«مشروع القدية» وتحقيق الحلم
الجمعة / 07 / رجب / 1445 هـ الجمعة 19 يناير 2024 20:46
غدير عبد الله الطيار
نعم جاء الإعلان عن إطلاق الاستاد الرئيسي الجديد بمدينة القدية، الذي سيحمل اسم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مفرحاً لي شخصياً ولجميع أبناء الشعب السعودي، حيث تحقق الحلم الذي تمنيته.. أتدرون لمَ؟ لأنني أحب هذا الإنسان قبل كل شيء أولاً، وثانياً لأنه محمد بن سلمان محبته والله والله تفوق الوصف، حيث سيكون الاستاد الجديد واحداً من أبرز الملاعب في العالم، وسيزود بتقنيات وإمكانات غير مسبوقة تجعله متعدد الاستخدامات، وقادراً على استضافة أكبر الأحداث الرياضية والترفيهية والثقافية في المملكة العربية السعودية. وسيبنى استاد الأمير محمد بن سلمان في قلب مدينة القدية، على بعد 40 دقيقة فقط من مدينة الرياض، وبالتحديد على إحدى قمم جبل طويق بارتفاع 200 مترا، وسيسهم الاستاد في تعزيز فلسفة القدية المتمثلة في قوة اللعب. ومن المتوقع أن يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، من خلال تصميمه الاستثنائي ومميزاته التقنية الفريدة، التي ستجعل المشجع يشعر وكأنه في قلب الحدث.
وبالطبيعي سيسهم هذا الاستاد وغيره في تميز الرياضة السعودية، وكذلك الاستضافات المميزة التي بالفعل ستكون رافداً من روافد السياحة للسعودية، ومدى تأثير هذه التحف المعمارية في جذب السياح والرياضيين في الاستضافات العالمية وستساهم في تطوير سمعة الرياضة السعودية، ويجعل من الملاعب الرياضية حقيقة بيئة جاذبة ويشجع الجماهير على الحضور، ناهيك عن ما تتميز به من جمال وإبداع يجعل الكل يلتفت إليها ليس في الداخل فقط بل وفي الخارج.
ويأتي هذا الاستاد في أعقاب مشروع القدية حيث يمثل المشروع الجديد محطةً مهمة في مسيرة تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ سيسهم في تعزيز السياحة وإتاحة آلاف فرص العمل والإسهام في تنمية الاقتصاد الوطني، وزيادة عدد الزيارات المتوقعة سنوياً إلى المملكة بمعدل 1.8 مليون زيارة من خلال جذب عشاق رياضة كرة القدم.
نعم سيكون بحق تحفة معمارية رياضية تتزين بلؤلؤ من الماس والتاج باسم غالٍ مُحبب هو اسم ولي العهد.. أتدرون لماذا؟ لأنه محمد بن سلمان، ومع قيادتنا سنرتقي ونعلو.
وبالطبيعي سيسهم هذا الاستاد وغيره في تميز الرياضة السعودية، وكذلك الاستضافات المميزة التي بالفعل ستكون رافداً من روافد السياحة للسعودية، ومدى تأثير هذه التحف المعمارية في جذب السياح والرياضيين في الاستضافات العالمية وستساهم في تطوير سمعة الرياضة السعودية، ويجعل من الملاعب الرياضية حقيقة بيئة جاذبة ويشجع الجماهير على الحضور، ناهيك عن ما تتميز به من جمال وإبداع يجعل الكل يلتفت إليها ليس في الداخل فقط بل وفي الخارج.
ويأتي هذا الاستاد في أعقاب مشروع القدية حيث يمثل المشروع الجديد محطةً مهمة في مسيرة تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ سيسهم في تعزيز السياحة وإتاحة آلاف فرص العمل والإسهام في تنمية الاقتصاد الوطني، وزيادة عدد الزيارات المتوقعة سنوياً إلى المملكة بمعدل 1.8 مليون زيارة من خلال جذب عشاق رياضة كرة القدم.
نعم سيكون بحق تحفة معمارية رياضية تتزين بلؤلؤ من الماس والتاج باسم غالٍ مُحبب هو اسم ولي العهد.. أتدرون لماذا؟ لأنه محمد بن سلمان، ومع قيادتنا سنرتقي ونعلو.