كتاب ومقالات

من أين أبدأ يا صديق النجاح ؟

الحق يقال

أحمد الشمراني

• الكتابة عنه مغامرة، هكذا أرى، فمثله يجب أن نكتب عنه وله بلغة تشبه أفعاله.

• قرأت في الكتب عن النجاح ووجدت فيها ما يشبه عمله أو بعضاً منه، لأن كل عمله يمثل تجربة أنا أقل من أن أحاكيها.

• التجربة التي أعنيها رائدها معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي جعل من الترفيه حالة سعودية يتحدث عنها العالم بكل إبهار.

• نجوم عالميون يمثلون الرسالة الأشمل في الرياضة بكل جمالها وفي الفن وأشياء أخرى جعلت من الرياض العاصمة الشاملة دون أن تغفل دورها المحوري كعاصمة قرار.

• ماذا بقي في أجندة تركي آل الشيخ للمستقبل، هل هناك إبهار آخر يوازي مانراه اليوم؟.

• الأرقام التي أعلنت ضخمة، والازدحام على التذاكر في كافة المناشط يفوق الخيال، فماذا نسمي هذا؟

• هل شاهدتم الملعب وقرأتم تاريخ الإنشاء وتاريخ أول نشاط يحتضنه؟

• هل سمعتم كم حضر الملاكمة والتنس وعن نفاد كل التذاكر لحفلتي محمد عبده.

• ما يميز أبوناصر هو تواجده في كل المواقع يحضر ويشرف ويتابع ويحفز العاملين معه كلا في مجاله، وهنا يكمن فن الإدارة.

• في يوم قد تراه في كل المواقع وكل ساعة يعلن جديدا مبهجا، فالترفيه والبهجة وجهان لمسار واحد.

(2)

• ندرك أن وراء أي عمل مدهش شخصية خلاقة لاتعترف بهذا صعب وهذا يحتاج وقتا، شخصية كسبت الثقة واكتسبتها، وأشير هنا إلى معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي يمثل اليوم أحد ثوابت المرحلة، مرحلة وثابة ونشطة يقودها الأمير محمد بن سلمان.

(3)

• تركي آل الشيخ يمثل أيقونة وطن بل وقوته الناعمة، ومن يتأمل فعله يسأل كيف يفكر، ومن يقرأ تفاصيل فعله لايتردد في القول هذا الرجل مبدع.

• قلت عنه في سياق نص أنصفت قلمي من خلاله:

(عقد تركي آل الشيخ مع النجاح صداقة مكتملة الأركان، ولهذا طبيعي أن نراه معه أينما يتواجد)..

انتهى أمس، وبدأ اليوم، وهو يفكر في بكرة.