دراسة: المشي يقلل خطر إصابة النساء بسرطان الثدي
الجمعة / 02 / جمادى الآخرة / 1445 هـ الجمعة 15 ديسمبر 2023 02:05
«عكاظ» (لندن) OKAZ_online@
أظهرت دراسة حديثة أن المشي أكثر يمكن أن يقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء بنسبة تصل إلى 10%، وساعدت التمارين مثل المشي وركوب الدراجات وغيرها من الألعاب الرياضية على تقليل فرص الإصابة بالمرض قبل انقطاع الطمث، حيث حصلت النساء الأكثر نشاطاً على أكبر الفوائد.
ويتم تشخيص إصابة نحو 55400 بريطاني بسرطان الثدي كل عام، وتموت 11500 امرأة بسبب هذا المرض. وعلى الرغم من أنه أكثر شيوعاً عند النساء الأكبر سناً، إلا أنه يتم اكتشاف نحو 5000 حالة لدى النساء بعمر 45 عاماً أو أقل سنوياً، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية. ويقول الخبراء إنهم ليسوا متأكدين من أسباب سرطان الثدي بالضبط، ولكن عوامل الخطر تشمل العمر، والتاريخ العائلي، والطول، وزيادة الوزن أو السمنة، والكحول، والإصابة بالمرض من قبل. وأظهرت الأبحاث السابقة أن المشي نحو 6.5 ساعة في الأسبوع يمكن أن يقلل من المخاطر بنسبة تصل إلى 30%.
وقد تناولت أحدث الأبحاث، التي نشرت في مجلة علم الأورام السريرية، بيانات من 19 دراسة في جميع أنحاء العالم على أكثر من 547000 امرأة تم تتبّعهن لمدة 11.5 سنة في المتوسط، وتم تشخيص إصابة 10231 بسرطان الثدي قبل انقطاع الطمث. وكانت النساء اللاتي كن من بين الـ 10 % الأكثر نشاطاً أقل عرضة للإصابة بالمرض بنسبة 10 % مقارنة بالأقل نشاطاً، بعد تعديل مؤشر كتلة الجسم.
ويتم تشخيص إصابة نحو 55400 بريطاني بسرطان الثدي كل عام، وتموت 11500 امرأة بسبب هذا المرض. وعلى الرغم من أنه أكثر شيوعاً عند النساء الأكبر سناً، إلا أنه يتم اكتشاف نحو 5000 حالة لدى النساء بعمر 45 عاماً أو أقل سنوياً، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية. ويقول الخبراء إنهم ليسوا متأكدين من أسباب سرطان الثدي بالضبط، ولكن عوامل الخطر تشمل العمر، والتاريخ العائلي، والطول، وزيادة الوزن أو السمنة، والكحول، والإصابة بالمرض من قبل. وأظهرت الأبحاث السابقة أن المشي نحو 6.5 ساعة في الأسبوع يمكن أن يقلل من المخاطر بنسبة تصل إلى 30%.
وقد تناولت أحدث الأبحاث، التي نشرت في مجلة علم الأورام السريرية، بيانات من 19 دراسة في جميع أنحاء العالم على أكثر من 547000 امرأة تم تتبّعهن لمدة 11.5 سنة في المتوسط، وتم تشخيص إصابة 10231 بسرطان الثدي قبل انقطاع الطمث. وكانت النساء اللاتي كن من بين الـ 10 % الأكثر نشاطاً أقل عرضة للإصابة بالمرض بنسبة 10 % مقارنة بالأقل نشاطاً، بعد تعديل مؤشر كتلة الجسم.