حصدوا 101 مقعد.. المستقلون يهيمنون على نتائج الانتخابات الباكستانية
الأحد / 01 / شعبان / 1445 هـ الاحد 11 فبراير 2024 18:03
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشفت النتائج النهائية للانتخابات الباكستانية فوز 264 مرشحاً من أصل 266 مقعداً للبرلمان الاتحادي، بعد تأجيل انتخاب مقعد، وتعليق نتيجة فائز بمقعد آخر، بحسب ما أعلنت مفوضية الانتخابات العامة في إسلام آباد اليوم (الأحد).
وأظهرت النتائج فوز المستقلين بـ101 مقعد، وأغلبهم مدعومون من حزب «حركة إنصاف» بقيادة رئيس الوزراء السابق عمران خان القابع في السجن.
وحل حزب الرابطة الإسلامية - جناح نواز (رئيس الوزراء السابق نواز شريف)- في المركز الثاني، وحصد 75 مقعداً، ليصبح الحزب الذي حصل على أكبر عدد من مقاعد البرلمان بعد أن ترشح أنصار خان مستقلين.
وجاء حزب الشعب في المرتبة الثالثة بـ54 مقعداً، وحصلت الحركة القومية المتحدة على 17 مقعداً، بينما فازت بقية القوى السياسية الأخرى بـ17 مقعداً.
وصدرت النتائج النهائية بعد أكثر من 60 ساعة من انتهاء التصويت (الخميس)، وهو تأخير أثار تساؤلات حول العملية الانتخابية.
وتحدثت مفوضية الانتخابات عن «مشكلات في الإنترنت» لتبرير بطء العملية، وازدادت الشكوك في مصداقية الانتخابات بسبب قطع السلطات الاتصالات وخدمة الإنترنت عبر الهواتف النقالة طوال يوم الاقتراع.
وتسعى الأطراف الفائزة بعدد كبير من المقاعد إلى إقامة تحالفات للحصول على تأييد ثلثي نواب البرلمان من أجل تشكيل الحكومة الجديدة.
واتفق حزب «الرابطة -جناح نواز» وحزب «الشعب» على تشكيل حكومة ائتلافية «في الوسط» وفي إقليم «البنجاب» بعد أن التقى رئيسا الحزبين شهباز شريف وبيلاوال بوتو والرئيس السابق آصف علي زرداري.
وذكرت مصادر أن زرداري وشهباز اتفقا على تشكيل حكومة في إقليم «البنجاب» وفي «الوسط»، وسيقدم الطرفان وجهات نظرهما في الاجتماع القادم، والانتهاء من جميع الأمور المتعلقة بصيغة تقاسم السلطة.
وأفادت شبكة الانتخابات الحرة، وهي منظمة رقابية مستقلة، بأن نحو 60 مليوناً من بين أكثر من 128 مليون ناخب مسجل أدلوا بأصواتهم في صناديق الاقتراع.
وأظهرت النتائج فوز المستقلين بـ101 مقعد، وأغلبهم مدعومون من حزب «حركة إنصاف» بقيادة رئيس الوزراء السابق عمران خان القابع في السجن.
وحل حزب الرابطة الإسلامية - جناح نواز (رئيس الوزراء السابق نواز شريف)- في المركز الثاني، وحصد 75 مقعداً، ليصبح الحزب الذي حصل على أكبر عدد من مقاعد البرلمان بعد أن ترشح أنصار خان مستقلين.
وجاء حزب الشعب في المرتبة الثالثة بـ54 مقعداً، وحصلت الحركة القومية المتحدة على 17 مقعداً، بينما فازت بقية القوى السياسية الأخرى بـ17 مقعداً.
وصدرت النتائج النهائية بعد أكثر من 60 ساعة من انتهاء التصويت (الخميس)، وهو تأخير أثار تساؤلات حول العملية الانتخابية.
وتحدثت مفوضية الانتخابات عن «مشكلات في الإنترنت» لتبرير بطء العملية، وازدادت الشكوك في مصداقية الانتخابات بسبب قطع السلطات الاتصالات وخدمة الإنترنت عبر الهواتف النقالة طوال يوم الاقتراع.
وتسعى الأطراف الفائزة بعدد كبير من المقاعد إلى إقامة تحالفات للحصول على تأييد ثلثي نواب البرلمان من أجل تشكيل الحكومة الجديدة.
واتفق حزب «الرابطة -جناح نواز» وحزب «الشعب» على تشكيل حكومة ائتلافية «في الوسط» وفي إقليم «البنجاب» بعد أن التقى رئيسا الحزبين شهباز شريف وبيلاوال بوتو والرئيس السابق آصف علي زرداري.
وذكرت مصادر أن زرداري وشهباز اتفقا على تشكيل حكومة في إقليم «البنجاب» وفي «الوسط»، وسيقدم الطرفان وجهات نظرهما في الاجتماع القادم، والانتهاء من جميع الأمور المتعلقة بصيغة تقاسم السلطة.
وأفادت شبكة الانتخابات الحرة، وهي منظمة رقابية مستقلة، بأن نحو 60 مليوناً من بين أكثر من 128 مليون ناخب مسجل أدلوا بأصواتهم في صناديق الاقتراع.