المملكة ودعم القضية الفلسطينية
الاثنين / 02 / شعبان / 1445 هـ الاثنين 12 فبراير 2024 02:08
يأتي تحذير المملكة من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام واستهداف مدينة رفح في قطاع غزة، من قبل الكيان الصهيوني، باعتبارها الملاذ الأخير لمئات الألوف من المدنيين، الذين أجبرهم العدوان الإسرائيلي الوحشي على النزوح، وتؤكد رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لترحيلهم قسرياً.
وجددت المملكة مطالبتها بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، معتبرة أن هذا الإمعان في انتهاك القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي يؤكد ضرورة انعقاد مجلس الأمن الدولي عاجلاً لمنع إسرائيل من التسبب بكارثة إنسانية وشيكة يتحمل مسؤوليتها كل من يدعم العدوان.
هذه المواقف تأتي متواصلة مع مواقف المملكة الداعمة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في هذه الظروف الحرجة، والمعاناة الإنسانية الخطيرة وغير المسبوقة، وتأكيد المملكة على أنها، ومهما كلف الأمر من ثمن، ستبقى كما كانت القلب النابض للفلسطينيين، وقضيتهم العادلة، وحقوقهم العادلة والمشروعة.
ولا تقبل المملكة المواقف الضبابية، أو المواربة، أو كما يريد البعض ممارسة سياسة التقية، لأنها قلب العالم الإسلامي، ومن واجبها نصرة القضية الفلسطينية، والحرص على حقوق الشعب الفلسطيني، الذي يؤكد دائماً أنه لن ينسى كل ما تبذله المملكة على المستويين الإقليمي والعالمي، رغم ما تواجهه من ضغوط لم تزدها إلا إصراراً على دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، واستعادة حقوق الشعب مهما كلفها الأمر من مواجهات على الساحة السياسية، التي بدأت اليوم، وبشكل غير مسبوق تميل إلى طرح المملكة الذي يطالب بكل ما يهم الفلسطينيين وما يحقق لهم الأمن والاستقرار والحياة الكريمة أسوة بشعوب العالم.
المجتمع الدولي ينظر إلى مواقف المملكة ورؤاها تجاه القضية الفلسطينية التي تنسجم مع المبادرة السعودية، التي طرحت في القمة العربية في بيروت، وتحولت فيما بعد إلى مبادرة عربية، باعتبارها الحل العادل للقضية الفلسطينية، وبما يحقق تطلعات مختلف الأطراف.
وجددت المملكة مطالبتها بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، معتبرة أن هذا الإمعان في انتهاك القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي يؤكد ضرورة انعقاد مجلس الأمن الدولي عاجلاً لمنع إسرائيل من التسبب بكارثة إنسانية وشيكة يتحمل مسؤوليتها كل من يدعم العدوان.
هذه المواقف تأتي متواصلة مع مواقف المملكة الداعمة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في هذه الظروف الحرجة، والمعاناة الإنسانية الخطيرة وغير المسبوقة، وتأكيد المملكة على أنها، ومهما كلف الأمر من ثمن، ستبقى كما كانت القلب النابض للفلسطينيين، وقضيتهم العادلة، وحقوقهم العادلة والمشروعة.
ولا تقبل المملكة المواقف الضبابية، أو المواربة، أو كما يريد البعض ممارسة سياسة التقية، لأنها قلب العالم الإسلامي، ومن واجبها نصرة القضية الفلسطينية، والحرص على حقوق الشعب الفلسطيني، الذي يؤكد دائماً أنه لن ينسى كل ما تبذله المملكة على المستويين الإقليمي والعالمي، رغم ما تواجهه من ضغوط لم تزدها إلا إصراراً على دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، واستعادة حقوق الشعب مهما كلفها الأمر من مواجهات على الساحة السياسية، التي بدأت اليوم، وبشكل غير مسبوق تميل إلى طرح المملكة الذي يطالب بكل ما يهم الفلسطينيين وما يحقق لهم الأمن والاستقرار والحياة الكريمة أسوة بشعوب العالم.
المجتمع الدولي ينظر إلى مواقف المملكة ورؤاها تجاه القضية الفلسطينية التي تنسجم مع المبادرة السعودية، التي طرحت في القمة العربية في بيروت، وتحولت فيما بعد إلى مبادرة عربية، باعتبارها الحل العادل للقضية الفلسطينية، وبما يحقق تطلعات مختلف الأطراف.