تقارير عن هجوم على سفينتين.. الفرقاطة البريطانية «ريتشموند» في طريقها للبحر الأحمر
الأربعاء / 28 / جمادى الآخرة / 1445 هـ الأربعاء 10 يناير 2024 01:21
أحمد الشميري (جدة) a_shmeri@
فيما أكد وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس أن الفرقاطة ريتشموند في طريقها إلى البحر الأحمر لضمان احتفاظ بلاده بوجود كبير في مواجهة هجمات الحوثي، أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية أمس (الثلاثاء) أنها تلقت بلاغاً عن وقوع حادثة على بعد 50 ميلاً بحرياً غرب سواحل الحديدة المطلة على البحر الأحمر في غرب اليمن.
وأفادت الهيئة على حسابها في منصة «إكس» أنها تلقت تقريراً عن نشاط مسيّرات في البحر الأحمر قرب اليمن، وأن السلطات تحقق في الحادثة. ونصحت السفن بتوخي الحذر وإبلاغها بأي أنشطة مريبة.
بدورها ذكرت شركة أمبري البريطانية لأمن الملاحة البحرية أنها تلقت تقارير عن نشاط مريب لسفينتين تجاريتين جنوب غربي المخا باليمن، موضحة أن ناقلة شاهدت ألسنة من اللهب أو أثر صواريخ قرب اليمن.
وأشارت إلى أن الناقلة رصدت ثلاثة زوارق قربها وشاهدت صاروخين أُطلقا من اتجاه الزوارق، موضحة أنه لم تبلغ أي سفينة تجارية عن حدوث أضرار.
وكان وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس قال في تغريدة على حسابه في «إكس» إن بريطانيا ستواصل مع الولايات المتحدة قيادة الاستجابة العالمية للأزمة، وفعل ما هو ضروري لحماية الأرواح والاقتصاد العالمي.
يأتي ذلك بالتزامن مع تأكيدات مسؤولين أمريكيين أن هناك خططاً لشن ضربات محددة ضد مراكز للحوثيين تضم مواقع لإطلاق قوارب تستخدم في عمليات مهاجمة السفن البحرية.
وأفادت الهيئة على حسابها في منصة «إكس» أنها تلقت تقريراً عن نشاط مسيّرات في البحر الأحمر قرب اليمن، وأن السلطات تحقق في الحادثة. ونصحت السفن بتوخي الحذر وإبلاغها بأي أنشطة مريبة.
بدورها ذكرت شركة أمبري البريطانية لأمن الملاحة البحرية أنها تلقت تقارير عن نشاط مريب لسفينتين تجاريتين جنوب غربي المخا باليمن، موضحة أن ناقلة شاهدت ألسنة من اللهب أو أثر صواريخ قرب اليمن.
وأشارت إلى أن الناقلة رصدت ثلاثة زوارق قربها وشاهدت صاروخين أُطلقا من اتجاه الزوارق، موضحة أنه لم تبلغ أي سفينة تجارية عن حدوث أضرار.
وكان وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس قال في تغريدة على حسابه في «إكس» إن بريطانيا ستواصل مع الولايات المتحدة قيادة الاستجابة العالمية للأزمة، وفعل ما هو ضروري لحماية الأرواح والاقتصاد العالمي.
يأتي ذلك بالتزامن مع تأكيدات مسؤولين أمريكيين أن هناك خططاً لشن ضربات محددة ضد مراكز للحوثيين تضم مواقع لإطلاق قوارب تستخدم في عمليات مهاجمة السفن البحرية.