اليوم.. الإعلان عن حجم الثروات المعدنية في السعودية
الأربعاء / 28 / جمادى الآخرة / 1445 هـ الأربعاء 10 يناير 2024 02:02
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، أنه سيتم الإعلان اليوم (الأربعاء)، في مؤتمر التعدين الدولي، عن الرقم الجديد لقيمة الثروات المعدنية في المملكة، وهي تحمل أخباراً سارة، وأن القيمة التي سيتم الإعلان عنها تعتبر تحديثاً للقيمة السابقة، والتي تم الإعلان عنها في 2016، المقدرة بأكثر من 1.3 تريليون دولار، أي ما يعادل نحو 5 تريليونات ريال، لافتاً إلى أن الرقم الجديد مراجع من قبل جهات عالمية موثوقة لضمان مصداقيته.
وأعلن الخريف، إطلاق مسرعة أعمال لتعزيز الابتكار في قطاع المعادن، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية ووزارة الصناعة والثروة المعدنية وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية.
وأكد الخريف، في الكلمة الافتتاحية لمؤتمر التعدين الدولي الثالث في الرياض، أمس (الثلاثاء)، أن المملكة محط أنظار العالم في ما يتعلق بمشاريع التعدين ومستقبل القطاع. وأشار إلى أن تحقيق النجاح يعتمد على التعاون.
وتهدف إستراتيجية السعودية لأن يكون قطاع التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد بعد النفط والبتروكيماويات، لا سيما أنه يشكل المواد الأولية لكثير من الصناعات التي قامت المملكة بتوطينها كالسيارات الكهربائية والصناعات الفضائية.
وأكد وزير الصناعة، أن السعودية وكجزء من استثمارها نجحت في خلق أثر اقتصادي واجتماعي من خلال قطاع المعادن.
وأضاف، أنه يتم العمل على زيادة الإمكانات للدول الموردة لتساعد العالم على تحقيق طموحاته المستقبلية مما يمثل فرصة ذهبية للاستمرار في التقدم الذي تم تحقيقه لتعريف ماهية المعادن من خلال إنفاذ التشريعات الأمثل ووضع المعايير والتقنيات.
وأشار إلى أنه يجب التركيز حالياً على مرحلة التنفيذ، إذ يجب الوصول إلى اتفاقات مهمة على كيفية الاستمرار في تحقيق طموحات القطاع.
وأعلن الخريف، إطلاق مسرعة أعمال لتعزيز الابتكار في قطاع المعادن، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية ووزارة الصناعة والثروة المعدنية وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية.
وأكد الخريف، في الكلمة الافتتاحية لمؤتمر التعدين الدولي الثالث في الرياض، أمس (الثلاثاء)، أن المملكة محط أنظار العالم في ما يتعلق بمشاريع التعدين ومستقبل القطاع. وأشار إلى أن تحقيق النجاح يعتمد على التعاون.
وتهدف إستراتيجية السعودية لأن يكون قطاع التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد بعد النفط والبتروكيماويات، لا سيما أنه يشكل المواد الأولية لكثير من الصناعات التي قامت المملكة بتوطينها كالسيارات الكهربائية والصناعات الفضائية.
وأكد وزير الصناعة، أن السعودية وكجزء من استثمارها نجحت في خلق أثر اقتصادي واجتماعي من خلال قطاع المعادن.
وأضاف، أنه يتم العمل على زيادة الإمكانات للدول الموردة لتساعد العالم على تحقيق طموحاته المستقبلية مما يمثل فرصة ذهبية للاستمرار في التقدم الذي تم تحقيقه لتعريف ماهية المعادن من خلال إنفاذ التشريعات الأمثل ووضع المعايير والتقنيات.
وأشار إلى أنه يجب التركيز حالياً على مرحلة التنفيذ، إذ يجب الوصول إلى اتفاقات مهمة على كيفية الاستمرار في تحقيق طموحات القطاع.