات لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.. الأمم المتحدة: الاحتلال يفتك بأطفال غزة
الثلاثاء / 21 / جمادى الأولى / 1445 هـ الثلاثاء 05 ديسمبر 2023 19:28
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
فيما وجهت العديد من الدول المشاركة في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اتهامات لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية خلال الحرب في غزة، أكد ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ريتشارد بيبركورن، أن طفلاً واحداً يُقتل كل 10 دقائق بمعدل وسطي في قطاع غزة، الذي يتعرض لهجمات مكثفة من قبل إسرائيل منذ 7 أكتوبر.
وقال بيبركورن في تصريحات صحفية: «أعتقد أننا قريبون من أحلك لحظة في تاريخ البشرية، ولذلك نحن بحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة».
من جهتها، قالت الممثلة الفلسطينية في الأمم المتحدة ديما عصفور إن الكارثة التي هي من صنع الإنسان والناجمة عن القصف الهائل والهجوم البري لجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة تشكل حالة نموذجية للإبادة الجماعية، محذرة من الإبادة الجماعية يجب أن تدفع المجتمع الدولي للتحرك.
وأشارت إلى أن إسرائيل تلقي بأطنان من المتفجرات ذات قوة تدميرية هائلة على غزة، منددة بحملة واسعة من القمع الرقمي، بما فيه التضليل والرقابة والمضايقات عبر الإنترنت والحظر من الشبكات الاجتماعية الذي يهدف لإسكات الأصوات الفلسطينية.
من جهتها، طلبت المقررة الأممية الخاصة المعنية بوضع حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز، من الدول الأوروبية إبداء رد فعل قوي اتجاه إسرائيل في ما يتعلق بالأحداث في غزة.
وكتبت على حسابه في إكس: «أعزائي الأوروبيين، والإيطاليين، والألمان بعد المحرقة، يتعين علينا أن نعلم أن الإبادة الجماعية تبدأ بتجريد الآخر من إنسانيته»، مضيفة:«إذا لم يدفعنا الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين إلى رد فعل قوي، فإن أحلك صفحة في تاريخنا الحديث لم تعلمنا شيئا».
وقال بيبركورن في تصريحات صحفية: «أعتقد أننا قريبون من أحلك لحظة في تاريخ البشرية، ولذلك نحن بحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة».
من جهتها، قالت الممثلة الفلسطينية في الأمم المتحدة ديما عصفور إن الكارثة التي هي من صنع الإنسان والناجمة عن القصف الهائل والهجوم البري لجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة تشكل حالة نموذجية للإبادة الجماعية، محذرة من الإبادة الجماعية يجب أن تدفع المجتمع الدولي للتحرك.
وأشارت إلى أن إسرائيل تلقي بأطنان من المتفجرات ذات قوة تدميرية هائلة على غزة، منددة بحملة واسعة من القمع الرقمي، بما فيه التضليل والرقابة والمضايقات عبر الإنترنت والحظر من الشبكات الاجتماعية الذي يهدف لإسكات الأصوات الفلسطينية.
من جهتها، طلبت المقررة الأممية الخاصة المعنية بوضع حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز، من الدول الأوروبية إبداء رد فعل قوي اتجاه إسرائيل في ما يتعلق بالأحداث في غزة.
وكتبت على حسابه في إكس: «أعزائي الأوروبيين، والإيطاليين، والألمان بعد المحرقة، يتعين علينا أن نعلم أن الإبادة الجماعية تبدأ بتجريد الآخر من إنسانيته»، مضيفة:«إذا لم يدفعنا الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين إلى رد فعل قوي، فإن أحلك صفحة في تاريخنا الحديث لم تعلمنا شيئا».