عيب ما يحدث!
السبت / 01 / رجب / 1445 هـ السبت 13 يناير 2024 23:54
سامي المغامسي
لا أعلم من المستفيد وراء استضافة مدربين تعايشوا ودرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، وكشفوا بعض التفاصيل والجزئيات التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من أسرار العمل.
المدرب البرتغالي (فينغادا) الذي من المفترض ألّا يفصح عمّا ذكره حتى وإن كانت المعلومات صحيحة؛ لأنها تعتبر أسرار عمل، وأنت مؤتمن على أسرار عملك، وليس من أخلاقيات المهنة الكشف عمّا ذكرته؛ لأنه جزء من جزئيات العمل السرية.
ولا أعلم ما الفائدة من ذكر هذه التفاصيل والمنتخب السعودي تنتظره مشاركة مهمة في كأس آسيا، وهل المشاهد والمستمع استفاد من هذا اللقاء، أم أثار ردود أفعال لا طائل منها؟
الأمير سلطان بن فهد ترأس وأشرف على الجهاز الرياضي في السعودية، وكانت له بصمات تذكر وتشكر، وحققت المنتخبات السعودية نتائج وإنجازات تذكر وتشكر أيضاً، بل تم إطلاق (وجه السعد) عليه، وكان أحد أبرز نجوم تلك المرحلة، كان يسافر وينتقل أينما ذهب الأخضر ذهب معه، ويقف جانبه، وكان حريصاً جداً على أن يكون المنتخب في أفضل حالاته، وبالتأكيد له رأي وملاحظات على مستوى المنتخب، وهذا شيء طبيعي، ومعظم رؤساء الاتحادات والأندية يناقشون المدربين، وتبقى الخيارات للمدربين، هي التي تحدد الطريقة والتشكيلة.
(فينغادا) أحد أسباب شهرتك هو تحقيق المنتخب السعودي كأس آسيا، وهذا لم يتحقق إلا بدعم القيادة الرياضية خلال تلك الفترة.
عيب ما يحدث من نشر بعض الفديوهات والتعليق عليها حسب رؤيتهم من زاويتهم الضيقة.
مازال (التعصب الرياضي) هو عنوان بعض الإعلاميين والنظرة بنظرة الأندية، وأقحموا الأخضر في بعض المقاطع التي عفا عليها الزمن.
(ادعموا الأخضر) وانسوا موضوع أنديتكم. والمنتخب يظل هو الأهم من كل الأندية، وهو الصورة الجميلة للرياضة السعودية التي يمثلها.
كل التوفيق للأخضر في المنافسة والعودة إن شاء الله بكأس آسيا، تعودنا دائماً أن يظهر في الوقت المناسب مهما تراجع مستواه، فللكرة السعودية قصة جميلة، وعنوان أجمل اسمه (آسيا).
المدرب البرتغالي (فينغادا) الذي من المفترض ألّا يفصح عمّا ذكره حتى وإن كانت المعلومات صحيحة؛ لأنها تعتبر أسرار عمل، وأنت مؤتمن على أسرار عملك، وليس من أخلاقيات المهنة الكشف عمّا ذكرته؛ لأنه جزء من جزئيات العمل السرية.
ولا أعلم ما الفائدة من ذكر هذه التفاصيل والمنتخب السعودي تنتظره مشاركة مهمة في كأس آسيا، وهل المشاهد والمستمع استفاد من هذا اللقاء، أم أثار ردود أفعال لا طائل منها؟
الأمير سلطان بن فهد ترأس وأشرف على الجهاز الرياضي في السعودية، وكانت له بصمات تذكر وتشكر، وحققت المنتخبات السعودية نتائج وإنجازات تذكر وتشكر أيضاً، بل تم إطلاق (وجه السعد) عليه، وكان أحد أبرز نجوم تلك المرحلة، كان يسافر وينتقل أينما ذهب الأخضر ذهب معه، ويقف جانبه، وكان حريصاً جداً على أن يكون المنتخب في أفضل حالاته، وبالتأكيد له رأي وملاحظات على مستوى المنتخب، وهذا شيء طبيعي، ومعظم رؤساء الاتحادات والأندية يناقشون المدربين، وتبقى الخيارات للمدربين، هي التي تحدد الطريقة والتشكيلة.
(فينغادا) أحد أسباب شهرتك هو تحقيق المنتخب السعودي كأس آسيا، وهذا لم يتحقق إلا بدعم القيادة الرياضية خلال تلك الفترة.
عيب ما يحدث من نشر بعض الفديوهات والتعليق عليها حسب رؤيتهم من زاويتهم الضيقة.
مازال (التعصب الرياضي) هو عنوان بعض الإعلاميين والنظرة بنظرة الأندية، وأقحموا الأخضر في بعض المقاطع التي عفا عليها الزمن.
(ادعموا الأخضر) وانسوا موضوع أنديتكم. والمنتخب يظل هو الأهم من كل الأندية، وهو الصورة الجميلة للرياضة السعودية التي يمثلها.
كل التوفيق للأخضر في المنافسة والعودة إن شاء الله بكأس آسيا، تعودنا دائماً أن يظهر في الوقت المناسب مهما تراجع مستواه، فللكرة السعودية قصة جميلة، وعنوان أجمل اسمه (آسيا).